النشرة الأوروبية 28 يونيو 2018

: 11/28/18, 10:47 AM
Updated: 11/28/18, 10:47 AM
النشرة الأوروبية 28 يونيو 2018

التفاصيل

السويد- سياسة

تحالف تاريخي بين الاشتراكي الديمقراطي والليبراليين في مالمو

أعلن الحزب الليبرالي موافقته على الائتلاف مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي لإدارة الحكم البلدي في مالمو، وهذه أول قيادة مشتركة تاريخية بين الحزبين في المدينة، وفقاً لما كتبته صحيفة “سيدسفنسكان”.

جاء ذلك بعد أن وافق حزب الليبراليين على عرض تقدم به الاشتراكي الديمقراطي، أمس الثلاثاء، حيث اجتمع أعضاء من الليبراليين في الساعة السادسة والنصف بمبنى Börshuset في مالمو.

وتضمن جدول الأعمال، الذي جرى مناقشته من قبل حزب الليبراليين اتخاذ موقف من عرض الحزب الاشتراكي الديمقراطي لتشكيل قيادة مشتركة بين الحزبين في مالمو.

وأعلنت الصحيفة، أن الحزب الليبرالي أعرب عن موافقته واستعداده لتشكيل قاعدة مركزية تاريخية مع الاشتراكي الديمقراطي، بدعم من حزب البيئة.
المصدر: الكومبس

ستيفان لوفين يرد على مطالب آني لوف

رد رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي ستيفان لوفين على المطالب التي تقدمت بها رئيسة حزب الوسط آني لوف من أجل فتح الطريق أمام حكومة يقودها لوفين.

وفي أول تعليق على تلك المطالب، قال لوفين، الذي كان في طريقه الى اجتماع المجموعة البرلمانية للحزب: “لقد سمعت عن تلك المطالب في الإعلام، لكنني لا أنوي الوقوف والتفاوض حول هذه القضايا في وسائل الإعلام”.

وكانت آني لوف قد ذكرت في وقت سابق من اليوم أنها ستعطي ستيفان لوفين “قائمة مطالب” خاصة، يطلع عليها قادة الحزب الاشتراكي الديمقراطي.

وأضافت: “الكرة الآن في ملعب الاشتراكي الديمقراطي لتشكيل حكومة تمثل طيفاً واسعاً، فإذا كان بوسعهم قبول مطالب حزب الوسط، سنكون مستعدين لدعم حكومة ستيفان لوفين في التصويت البرلماني الأسبوع المقبل”.

وتابعت: “إذا رفض لوفين المقترحات، سنعمل على إسقاطه”.

وقال لوفين، إنه يجب أن يرى قائمة المطالب الجديدة، وأضاف: “أحتاج الى معرفة المزيد عن ذلك لتحليل ما يعنيه”.

وذكر، أنه يعتقد أن من الجيد أن تمضي العملية قدماً وأنه والحزب الاشتراكي الديمقراطي على أستعداد للمزيد من النقاشات حول ذلك.

وقال، إن المطالب التي يطالب فيها حزب الوسط ليست مفاجئة، مضيفاً: “الآن لدينا فرصة للنظر في ذلك، لكن يجب أن انظر حول المزيد من ذلك من أجل اتخاذ موقف”.
المصدر: الكومبس

بيوركلوند يتراجع عن دعم حكومة يقودها الاشتراكي الديمقراطي

ذكر مصدر مطلع في حزب الليبراليين لصحيفة “أفتونبلادت”، أن رئيس الحزب تراجع عن رغبته في دعم حكومة يقودها الحزب الاشتراكي الديمقراطي، وذلك بعد احتجاجات قوية عبر عنها ممثلون برلمانيون من حزب الليبراليين خلال اجتماعهم في عطلة نهاية الأسبوع الماضي.

ويشهد حزب الليبراليين انقساماً يدور حول كيفية تصرف الحزب في هذه الأزمة، حيث سيصوت البرلمان السويدي في الأسبوع المقبل على ستيفان لوفين، كرئيس للحكومة.

وكانت الصحيفة نشرت في عددها الصادر، أمس تقريراً أفاد أن رئيس الحزب يان بيوركلوند كان يريد أن يكون حزبه جزءاً من حكومة لوفين.

معارضة شديدة
ووفقاً للمصدر، فإن هناك صراع في صفوف حزب الليبراليين حول هذه القضية وهو يدور حول خيار: التصويت على ستيفان لوفين أو لأولف كريسترسون، كرئيس للوزراء، رغم أن الخيار الثاني يعني الحصول على دعم من حزب سفاريا ديموكراتنا.

ويدعم حزب الليبراليين في مقاطعتي أوبسالا وستوكهولم بيوركلوند بعدم الانضمام إلى حكومة كريسترسون، من ناحية أخرى يريد قادة الحزب في سكونه عدم المشاركة في حكومة لوفين.

