النشرة الأوروبية 4 ديسمبر 2018

: 12/4/18, 11:59 AM
Updated: 12/4/18, 11:59 AM
النشرة الأوروبية 4 ديسمبر 2018

التفاصيل

السويد- سياسة – محليات

ترقب وصول ممثلي حركة الحوثيين الى السويد اليوم

من المتوقع أن وصول ممثلين عن حركة الحوثي اليمنية إلى السويد اليوم لحضور محادثات السلام التي ستنعقد في وقت قريب ربما الأربعاء المقبل بعد أن سمح التحالف العسكري الذي تقوده السعودية بنقل جرحى من الحوثيين للعلاج.
وزادت فرص إجراء المحادثات فيما يضغط حلفاء غربيون على السعودية، التي تقود التحالف المناهض للحوثيين المتحالفين مع إيران، بشأن حرب أوقعت ما لا يقل عن عشرة آلاف قتيل ودفعت اليمن إلى شفا المجاعة.
وقال مصدر من الأمم المتحدة لرويترز إن مارتن جريفيث مبعوث الأمم المتحدة الخاص لليمن وصل إلى صنعاء يوم الاثنين لمرافقة مفاوضي جماعة الحوثي إلى السويد. وقالت الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية إنها ستسمح للحوثيين بالمشاركة بأول جولة من المحادثات منذ 2016.
وقال مصدران مطلعان إن المحادثات قد تبدأ يوم الأربعاء بعد أن قام جريفيث بزيارات مكوكية بين الطرفين بهدف إنقاذ جولة سابقة انهارت في سبتمبر أيلول بعدما لم يحضر الحوثيون.
وقد يكون للقوى الغربية، التي تمد التحالف بالسلاح ومعلومات المخابرات، نفوذ أكبر للمطالبة بتحرك بشأن اليمن بعد أن أدى الغضب الذي فجره قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية باسطنبول إلى زيادة التدقيق في أنشطة المملكة بالمنطقة.
المصدر: الكومبس

وزيرة الخارجية السويدية تزور الكويت

التقت صباح وزيرة الخارجية السويدية مارغوت فالستروم أمس الاثنين، أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، في قصر السيف، بحضور نائب رئيس مجلس الوزراء الكويتي وزير الخارجية صباح الخالد الحمد الصباح، ووزير شؤون الديوان الأميري على جراح الصباح.

ونقلت وكالة الأنباء الكويتية ( كونا) عن فالستروم قولها، إنها تزور الكويت للمرة الثانية، حيث تشرفت بلقاء أمير الكويت، في لقاء مهم “تحدثنا فيه عن دور الكويت الإقليمي والدور المأمول منها فيما يتعلق بالمحادثات اليمنية التي سوف تنعقد في السويد قريبا”.

وأفادت الوكالة أن اللقاء ناقش موضوعات أخرى منها الوضع في سوريا، والوضع الإقليمي بشكل عام، مؤكدة بحسب الوكالة، ” أن التعاون الذي تم بين الكويت والسويد في مجلس الأمن كان ممتازاً وأنه ثمرة لعلاقات ثنائية نعمل على تقويتها بشكل أكبر في المستقبل”.

ونقلت الوكالة عن الوزيرة فالستروم قولها أيضا إن السويد تأمل في “مستقبل واعد لتنمية مجالات الاستثمار والأعمال بين السويد والكويت”.
المصدر: الكومبس

