الكومبس – مقال من المعهد السويدي للصحة الشعبية: حصل معهد الصحة الشعبية السويدي على مهمة التقليل من حالات التمييز والوصم بالعار المتعلق بالأشخاص الذين يتعايشون مع فيروس العوز المناعي البشري. (الفيروس الذي قد يؤدي تطوره إلى الإصابة بمرض الإيدز)
إن التعايش اليوم في السويد مع فيروس العوز المناعي البشري يختلف تماماً عن ما كان سابقاً. إن معالجة فيروس العوز المناعي البشري في السويد أصبحت فعّالة لدرجة أنها تخفض مستوى الفيروس إلى حد الصفر تقريبا، وتجعل خطر العدوى منخفض جدا. إن مرض فيروس العوز المناعي البشري لم يعد مرض مؤدّ للموت ولكن أصبح بدل ذلك عدوى مزمنة وقابلة للمعالجة. إذا بدأ المرء بالمعالجة في وقت مبكر فيمكن له أن يعيش تقريبا خلال نفس المدة التي كان قد يعيشها بدون فيروس العوز المناعي البشري.
هناك اليوم عدد متزايد من الناس المتعايشين مع فيروس العوز المناعي البشري في السويد. إن نقص المعرفة عن التعايش مع فيروس العوز المناعي البشري قد يؤدي إلى التمييز. لذلك يجب تحسين المعرفة عن فيروس العوز المناعي البشري. بإمكانك هنا معرفة المزيد عن كيفية التعايش مع فيروس العوز المناعي البشري اليوم. نحن نعتقد أن هذا سيعطيك معارف عن كيفية التعايش مع فيروس العوز المناعي البشري في السويد اليوم.
مرحبا بك في HIVIDAG.SE
Citat i artikeln är baserade av Anna-Mia Ekström från informationsfilmen