ومع ذلك، فإنه ليس من المستبعد التعاون مع الاشتراكي الديمقراطي، والدخول في اتفاق بشأن الميزانية.

وبغض النظر عن المسار الذي يتخذه الحزب، بدعمه للوفين أو كريسترسون، فإن ينبغي على المجلس الاستشاري للحزب استدعاء بيوركلوند ومنحه تفويضاً جديداً.

وحدد الليبراليون ثلاثة تواريخ ممكنة لاجتماع الحزب: 30 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، 7 و14 كانون الأول/ ديسمبر.
المصدر: الكومبس

الكشف عن “إخفاء” الشرطة للعديد من عمليات الترحيل القسري

كشف تحقيق أجراه راديو إيكوت السويدي، عن أن الشرطة وخدمة رعاية ومراقبة السجون في السويد، أخفيا عددا من عمليات الترحيل القسري لطالبي اللجوء.

وقال التحقيق، إنه تم إخفاء أكثر من 300 عملية ترحيل العام الماضي تحسباً من ردود فعل محتملة جراء ذلك.

ويعطي القانون السويدي، الحق في إبقاء بعض حالات الترحيل سرية، لمنع تسرب المعلومات إلى الجمهور، حيث سجلت العام الماضي محاولات من متظاهرين لوقف بعض أوامر الترحيل.

وتتمثل مهمة مصلحة الهجرة في هذا الإطار، بمراقبة الحالات، التي يعتقد فيها أن تنفيذ العملية لن تنجح، أو أن لشخص المرحل، قد يستخدم العنف في مقاومة الأوامر، وهذا ما يعني وفقاً لراديو إيكوت، أن الموظفين من مصلحة الهجرة سيكونون في الغالب متواجدين أثناء تنفيذ عملية الترحيل.

يذكر أنه ومنذ آب أغسطس الماضي، تسلم مجلس مصلحة الهجرة مهمة مراقبة كيفية تنفيذ الشرطة وخدمة رعاية السجون لعمليات طالبي اللجوء المرحلين.
المصدر: الكومبس

السويد تعتقل 6 أشخاص بتهمة ارتكاب جرائم عنف في إسبانيا

ذكرت الصحف السويدية، ان الشرطة في مالمو، اعتقلت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ستة من سكان المدينة، وذلك للاشتباه في ارتكابهم جرائم عنف خطيرة في إسبانيا.

وقالت الشرطة إنها تلقت طلبات رسمية من الشرطة الإسبانية والشرطة الدولية بتسليمهم الى إسبانيا.

وأوضحت الشرطة أنها شكلت خلال الأيام القليلة الماضية، فريق تحقيق خاص لمتابعة هؤلاء الأشخاص والبحث عنهم، وتمكنت من القبض عليهم، وهم الآن رهن التحقيق.

لكن الشرطة رفضت الإدلاء بالمزيد من المعلومات حول الجرائم التي قد يكونوا ارتكبوها في إسبانيا.

وأكتفت الشرطة بالقول إنها تقوم بالتحقيق معهم في الوقت الحالي، وان القضاء سوف يدرس طلب ترحيلهم الى إسبانيا في وقت لاحق بعد انتهاء عمليات التحقيق.
المصدر: الكومبس

الضباب الكثيف يعيق هبوط الطائرات في مطار “برومّا” بستوكهولم

تسبب الضباب الكثيف في وقت مبكر من صباح اليوم الأربعاء في ستوكهولم، بمنع العديد من الطائرات الهبوط في مطار Bromma شمال المدينة.

ووفقاً لشركة “سويدافيا” التي تدير المطارات السويدية، فإن 10 رحلات مغادرة تأثرت هي الأخرى بالضباب، لكن الشركة ذكرت أن العديد من الرحلات جرى توجيهها للهبوط في مطارات أخرى.

وقبل حوالي التاسعة من صباح اليوم خّف الضباب، وتمكنت عدد من الطائرات الهبوط في المطار المذكور.
المصدر: الكومبس

استفتاء على بناء سجن في سفيدالا

أعلن المجلس البلدي في سفيدالا عن موافقته على إجراء استفتاء حول بناء سجن جديد جرى التخطيط له في البلدية سابقا.

وبحسب صحيفة “سيدسفنسكان” سيجري التصويت يوم 26 أيار/ مايو المقبل، في حال لم يتم إعادة الانتخابات البرلمانية.

وكان معارضون لبناء السجن قد قاموا في وقت سابق من هذا العام بجمع التواقيع ضد بنائه، حيث تمكنوا من جمع 2300 توقيعاً، كما طالب 1600 شخصاً منهم بمناقشة القضية في المجلس البلدي.