مصلحة الهجرة: تحسن الجودة القانونية في دراسة قضايا اللجوء

أصدرت مصلحة الهجرة السويدية تقريراً حول المتابعة السنوية لجودة العمل الذي تقوم به المصلحة، في قضايا اللجوء ولم الشمل.
وقال مدير الشؤون القانونية للمصلحة فريدريك بيير: “نرى أن هناك تحسينات عامة في القضايا المركزية للجودة القانونية”.
ويقوم مجلس الهجرة السويدي بشكل مستمر، بإجراء تحقيقات حول الجودة لمتابعة الحالات وتحديد مجالات التحسين. وضمت متابعة هذا العام، تحليل الجودة القانونية في القرارات المتعلقة بقضايا اللجوء ولم الشمل وقضايا الطلبة أيضاً.
وقدمت نتائج المتابعة مؤشراً على ما يجب تحسينه في دراسة تلك القضايا، ولا يعتبر المؤشر كأداة لتغيير القرارات التي تم تقييمها بشكل غير صحيح، حيث يمكن استئناف قرار المصلحة لدى محكمة الهجرة.
وحتى الآن من العام الجاري 2018، غيرت مصلحة الهجرة 8 بالمائة من قرارات قضايا اللجوء، وواحد بالمائة من قضايا لم الشمل و4 بالمائة من قضايا الطلبة الذين يدرسون في الجامعات السويدية.
وقال بيير: “يتم استئناف معظم قرارات الرفض لدى محاكم الهجرة، التي تقوم بدورها بإجراء مراجعة مستقلة للقضية”.
قضايا اللجوء
للعام الثالث على التوالي تقوم المصلحة بإصدار تقريرها السنوي، حيث أظهر تحليل 400 قضية أن الجودة القانونية لدراسة تلك القضايا تحسنت بشكل عام. وهذا يتعلق بنتيجة القضية، أي ما إذا كان سيتم منح تصريح الإقامة أم لا. كما يتعلق الأمر بتقييم الحالة التي تصبح قابلة للتطبيق بعد منح تصريح الإقامة، وفي حال ما إذا كان سيتم منح الشخص وضع اللاجئ أو وضع حماية بديلة أو احتياجات أخرى للحماية.
وقال بيير: “نرى تحسينات واضحة في قضايا ذات أهمية حاسمة بالنسبة للجودة القانونية، وفي 93 بالمائة من حالات اللجوء، كانت القرارات التي اتخذناها صحيحة”.
المصدر: الكومبس

تحقيقات واسعة مع المشتبه بهم في إحراق السيارات بيوتوبوري

أولت الصحف السويدية اهتماما بخبر اعتقال الشرطة فجر اليوم 11 شخصاً في مداهمات واسعة شنتها على مناطق مختلفة غرب فرولوندا في يوتوبوري.

وذكرت وكالة الأنباء السويدية TT أن المداهمات شملت المناطق المجاورة لتلك التي جرى فيها إحراق أكثر من 60 سيارة حول فرولوندا في 13 آب/ أغسطس الماضي.

وقال نيلين، إن جميع المعتقلين مشتبه بهم في إلحاق اضرار جسيمة والقيام بأعمال عنف.

وقد سبق للشرطة أن قامت بتشخيص حوالي 30 شخصاً مشتبه به في الحادث. ما سهل مقارنة الحمض النووي الخاص بهم مع آثار الدم التي وجدت في مواقع إحراق السيارات. الا أنه ووفقاً لـ نيلين، لم تكن اعتقالات اليوم على علاقة بذلك، بل جاءت بناء على معلومات وردت من شهود عيان ونتائج مراجعة الفيديو والتي دفعت الشرطة الى الاشتباه بهؤلاء الأشخاص.

وتم الاستماع إلى أقوال المشتبه بهم اليوم. بعدها سيتخذ المدعي العام قراراً بحق كل شخص من المعتقلين الـ 11 وفيما إذا سيتم احتجازهم أم لا.

وتشتبه الشرطة بنحو 14 شخصاً في الحادث بينهم 12 شخصاً هم رهن الاعتقال حاليا.

وكانت الشرطة اعتقلت الاثنين الماضي شخصاً آخر كمشتبه به في إلحاق الأضرار بالممتلكات العامة، وارتكاب أعمال شغب عنيفة، رغم أنه ينكر ذلك.

كما اعتقلت شخصاً يبلغ من العمر 20 عاماً واحتجزته لمدة ثلاثة أشهر بتهمة تورطه في حرائق السيارات، إلا أنها أطلقت سراحه قبل أسابيع قليلة، فيما لا تزال الشبهات قائمة ضده.
المصدر: الكومبس

إطلاق نار بالقرب من مستشفى في مالمو

ذكرت الشرطة في مدينة مالمو، جنوب السويد، أنها تلقت العديد من البلاغات حول وقوع إطلاق نار قرب مستشفى الطوارئ في سودرفيرن حوالي الساعة 16.25 من عصر اليوم.

