الكومبس – ستوكهولم: انغماري هالنغ، المرأة التي عملت مع فرقة آبا طوال ربع قرن وأدارت شؤون أعمالهم وأشرفت على كل تفاصيل عروضهم وأزيائهم، لم تكتف بالمتحف الذي أشرفت على انشائه قبل سنتين وتدير شؤونه الآن في العاصمة ستوكهولم باسم متحف فرقة آبا حيث يزوره الآلاف من المعجبين من انحاء العالم، الذين مايزالون يتذكرون تلك الفرقة وأغانيها وحكاياها وعروضها، بل أطلقت مديرة المتحف في الرابع والعشرين من الشهر الحالي كتابها المميز: فرقة ابا قصص خلف الكواليس باللغة الإنكليزية ويتضمن كل تلك التفاصيل والأحداث والمصادفات التي عاشتها الفرقة في كواليس المسارح التي قدمت عليها عروضها حول العالم.
الكومبس – ستوكهولم: انغماري هالنغ، المرأة التي عملت مع فرقة آبا طوال ربع قرن وأدارت شؤون أعمالهم وأشرفت على كل تفاصيل عروضهم وأزيائهم، لم تكتف بالمتحف الذي أشرفت على انشائه قبل سنتين وتدير شؤونه الآن في العاصمة ستوكهولم باسم متحف فرقة آبا حيث يزوره الآلاف من المعجبين من انحاء العالم، الذين مايزالون يتذكرون تلك الفرقة وأغانيها وحكاياها وعروضها، بل أطلقت مديرة المتحف في الرابع والعشرين من الشهر الحالي كتابها المميز: فرقة ابا قصص خلف الكواليس باللغة الإنكليزية ويتضمن كل تلك التفاصيل والأحداث والمصادفات التي عاشتها الفرقة في كواليس المسارح التي قدمت عليها عروضها حول العالم.
يتعرض الكتاب الى تلك العلاقات الإنسانية والعاطفية والفنية التي عاشها أعضاء الفرقة كبشر، لديهم حواسهم وأمزجتهم ومشاعرهم، وحتى الخطوط والملاحظات والأوراق التي تركها اعضاء الفرقة، فهي بالنسبة للمؤلفة تفاصيل مهمة تهم كل أولئك التواقين لمعرفة كل تفاصيل فرقة آبا الموسيقية والغنائية .
تقول انغماري هالنغ: "خلال إدارتي لمتحف فرقة آبا رأيت حماس جمهورهم من كل انحاء العالم وهم يتأملون الأزياء والمتعلقات الصغيرة والأجهزة الموسيقية والصور، ولذلك أخذت موافقة الفرقة لأصدار هذا الكتاب باللغة الإنكليزية ليتسنى لزائري متحف فرقة آبا ان تكون لديهم صورة متكاملة عن ذكرى جميلة، اسمها فرقة آبا …