وتقف غالبية الأحزاب مع إجراء الاستفتاء، وسيتم اتخاذ القرار الرسمي في مجلس المدينة، الأسبوع المقبل. ويعد مثل هذا الاستفتاء، بمثابة استطلاع يكشف عن رأي العامة وليس على المجلس الإداري للبلدية الأخذ بالنتائج.

وتعارض ثلاثة أحزاب بناء السجن، وهم حزب سفاريا ديموكراتنا، الحزب الديمقراطي المسيحي وحزب Älska Svedala، فيما تؤيد بقية الأحزاب ذلك.
المصدر: الكومبس

أكثر الوظائف المطلوبة خلال الأعوام الخمس المقبلة

أبرزت التوقعات السنوية الصادرة عن المؤسسة المركزية للأكاديميين السويديين، (ساكو) أكثر فرص العمل المطلوبة، في السويد، خلال الأعوام الخمس المقبلة.

وقال مدير المنظمة يوران أريوس لوكالة الأنباء السويدية، إن أحد أهم الخيارات التي يتخذها المرء في الحياة، هي الدراسة التي يختارها.

ووفقاً لساكو، فإن المنظمة تصدر توقعاتها لتسهيل ومساعدة أولئك الذين يعتزمون البدء في الدراسة الجامعية، على الدخول الى سوق العمل، في غضون السنوات القليلة المقبلة.

وتستند تلك التوقعات على معلومات 23 شركة وسيطة تابعة للمنظمة، وبالتالي فإن تلك التوقعات لا تمثل جميع المهن.

وتنقسم المهن إلى ثلاث فئات:
فئة الوظائف ذات المنافسة القليلة.
فئة الوظائف ذات المنافسة المعتدلة.
فئة الوظائف ذات المنافسة العالية.

وضمن الفئة الأخيرة، فإن المهن المتوفرة على الأرجح ستكون أقل من عدد الأشخاص الدارسين لاختصاصات تلك الوظائف خلال السنوات الخمس القادمة، لذلك فقد يكون من الصعب الحصول على وظيفة ضمن هذه الفئة للمتخرجين حديثاً من الجامعة.

فيما تشير التقديرات الى أن الحصول على فرص عمل ضمن الفئتين الأولى والثانية، أكثر احتمالا بكثير.

وأكثر المهن التي لها مستقبل واعد في سوق العمل خلال السنوات الخمس المقبلة، بحسب مؤسسة ساكو، هي الصيدلة، وأمين مكتبة، والعمل في مجال علوم الكمبيوتر، وكذلك في مجال صحة الأسنان وحتى العمل ككاهن.

ومن بعض الأمثلة على المهن التي تعتبر فيها فرص الحصول على وظيفة فيها جيدة، هي عالم الأحياء، المحامي، المهندس، الهندسة المعمارية للمناطق الريفية، مقوم العظام والأطباء.

وأكثر الوظائف التي ستشهد منافسة عالية، نظراً لزيادة عدد الخريجين قياساً بالوظائف المتوفرة ضمن مجال اختصاصهم، هي تلك الوظائف ذات الصلة بعلم السلوكيات، وفي مجال الاتصالات والمتاحف والبيئات الثقافية، فضلاً عن علوم الرعاية الاجتماعية.
المصدر: الكومبس

مؤتمر دولي في يوتوبوري لمواجهة العنف المرتبط بالشرف

تنظم المؤسسة السويدية للمساواة بين الجنسين، في ضاحية أنغريد بمدينة يوتوبوري حاليا، مؤتمراً دولياً، يهدف إلى تحسين الإجراءات الوقائية لمنع العنف المتصل بالشرف، والعنف بين المراهقين والشباب.

وبدأت أعمال المؤتمر، أمس الثلاثاء، ويستمر يومين، ويحضره خبراء دوليين لبحث ومناقشة هذه القضية. يركز المؤتمر على العنف والقمع المرتبطين بالشرف بين الفتيان والفتيات، وذلك لأن الفتيات والفتيان والرجال والنساء الأكبر عمراً، يمكن أن يكونوا جميعاً ضحايا للعنف، أو من مرتكبيه.

وبحسب الخبراء في علم الاجتماع، فإنه وفي بعض الأحيان يمكن أن يكون الشخص نفسه مرتكب العنف ضحية له في الوقت ذاته.

وقالت الناشطة في المؤسسة أبريشا ركسبي للتلفزيون السويدي، إنه ومن أجل ذلك تمت دعوة عدد من الجهات الفاعلة من مختلف البلدان، التي تعمل ضد العنف والجرائم المرتبطة بالشرف لحضور المؤتمر المنعقد في مبنى المؤسسة في أنغريد.

وذكرت أن من بين أهداف المؤتمر أيضاً، تبادل الخبرات وأن تكون السويد قادرة على تطوير عملها، وهذا أمر ضروري.