وقع إطلاق نار أثناء شجار وقع بالقرب من المستشفى في سودرفيرن بمدينة مالمو في الساعة 16.25 من عصر اليوم.

وقال المتحدث باسم الشرطة كاله بيرشون لوكالة الأنباء السويدية: “لم نلق القبض بعد على أي من المتورطين في الحادث. لكن هناك الكثير من الشهود الذين قدموا معلومات حول ما حدث، وان الحادث وقع إثر شجار”.

ولم يتعرض أي شخص للإصابة جراء إطلاق النار. فيما جرى تطويق قسم من المستشفى من أجل إجراء الفحص الفني.

وقال بيرشون: “لقد عثرنا على بعض الأدلة التي تثبت بإن نوعاً من إطلاق النار وقع في المكان. وسيقوم الفنيون المختصون بمعاينة الأمر، كما سيتم البحث عن المشتبه بهم بمساعدة الكلاب البوليسية”.
المصدر: الكومبس

التلفزيون السويدي: آلاف الأطفال لا يذهبون الى المدارس “كما ينبغي”

خلصت دراسة استقصائية أجراها برنامج “Kalla fakta” الذي تبثه القناة الرابعة في التلفزيون السويدي في الساعة الثامنة من مساء اليوم، أن الآلاف من الأطفال في السويد لا يذهبون الى المدرسة كما ينبغي لهم.

ووفقاً للدراسة، فإن ما لا يقل عن 5500 طالب كانوا غائبين عن المدرسة لأكثر من نصف فصل الخريف الدراسي في العام الماضي.

وأكثر الأمور التي جمعت الطلبة المتغيبين أنهم بحاجة الى دعم إضافي في المدرسة. ويتعلق الأمر على سبيل المثال، بالطلبة الذين يعانون من نوع خفيف من التوحد أو الـ ADHA، والأطفال الذين يواجهون صعوبات في البيئات التي تتميز بالفوضى.

وأظهرت الدراسة التي استندت على أرقام مكتب الإحصاء المركزي، أن 5500 طفل سويدي يمكن تصنيفهم ضمن فئة الأطفال الجالسين في المنزل، ما يعادل طفل واحد من كل مدرسة ابتدائية في السويد.

ووفقاً للبرنامج، فإن المشكلة تكمن جزئياً في أن العديد من المدارس والبلديات تُفسر القانون الدراسي لعام 2011 على أن الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة يجب أن يذهبوا الى الصفوف العادية.

وقال كبير الأطباء في مستشفى جامعة ساهلغرينسكا كريستوفر جيلبيرغ للبرنامج: “لا توجد معرفة لدى المدارس حول هذه الفئة من الطلبة. وفي حال وجود مثل هذه المعرفة، فإنها تكون مقتصرة على فئة من المعلمين الأفراد والمتخصصين التربويين. ولكن هذا ليس شيئاً يمكن الاعتماد عليه”.

ووصف المدير العام لمصلحة المدارس بيتر فريدريكسون تلك الأرقام بـ “المرعبة للغاية”، ويرى أن ذلك فشل للحكومة والبلديات على حد سواء.
المصدر: الكومبس

المركز الأورومتوسطي ينتقد “مماطلة” مصلحة الهجرة في قضايا لّم الشمل

استنكر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان استمرار مصلحة الهجرة السويدية في انتهاج سياسة وصفها بـ”المماطلة والبطء المتعمد” في إتمام دراسة طلبات جمع شمل الأفراد الذين حصلوا على لجوء في السويد مع عائلاتهم، ولا سيما من الأطفال غير المصحوبين، واصفاً ذلك “بالمنافي لمصالح الطفل الفضلى ومعايير حقوق الإنسان”.