وأوضحت، أنه يمكن للسويد أن تكون أفضل بكثير في العمل الوقائي.

وقالت ركسبي: “لقد أُنجز الكثير، ولكننا كنا أفضل في مجال الحماية والقوانين المتعلقة بمكافحة العنف في السويد، لدينا مجالات تنمية كبرى عندما يتعلق الأمر بأعمال الوقاية من العنف”.
المصدر: الكومبس

أوروبا- سياسة – محليات

ألمانيا تستبعد إمكانية ترحيل لاجئين سوريين “خطيرين”

نقلت مجلة دير شبيغل الألمانية، عن رئيس مؤتمر وزراء داخلية الولايات الألمانية هولغر شتال، والذي يشغل منصب وزير داخلية ولاية ساكسونيا ـ انهالت، استبعاده إمكانية ترحيل لاجئين سوريين، مدانين متورطين بجرائم خطيرة إلى بلدهم، بسبب سوء الأوضاع الأمنية هناك.

وقال شتال إنه لابد من إلقاء النظرة على ما تضمنه تقرير وزارة الخارجية حول الوضع في سوريا، والذي يشير إلى عدم وجود أي مكان آمن، مؤكداً أن السلطات الألمانية لا تستطيع ترحيل أي أحد من السوريين.

وتوقع الوزير تمديد فترة قرار منع ترحيل اللاجئين السوريين المعمول به منذ مدة وذلك لستة أشهر أخرى أو أكثر.

وكانت تعالت أصوات حزبية وشعبية، تطالب بتشميل عمليات الترحيل لاجئين سوريين خطيرين، في أعقاب تورط بعض منهم بجرائم مختلفة، أخرها كان جريمة اغتصاب فتاة ألمانية، اتهم فيها سبعة سوريين وألماني واحد.
المصدر: دويتشه فيله

بعد رفض توظيفها.. إلزام ولاية برلين دفع تعويض لمسلمة محجبة

قضت محكمة العمل في ولاية برلين الألمانية أمس، بإلزام حكومة الولاية بمنح تعويض لمدرسة مسلمة بعد رفض طلبها للتوظيف في مدرسة بسبب حجابها الذي ترتديه. وصرح متحدث باسم المحكمة بأن المحكمة قضت بصرف قيمة راتب شهر ونصف الشهر للمرأة /أي ما يعادل 5159 يورو، مشيرا إلى أنه تم رفض طلبها للتوظيف بسبب حجابها.

في الوقت نفسه، لم تشكك المحكمة في قانون الحياد المعمول به في برلين والذي يحظر على أفراد الشرطة وموظفي قطاع القضاء ومدرسي المدارس العامة ارتداء ملابس لها طابع ديني أثناء الخدمة. ورأت المحكمة أن الحجاب، أو غطاء الرأس، في الواقعة محل الدعوى لا ينطوي على خطر ملموس يمكن إدراكه بالنسبة للسلم المدرسي أو الحياد العام.

تجدر الإشارة إلى أن محكمة الدرجة الأولى كانت قد رفضت دعوى المرأة المسلمة استنادا إلى قانون الحياد. وتعتزم ولاية برلين الطعن على الحكم الصادر اليوم أمام المحكمة الاتحادية للعمل، وذلك وفقا لما صرحت المحامية الممثلة للولاية سيران أطيش.

وكانت المرأة قد تقدمت كوافدة من مجال عمل آخر للعمل في وظيفة بمدرسة ثانوية أو مدرسة مهنية. وقد تم رفض طلبها للعمل في المدرسة المهنية، التي لا تخضع لقانون الحياد بخلاف المدارس العامة. وجاء في حيثيات الرفض أن هناك متقدمين آخرين أفضل وأنسب منها، بينما لم تتلق المرأة إفادة من المدرسة الأخرى.

وحسب قناعة المحكمة، فإن هذا الرفض ينطوي على تمييز عنصري على أسس دينية، مشيرة إلى أن محادثة التقدم إلى الوظيفة دارت من البداية حول الحجاب الذي ترتديه المعلمة المسلمة.
المصدر: دويتشه فيله

استطلاع: %40 من الألمان يتخوفون من ميثاق الهجرة الأممي

جاء في استطلاع أجراه معهد “إنسا” لقياس مؤشرات الرأي، نشرت نتائجه اليوم الثلاثاء (27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2018) أن 40 في من الألمان يتخفون من ميثاق الهجرة الأممي الذي تنوي حكومة المستشارة ميركل المصادقة عليه.

كما أفاد الاستطلاع، الذي تم بتكليف من مجموعة محافظة داخل الاتحاد المسيحي تعرف بـ “اتحاد القيم”، وحصلت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) على نسخة منه، أن كثيرين أيضا أجابوا بـ “لا أعلم!” أو أحجموا عن الرد من الأساس، في الإجابة على السؤال عن التخوف من نتائج الميثاق الأممي.

وأوضح 22,7 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع أنهم لا يرون أي خطر في تلقي مطالبات إضافية بالحق في اللجوء بسبب هذا الميثاق. وأعرب ناخبو حزب “البديل من أجل ألمانيا” اليميني الشعبوي المعارض وكذلك الاتحاد المسيحي عن قلقهم الشديد تجاه الميثاق.

يشار إلى أن “اتحاد القيم”، مجموعة ضغط محافظة تشمل سياسيين ورجال أعمال في التحالف المسيحي، الذي تقوده المستشارة ميركل. وتضم مجموعة الضغط المحافظة هذه آلاف الأعضاء المحافظين من حزبي الاتحاد: المسيحي الديمقراطي والمسيحي الاجتماعي بولاية بافاريا جنوبي البلاد.

وردا على نتيجة الاستطلاع قال رئيس الاتحاد، ألكسندر ميتش، إنه “لهذا السبب ينبغي على الحزبين المكونين للاتحاد المسيحي التعامل بجدية مع مخاوف المواطنين والعمل في البرلمان الألماني (بوندستاغ) على ألا تدخل الحكومة الاتحادية في التزامات لا يمكن حساب عواقبها”. وذلك في إشارة إلى نية الحكومة الألمانية التوقيع على الميثاق.

تجدر الإشارة إلى أنه تم إجراء هذا الاستطلاع في الفترة بين 23 و26 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، وشمل 2062 شخصا.

ويبرر مؤيدو الميثاق موافقتهم بأن الاتفاق غير الملزم قانونيا الذي يتضمنه الميثاق من شأنه أن يساعد على تحسين تنظيم الهجرة واللجوء. وفي المقابل يتخوف المنتقدون من الميثاق من خطورة أن يتم الخلط بين الهجرة بحثا عن العمل وبين طالبي اللجوء من خلال الميثاق.

ومن المقرر أن يتم إقرار هذا الميثاق الذي تحدد الأمم المتحدة من خلاله ولأول مرة طريقة التعامل مع المهاجرين، خلال قمة دولية في المغرب في 10 و11 من كانون الأول/ديسمبر القادم. بيد أن عدة دول منها، الولايات المتحدة وهنغاريا والنمسا وجمهورية التشيك وسلوفاكيا، أعلنت مسبقا رفضها للميثاق.
المصدر: دويتشه فيله

وزير الداخلية الإيطالي: أرفض تماماً الميثاق العالمي للهجرة

أعلن نائب رئيس الوزراء، وزير الداخلية الايطالي، ماتيو سالفيني إنه “يعارض تماماً” الميثاق العالمي حول الهجرة، المأمول تبنيه دولياً في مؤتمر برعاية الأمم المتحدة بمدينة مراكش المغربية

وقال في تصريح للصحفيين “سنناقش ذلك مع الحلفاء في حركة خمس نجوم”، إلا أنه أردف “لكن لا أرى لماذا ينبغي تفويض الهيئات الدولية بشأن خيارات وطنية، كما لا أرى سببا لوضع المهاجرين الاقتصاديين واللاجئين السياسيين على نفس المستوى”.

وشدد سالفيني، زعيم حزب الرابطة، الطرف الثاني في الإئتلاف الحاكم في إيطاليا، “سوف نناقش القضية مع الشركاء في حركة خمس نجوم، وإذا لم نتوصل إلى اتفاق، فإنه وفق النظام الديمقراطي، أعتقد أن المؤسسة الوحيدة التي عليها إصدار القرار هي البرلمان”.
المصدر: وكالة أكي الإيطالية

وزير الداخلية الألماني يفتتح “مؤتمر الإسلام” في نسخته الرابعة

ينعقد مؤتمر الإسلام في ألمانيا اليوم الاربعاء لأول مرة في حلته الجديدة في العاصمة برلين. وتُثير قائمة المشاركين في المؤتمر توقعات بأن الجلسة الأولى لن تسري على الأرجح دون صدام.

فقد خالف وزير الداخلية الحالي هورست زيهوفر النهج الذي سار عليه سلفه توماس دي ميزير، والذي كان يستغل هذا المنتدى في إقامة حوار بين مسؤولي الدولة والاتحادات الإسلامية المحافظة. ودعا زيهوفر في هذا المؤتمر رجال دين وعلماء على خلاف مع هذه الاتحادات، من بينهم ممثلة الاتحاد الليبرالي-الإسلامي ومؤسسة مسجد ابن رشد-غوته في برلين سيران أطيش، وعالم النفس أحمد منصور.