ونشر المرصد الحقوقي الدولي في بيان له اليوم شهادات مؤلمة للاجئين في السويد يعيشون منذ سنوات بعيداً عن أطفالهم غير المصحوبين والموجودين في بلدان مختلفة من الشرق الأوسط، داعياً الحكومة السويدية التي يجري تشكيلها إلى إعطاء أولوية في قرارتها -بعد اكتسابها الثقة- من أجل تعديل عمل دائرة الهجرة، بما يسهم في التعجيل في البت في طلبات لم الشمل الموجودة لديها وعدم تعقيد الإجراءات أو إصدار قرارات رفض غير مبررة بحق اللاجئين، ومراعاة مصالح الطفل الفضلى وفق ما نصت عليه اتفاقية حقوق الطفل.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي -والذي يتخذ من جنيف مقراً له- إلى أنه ووفقاً لدائرة الهجرة السويدية نفسها، فإن مدة الانتظار للبت في طلبات لم الشمل تترواح بين 22 إلى 24 شهراً، وهذا يشمل طلبات لم الشمل التي تتضمن الأطفال غير المصحوبين، سواء الموجودون وحدهم في السويد أو الذين ينتظرون في مخيمات أو مناطق النزاع كي يتم لم شملهم مع أهلهم الحاصلين على إقامة في السويد.

ولفت الأورومتوسطي إلى أن انتظار اللاجئين في كثير من الأحيان لا يتوقف على هذه المدة التي تمتد إلى عامين، بل يحتاجون أحياناً لضعف هذه المدة من أجل الحصول على لم الشمل، خصوصاً في حال رفضت دائرة الهجرة طلباتهم واضطروا إلى تقديم استئناف لدى المحاكم المختصة في البلاد.

وقال الأورومتوسطي إن عدد طلبات لم الشمل العالقة لدى دائرة الهجرة منذ مطلع هذا العام 2018 وحتى نهاية الشهر الماضي (أكتوبر/تشرين أول) وصلت إلى 33129 طلباً، فيما حصل على قرار إيجابي 57% فقط من الطلبات التي تم البت فيها في الفترة نفسها، فيما إن العديد من الطلبات التي تم رفضها كانت لأسباب بدا أنها تعسفية.

وتحدث فريق المرصد الاورومتوسطي إلى علي (8 سنوات)، وهو طفل سوري جاء إلى السويد مع جدّه وحصل على لجوء بعد ثمانية أشهر، إلا أنه اضطر للانتظار لسنتين إضافيتين من أجل أن يجتمع شمله مع والديّه الموجودين في سوريا. وبحسب والديه وجده، اضطرب الطفل نفسياً بشدة في هذه الفترة الطويلة واحتاج إلى جلسات رعاية نفسية، يقول علي: “لا أحتاج لهذه الجلسات بعد اليوم، كل ما أردته هو أن ألتقي بأبي وأمي وأخوتي”. حصل والدا الطفل علي على قرار لم الشمل في يونيو 2018، ولم يحتج منذ ذلك الحين لأي جلسات رعاية نفسية.

وفي شهادة أخرى لميادة الحايك، وهي أم مطلّقة لديها طفلان وتحمل الجنسية السورية، قالت لفريق الأورومتوسطي إنها قدمت إلى السويد منذ أكتوبر 2015، وبعد حصولها على إقامة مؤقتة في السويد بداية العام 2017، تقدمت بطلب لم شمل لطفليها اللذينِ يعيشان وحيدين في لبنان. وأضافت: “تضع دائرة الهجرة شروطاً مشددة للتقدم بطلب لم الشمل منها شرط حصولي على عمل وتأمين السكن المناسب لي ولطفليّ حتى قبل أن أحصل على قرار إيجابي باستقدامهما”.