يذكر أن زيهوفر، الذي يتزعم حتى الآن الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري، قال عقب توليه مهام منصبه كوزير للداخلية إنه يعتبر عبارة “الإسلام جزء من ألمانيا” خطأ. وقد أثارت تصريحاته الجدل غير أنه الآن تبنى لهجة تصالحية على خلفية انعقاد “مؤتمر الإسلام”، إذ وفي مقال له كضيف بجريدة “فرانكفورتر ألغماينه” تحدث زيهوفر عن “إسلام في ألمانيا، ومن ألمانيا ولأجل ألمانيا”.
المصدر: دويتشه فيله

عربي- الشرق الأوسط

تعيين رئيس مجلس إدارة جديد لبريم خلفاً للعامودي المحتجز في السعودية

قالت شركة بريم السويدية للمشتقات البترولية، إنه تم تعيين جيسون ميلاتسو رئيسًا جديدًا لمجلس إدارة الشركة، خلفاً لمحمد العامودي، رجل الأعمال المحتجز منذ أكثر من عام في المملكة العربية السعودية.

وعبر الرئيس التنفيذي للشركة بيتر هولاند، عن شكره وتقديره للرئيس السابق للشركة، وقال في بيان صحفي، “أنا ممتن جدا لتلك الفترة التي تولى فيها محمد العامودي رئاسة لمجلس… قيادته وكفاءته وتفانيه، لأكثر من 20 عاما، ككان بالنسبة لي رصيدا كبيرا “

يذكر أن العامودي، كان من جملة رجال الأعمال والأمراء السعوديين، الذين تم اعتقالهم في المملكة العربية السعودية، للتحقيق بثرواتهم وإمكانية الحصول على تعويضات من ثرواتهم لصالح الحكومة السعودية.

ومضى على اعتقال العمودي أكثر من عام، بفندق ريتز كارلتون في العاصمة السعودية الرياض.

وتشير النتائج المالية لشركة بريم للربع الثالث عن زيادة المبيعات مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، كما أعلنت الشركة عن ارتفاع صافي الأرباح.

يذكر أن محمد حسين العامودي هو رجل أعمال وملياردير سعودي، لديه استثمارات في دول عدة بينها اثيوبيا والسويد وكان قد نال وسام نجمة الشمال الملكية السويدية
المصدر: الكومبس

مساعدات أوروبية لدعم فرص العمل بالعراق

تبنى الاتحاد الأوروبي اليوم حزمة مالية بقيمة 56,5 مليون يورو لتعزيز خلق فرص عمل للاجئين والمشردين داخلياً في العراق وللمجتمعات المضيفة لهم.

وتأتي هذه الحزمة لترفع اجمالي المساعدات الإنمائية الأوروبية المقدمة للعراق هذا العام إلى 129 مليون يورو، وهي جزء من 400 مليون يورو كانت بروكسل تعهدت بتقديمها للعراق خلال مؤتمر إعادة الاعمار الذي عقد في الكويت في شباط /فبراير 2018.

ويقر الاتحاد الأوروبي بأن العراق يواجه تحديات هائلة لإعادة بناء المناطق المتضررة في النزاع، فـ”الهدف من الحزمة التي تم اعتمادها اليوم هو المساهمة في تطوير المناطق الحضرية في الموصل والبصرة والمناطق الريفية من محافظة نينوى، وهذا سيساعد العائدين على إيجاد افرص عمل للحصول على دخل مالي”، حسب بيان المفوضية.

ومن المقرر أن تستخدم المساعدات أيضاً من أجل تعزيز روح المبادرة والاستثمار عند الشباب، ما يلبي هدف من أهداف التنمية المستدامة التي هي “أولوية للحكومة في العراق”.

وفي هذا الشأن، قال مفوض التعاون الدولي والتنمية نيفين ميميكا: “إن الاتحاد الأوروبي يفي بالتزاماته التي قطعت في شباط / فبراير الماضي في مؤتمر إعادة إعمار العراق في الكويت. هذا الدعم الجديد سيخلق الفرص والوظائف، وسيساعد بعض المجتمعات الأكثر ضعفاً على استعادة نشاطها. قدم وإعادة بناء حياتهم “.
ويبلغ إجمالي المساعدات الإنمائية المقدمة من الاتحاد الأوروبي إلى العراق 309.8 مليون يورو منذ بداية الأزمة.
المصدر: وكالة آكي الإيطالية للأنباء

دولي – سياسة

الأمم المتحدة تطالب إدارة ترامب باحترام حق اللجوء

قالت منظمتان تابعتان للأمم المتحدة، إن من حق طالبي اللجوء عند حدود المكسيك، والفارين من العنف أو الاضطهاد، تقديم طلبات داخل الولايات المتحدة للحصول على ملاذ آمن هناك. وذلك في محاولة جديدة من المنظمتين لحماية اللاجئين من سياسات الهجرة الأمريكية الصارمة.