وبالرغم من تحقيق ميادة للشروط، بحسب إفادتها، إلا أن دائرة الهجرة السويدية رفضت لم شمل ابنها الأكبر بحجة أنه بلغ 18 عاماً، علماً أنها كانت قدمت طلب لم الشمل له قبل أن يبلغ ذلك العمر، ولكن بسبب التأخر في البت بقرار لم الشمل فقد ابنها الأكبر حقه في أن يجتمع بأمه. في حين أُبلغَتْ برفض لم شمل ابنها الأصغر وهو طفل لم يتجاوز عمره 14 عاماً، وذلك بعد مضي حوالي العامين من الانتظار، وذلك بحجة عدم توفر موافقة من والد الطفل للانتقال إلى السويد. تقول ميادة: “والد الطفل يعيش في سوريا وكان من الصعب جدا التواصل معه في ظل الظروف الصعبة بسوريا، ومع ذلك عندما استطعت أن أتواصل معه أرسل لي الورقة المطلوبة. غير أن دائرة الهجرة اعترضت على أن الورقة تتضمن تاريخاً مؤقتا، وعلى ذلك رفضوا إعطاء طفلي قراراً بلم الشمل بعد انتظاري للقرار عامين كاملين”.

مؤخراً، حصلت ميادة على قرار إيجابي بلم الشمل لطفلها الأصغر بعد نحو 3 سنوات من غيابها عنه، حيث أمضت نحو عام إلى حين حصولها على الإقامة، ونحو عامين إلى حين حصولها على لم شمل لابنها القاصر البعيد عنها والذي كان يعيش في لبنان وحيداً دون ذويه. فيما سيبقى ابنها الأكبر بعيداً عنها حيث لن يمكنها الحصول على قرار بلم الشمل له بعد أن بلغ 18 عاماً.

أما علياء (29 عاماً)، وهي أم لطفلة وتحمل الجنسية السورية، فقالت في شهادتها لفريق المرصد الأورومتوسطي إنها قامت بتقديم طلب لم الشمل مع زوجها وطفلتها الموجودين في سوريا في يناير 2017، وكان لديها عقد عمل ومكان للسكن، ولكنها تفاجأت بقرار الرفض في سبتمبر 2018، فيما سببت دائرة الهجرة قرارها بالرفض بعدم وجود مطبخ خاص لبيتهم.

وقال الأورومتوسطي إن القوانين في السويد تلزم من يريد أن يتقدم بطلب لم شمل أن يوفر مكانا للسكن يتكون من غرفة على الأقل ويتبع لها مطبخ خاص، كما تجيز القوانين أن يكون المطبخ جزءاً من الغرفة ذاتها (kitchenette). تقول علياء تعليقاً على ذلك: “لقد أوفيت بهذا الشرط، لكنهم يعقّدون المطالب ويبحثون عن أي ثغرة للرفض”. وأضافت: “قمت باستئجار غرفتين داخل فيلا سكنية كبيرة وقد نص عقد الإيجار بوضوح على أن لي الحق الكامل باستعمال مطبخ الفيلا بكافة أدواته، ومع ذلك، اعتبرت دائرة الهجرة بعد ما يزيد على عام ونصف من الانتظار والأمل أن ذلك لا يفي بمعايير السكن المطلوبة”.
المصدر: الكومبس

تثبيت الحكم على “الشخصية الثقافية” بالسجن عامين ونصف العام في قضية اغتصاب

أصدرت محكمة الاستئناف اليوم قراراً نص على زيادة الحكم الصادر بحق الشخصية الثقافية جان كلود آرنو بتهمة الاغتصاب ستة أشهر أخرى، وبذلك يصبح الحكم سنتان وستة أشهر.

وكانت محكمة ستوكهولم الابتدائية أصدرت في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، حكماً بالسجن لعامين على “الشخصية الثقافية” بتهمة الاغتصاب.
وأدين الفرنسي، جان كلود آرنو، زوج إحدى عضوات الأكاديمية السويدية لجوائز نوبل، والمعروف بـ “الشخصية الثقافية”، بارتكاب جريمتي اغتصاب بحق امرأة واحدة في خريف وشتاء عام 2011.

وكان طالب المدعي العام بتوقيف” الشخصية الثقافية” يوم 24 سبتمبر، وهو إجراء غير معتاد في مثل هكذا محاكمات، خشية أن يسافر إلى الخارج هرباً من عقوبة سجن محتملة.

وأعلنت المحكمة أن جان كلود آرنو سيسجن لعامين بقضية اغتصاب امراة، فيما تمت تبرئته في قضية أخرى، كما حكمت المحكمة بإجبار آرنو على دفع تعويض مالي إلى المرأة.

وأوضح القاضي دومارين غودرين انتيمور، في بيان صحفي: ” أن الأدلة المقدمة في قضية المرأة الثانية والتي تثبت تعرضها للاغتصاب، غير كافية”.

واتفق على القرار لجنة التحكيم المؤلفة من القاضي وثلاثة أعضاء آخرين.

وجاء الكشف عن فضائح آرنو عندما نشرت 18 امرأة شهاداتهن في صحيفة داغينز نيهيتر، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، بشأن تعرضهن للتحرش الجنسي وإساءة المعاملة من قبل “الشخصية الثقافية”، وذلك ضمن حملة #أنا-أيضاً ضد التحرش الجنسي.
المصدر: الكومبس

هيئة الأرصاد: أولى موجات الثلج “الحقيقية” ستبدأ اليوم

ذكرت هيئة الأرصاد الجوية السويدية SMHI أن أولى موجات الثلج “الحقيقية” في الشتاء الحالي، ستبدأ بالوصول الى السويد، ليل الأربعاء في معظم أنحاء البلاد.

وأضافت الهيئة أن الأسابيع القليلة الماضية، شهدت تساقط كميات متباينة من الثلوج، لكن الأيام القادمة سوف تشهد موجة ثلوج وصفتها بالحقيقية، ستضفي البياض على استعدادات الاحتفال بعيد الميلاد ورأس السنة الجديدة.

وبحسب الهيئة فإن أكثر الثلوج سوف تتساقط في جبال دالا ومقاطعة يامتلاند، والعديد من المناطق الأخرى.

وتوقعت الهيئة أن تتراوح سمك الثلوج المتساقطة بين 10 و20 سنتيمتراً.

وأطلقت الهيئة تحذيراً من الدرجة الأولى يشمل مناطق Jämtlands län و Dalarnas län.

وتتوقع الهيئة ان تتساقط كميات أقل من الثلوج في مناطق أخرى من البلاد، خلال الأسبوع الحالي.
المصدر: الكومبس

انفجار “قوي” يستهدف متجراً لبيع المواد الغذائية في مالمو

وقع انفجار قوي، الليلة الماضية، في المدخل الرئيسي لأحد متاجر بيع المواد الغذائية بمدينة مالمو، ما أدى إلى إلحاق أضرار مادية كبيرة، بنوافذ المتجر ومدخله.
ووصل بلاغ الى الشرطة بوقوع الانفجار حوالي الساعة الثانية بعد منتصف الليلة الماضية، في ساحة نوبل.
وقالت الشرطة إنها أكملت عمليات الفحص لموقع الجريمة، مشيرة الى أن أحداً لم يصب في الحادث، كما لم يجر حتى الآن القبض على أي مشتبه به.
ورفضت الشرطة الإدلاء بالمزيد من التفاصيل، حول ما إذا كان الحادث على علاقة بحوادث أخرى أم لا.
المصدر: الكومبس