وطلب مسؤولو الأمم المتحدة مرارا من واشنطن ضمان حماية طالبي اللجوء، لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طالب المكسيك بإعادة المهاجرين الذين طلبوا اللجوء في الولايات المتحدة إلى أوطانهم.
كما أطلقت السلطات الأمريكية عبوات الغاز المسيل للدموع على مهاجرين في المكسيك قرب المعبر الحدودي الذي يفصل مدينة تيخوانا المكسيكية عن سان دييجو بولاية كاليفورنيا الأمريكية، عندما اخترق بعضهم السياج الحدودي لدخول الولايات المتحدة. وقدمت وزارة الخارجية المكسيكية مذكرة دبلوماسية للحكومة الأمريكية طالبت فيها بإجراء “تحقيق كامل”.

ولدى سؤاله عن هذه الواقعة، أثناء إفادة صحفية في جنيف الثلاثاء، قال بابار بالوخ، المتحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: “نتابع تلك التقارير بقلق ولا نزال نحاول فهم ما حدث هناك”. وأضاف أن إدارة الحدود “حق سيادي للحكومات الوطنية” لكن أمن الحدود والحماية الدولية للاجئين مسؤولية مشتركة.

وتابع المسؤول الأممي قائلا: “هذا يعني أن أي شخص حياته معرضة للخطر في بلده الأصلي يتعين أن يكون قادرا على الدخول إلى أرض بلد أخرى آمنة وأن يطلب اللجوء فيها. وينبغي النظر في كل طلب لجوء على حدة”. وجدد مطالبته السلطات الأمريكية “بالسماح بدخول الأشخاص الفارين من الاضطهاد والعنف إلى أراضيها وسيرهم في إجراءات اللجوء”.

بدوره قال جويل ميلمان، من المنظمة الدولية للهجرة “نؤمن بحق الحكومات في الدفاع عن حدودها وأن تضطلع بذلك بمسؤولية”. في المقابل “نعتقد أيضا بأنه يجب بالتأكيد أن يتوقع المهاجرون السماح بدخولهم بصورة قانونية وآمنة على الأقل إذا كانوا يعبرون الحدود”.
المصدر: دويتشه فيله

المجلس الفيدرالي يكشف سبب الاستفزاز الأوكراني في البحر الأسود

قال عضو المجلس الفيدرالي الروسي فرانس كليتسيفيتش إن الاسفزاز في مضيق كيرتش منظم من أجل إلغاء لقاء الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب، المقرر إجراؤه على هامش قمة العشرين.

فقد صرح كلينتسيفيتش: “في الواقع، فقد كان هذا أيضا هدف بعض القوى في الولايات المتحدة، التي دفعت كييف إلى تنظيم الاستفزاز الأخير في بحر آزوف، لذلك أريد أن أقول: أيها السيد ترامب، لا تبتلع الطعم”.

وقال ترامب في مقابلة مع صحيفة “واشنطن بوست”، في وقت سابق، إنه قد يلغي اللقاء مع بوتين خلال قمة العشرين في الأرجنتين بسبب الوضع في مضيق كيرتش.
وتجدر الإشارة إلى أن السفن الأوكرانية “بريديانسك” و”نيكوبول” و”ياني كابو” كانت قد خالفت المادتين 19 و21 من اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار وانتهكت الحدود الروسية فجر يوم الأحد 25 نوفمبر/تشرين الثاني. وقد دخلت السفن المياه الروسية المغلقة مؤقتا وقامت بمناورات خطيرة بضع ساعات ولم تستجب لمطالب الزوارق والسفن الروسية.
المصدر: سبوتنيك

تقارير

“الجهاديون العائدون” وصعوبات إعادة تأهيلهم في المجتمع السويدي

نشرت وكالة الأنباء السويدية أمس الثلاثاء، تقريراً حول “الجهاديين” الذين سافروا من السويد إلى سوريا للقتال مع تنظيم الدولة الإسلامية داعش.

وينقل التقرير ما يدور في ثلاثة أفلام وثائقية، أنتجتها جمعية إيكوس، التي تعنى بالأشخاص الراغبين بترك البيئات المتطرفة.

ويظهر في أحد هذه الأفلام، مقاتل سابق يدعى سمير (اسم مزيف)، يعبر عن ندمه لأنه قاتل إلى جانب داعش، ويتحدث عن أنه تم جذبه نحو التطرف عبر تأجيج المشاعر القائمة على ضرورة مساعدة إخوانه من المسلمين، الذين يقتلون في سوريا.

وقال لقد” رأيت نفسي في البداية بطلاً ومنقذاً للشعب”، لكنه اعترف أنه وعلى أرض الواقع عندما انضم للمعارك، سرعان ما تغيرت تلك المشاعر إلى حالة “من الشك والبؤس والاشمئزاز”.