السويد – منوعات

أفضل فندق في السويد يقع في فيكخو

أظهرت القائمة السنوية لدليل المطاعم White Guide، أن أفضل فندق سويدي لهذا العام يقع في فيكخو، فيما يقع أفضل بار في ستوكهولم.
وجرى التركيز على الفنادق والحانات التي تقدم شيئاً مبتكراً أو جواً رائعاً أو تجربة فريدة من نوعها، بحسب ما ذكره ناشر دليل White Guide لارش بيدر هيدبريغ في بيان صحفي.
وتم ترشيح عشرة فنادق للمنافسة، لكن فندق PM & Vänner في فيكخو، فاز في المرتبة الأولى، والسبب هو أن القائمين على الفندق “خلقوا بيئة خاصة لرواد الفندق مستمدة من رؤية سويدية نموذجية، حيث جرى تحويل الفندق الى تجربة نوعية رائعة”. كما تم وصف الفندق بأنه يضم أفضل وجبة إفطار سويدية.
كما جرى تكريم الفندق، لكونه يتمتع بأفضل جو، وأكثر دهشة.
ومنحت جائزة أفضل بار في السويد إلى بار Tjoget في ستوكهولم، وذلك لنجاحه “في تطوير الكوكتيل السويدي الخاص بنجاح، مع التركيز على الطعم والمواد الخام والتركيبات الجديدة، بالإضافة الى مستوى الخدمة الرائع”.
وأفضل بار لتقديم النبيذ كان من حصة بار Folii في ستوكهولم، كما برز بار Omnipollos hatt في العاصمة أيضا بصفته الأفضل في تقديم الجعة.
المصدر: الكومبس

أوروبا- سياسة – محليات

حكومة ماكرون في سباق مع الزمن لتهدئة تحرك “السترات الصفراء”

تجد الحكومة الفرنسية نفسها في سباق مع الزمن لإيجاد مخرج لأزمة “السترات الصفراء”. الحكومة بدأت حواراً مع قادة الأحزاب وتنوي توسيعه ليشمل ممثلي “السترات الصفراء” بهدف التوصل لاتفاق حول التهدئة قبل موعد التحرك المقبل.

وفي إطار سعيه لتهدئة الشارع الفرنسي، كلف الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس حكومته إدوار فيليب بإجراء حوار مع الأحزاب السياسية في البلاد. وفي هذا الإطار استقبل فيليب الاثنين (الثالث من كانون الأول/ ديسمبر 2018) رئيسة بلدية باريس آن إيدالغو، وبعدها قادة الأحزاب السياسية الفرنسية الرئيسية، على أن يلتقي الثلاثاء ممثلي “السترات الصفراء”.

من جانبه امتنع ماكرون، الذي عاد أمس الأحد من الأرجنتين، عن الإدلاء بأي تصريحات بعدما عاين الأضرار التي لحقت بنصب قوس النصر والمناطق المجاورة له في باريس جراء أعمال تخريب. وأعلنت الرئاسة الفرنسية أنها “تدرس” إمكانية تأجيل زيارة ماكرون لصربيا يومي الأربعاء والخميس بسبب الأزمة الحالية.

“فرنسا تحت الصدمة وتنتظر إجابات”

وعنونت صحيفة “لو فيغارو” مقالها الرئيسي بـ”فرنسا تحت الصدمة وتنتظر إجابات”، فيما عرضت صحيفة “ليبراسيون” على صفحتها الأولى وجه ماكرون “يغمره” اللون الأصفر. وكتبت “لوموند” أن “على ماكرون نزع فتيل الأزمة”. وأعلن أوليفييه فور، السكرتير الأول للحزب الاشتراكي، بعد لقاء رئيس الوزراء: “حتى الآن لم نتلق رداً”. كما قال لوران فوكييه زعيم المعارضة اليمينية (الجمهوريون): “لا يمكن للرئيس أن يبقى صامتاً”.
المصدر: دويتشه فيله

ألمانيا: السجن لتوأم بتهمة الترويج لتنظيم “داعش”

لم ينفعهما إعلانهما بأن تصرفهما كان خاطئاً، فقد حكمت محكمة ألمانية بالسجن عامين ونصف على توأم بتهمة الترويج لتنظيم “داعش” في ألمانيا. المحكمة اتهمت الشقيقين أيضاً بالدعوة إلى شن هجمات إرهابية على أسواق الميلاد.

ورأت المحكمة العليا في مدينة تسيله الألمانية بولاية سكسونيا السفلى أن المتهمين المنحدرين من مدينة “زالتسغيتر” (في الولاية نفسها) روجا عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتنظيم “داعش”، ودعا كلاهما إلى شن هجمات إرهابية على أسواق عيد الميلاد (الكريسماس) على وجه الخصوص.