ونقل سمير بعض المشاهد التي كان يراها هناك، ومن بينها رجم أرملة حتى الموت بتهمة إقامتها علاقة جنسية خارج الزواج.

وتابع أنه لم يكن يتصور أن يكون الواقع بهذه الطريقة، وأن ما رأه خالف كل تصوره، مؤكداً أنه كان يرغب بالعودة إلى السويد.

مقاتلو داعش ليس لديهم أي معرفة حقيقية بالدين

ويختم سمير الفيلم قائلاً بأنه “شاب وأحمق”، معتبراً أن ما تعلمه كان لأسباب دينية لكنه لم يكن يفهم حقيقة الدين، ورأى أن مقاتلي داعش هناك ليس لديهم أي معرفة بالدين وأن ذلك “مجرد خدعة” حسب قوله.

ودعا في هذا الإطار إلى فهم الدين من أشخاص لديهم معرفة حقيقية بالدين الإسلامي.

ويذكر المقاتل السابق في الفيلم أنه عندما عاد إلى السويد اتصل به مباشرة الأمن السويدي.

وعلى الصعيد نفسه، ينقل تقرير وكالة الأنباء السويدية، عن جير ستاكت، مؤسس جمعية إيكوس المعنية بمساعدة الراغبين بترك التطرف قوله، إن هناك عدداً قليلاً من الجهاديين العائدين من أماكن الصراع يطلبون المساعدة بترك هذه البيئة المتطرفة.

وأضاف أن جمعيته أنتجت 3 أفلام قصيرة تحكي قصص جهاديين مختلفين، وتركز في الوقت نفسه على ضرورة زيادة التفاهم بين الأخصائيين الاجتماعيين والمعلمين والشرطة.

واعتبر ستاكت، أن مستوى المعرفة في البلديات عن هؤلاء المتطرفين منخفضة للغاية في كثير من النواحي، حتى أن الكثير من مسؤوليها لم يلتقوا أبدا بالمتطرفين العائدين.

ويضيف أن التطرف لدى البعض قد ينتج جراء مزيج من قناعة إيديولوجية قوية تكبر في منطقة معزولة.

مصدر إلهام للآخرين

ومن ناحيته قال ماركو نيلسون، الخبير في التطرف الإسلامي، إن السويد هي إحدى الدول في أوروبا، التي ذهب منها العديد من الجهاديين، للانضمام إلى الجماعات المقاتلة في سوريا والعراق، لكن قلة ممن يعودون منهم يبحثون بجدية عن طلب المساعدة، بل أن غالبيتهم يحاولون عدم الظهور.

ويتساءل نيلسون عن مدى نجاعة برامج المساعدة تلك، والتي قد تكون مجرد محاولات من هؤلاء لنسيان ماضيهم وإخفائه.

ويتابع أن من يرتكب جرائم خلال فترة وجوده بالخارج يجب أن يقدم للعدالة في المقام الأول.

ويرى أن الدين لا يقود إلى الجهاد، إلا أنه غالباً ما يستخدم كغطاء قائلاً، “إنها أيديولوجية مختلفة تماما تقود هؤلاء الناس”.

واعتبر نيلسون أنه لا يعني تقديم المساعدة لمثل هؤلاء العائدين، انعدام وجود مخاطر أمنية محتملة في المجتمعات المحلية المتواجدين فيها، لكنه يتفق بأن المخاوف تبقى أكبر من الجهاديين العائدين، الذين لم يعاد تأهيلهم، فيما قد يشكلوه من مصدر إلهام لأشخاص آخرين في السويد.

على إمام الجامع مسؤولية كبيرة

كما ينقل تقرير الوكالة، وجهة نظر، عوض علوان، الإمام في مسجد Fisksätra الذي قال، إنه التقى العديد من المتطرفين في السجون، ورأى أن ما وصفه بالإدانة الدينية لهؤلاء يمكن أن تكون صعبة للغاية.

وأضاف أنه ليس من السهل إعادة تأهيل شخص يقتنع بأنه هو الصح والجميع على خطأ، واصفاً التعصب الديني بأنه قضية نفسية.

وأكد على مسؤولية الإمام ورجال الدين في مساعدة المتطرفين أو المتشددين على ترك أو الابتعاد عن البيئة الجهادية، متمنياً عليهم تحمل المزيد من المسؤولية في هذه المهمة.

وقال،” يقع على عاتق الإمام مسؤولية إدانة هذا النوع من العمل وهذا النوع من الجماعات” مشيراً إلى أنه كإمام فعل ذلك ألف مرة.
المصدر: الكومبس

Alkompis Communication AB 559169-6140 © 2024.