وبحسب البيانات، نشأ المتهمان (22 عاماً) في مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا، وقدما إلى ألمانيا عام 2015. وعثر المحققون في هاتفيهما المحمولين على مقاطع فيديو إرشادية حول كيفية تصنيع القنابل، وخطط لشن هجمات بحافلات.

وقدم المتهمان اعترافات جزئية أمام المحكمة، إلا أنهما نفيا دعمهما لتنظيم “داعش” عبر الإنترنت أو الدعوة إلى شن هجمات. وبحسب بيانات المتهمين، فإن الأمر كان يدور حول التعبير عن استيائهما من أوضاع الفلسطينيين والحرب في سوريا. وحسب مصادر في المحكمة، فإن الشقيقين اعترفا بعد ذلك بأن تصرفهما كان خاطئاً.

يشار إلى أن الادعاء العام كان قد طالب بسجن المتهمين لمدة عامين وتسعة أشهر، بينما طالب الدفاع بالسجن فترة أقل مع إيقاف التنفيذ.
المصدر: دويتشه فيله

العثور على جثة فتاة في مركز للإيواء بألمانيا

تمكنت الشرطة الألمانية من العثور على جثة فتاة مفقودة (17 عاما) في بلدة زانكت أوغوستين في ولاية شمال الراين وويستفاليا وبالضبط في مركز للإيواء. وذكرت الشرطة أنها ألقت القبض على أحد المشتبه بهم بالقتل في هذه الجريمة.

بعد أيام من البحث، عثرت السلطات الألمانية على جثة فتاة مفقودة في نزل للاجئين بولاية شمال الراين-ويستفاليا غربي ألمانيا. وذكرت الشرطة اليوم (الاثنين الثالث من ديسمبر/ كانون الأول 2018) انه تم العثور على جثة الفتاة (17 عاما) مساء أمس الأحد في نزل للاجئين على أطراف منطقة صناعية لمدينة زانكت أوغوستين.

وأضافت الشرطة أنه تم القبض على مشتبه به. وترجح السلطات الألمانية أن الفتاة قُتلت. ولا توجد حتى الآن بيانات مؤكدة عن جنسية الفتاة أو المشتبه به. وتعتزم سلطات التحقيق الإدلاء بمزيد من التفاصيل عن الواقعة في وقت لاحق اليوم. وكان والدا الفتاة أبلغا السلطات عن فقدانها ظهر يوم الجمعة الماضي.

وأكدت شرطة ولاية شمال الراين على موقع تويتر أن عثرت على جثة الفتاة وأن فريقا متخصصا في جرائم القتل يتولى الآن البحث في القضية.
المصدر: دويتشه فيله

مؤتمر دولي لحماية المسلمين في أوروبا

استضافت المفوضية الأوروبية أمس مؤتمراً عالي المستوى لبحث مسائل تتعلق بالتعصب وخطاب الكراهية والتمييز الذي يتعرض له المسلمون في أوروبا.

وتجمع هذه الفعالية السلطات الوطنية في الدول الأعضاء وممثلين عن المنظمات الدولية والهيئات الدينية وهيئات المجتمع المدني في أوروبا.

وتريد المفوضية الأوروبية رعاية عمل أوروبي شامل للتعامل مع تزايد ظواهر التعصب والتمييز الذي يتعرض له المسلمون في أوروبا والبالغ عدد 25 مليون نسمة، وحسب كلام نائب رئيس الجهاز التنفيذي الأوروبي فرانس تيمرمانس “نحن نعمل على حماية حقوقهم الأساسية فبالنسبة لنا لا مكان لأي شكل من أشكال التمييز ضد الأقليات، فنحن جميعاً أقليات في أوروبا”.

وترى المؤسسات الأوروبية أن التعصب والتمييز يغذيان الاستبعاد والتهميش الاجتماعيين، ما يجعل أوروبا أكثر هشاشة وضعفاً، بحسب قناعات مسؤوليها.

وعلى هامش هذا المؤتمر، ستقدم الوكالة الأوروبية للحقوق الأساسية بيانات جديدة حول جرائم الكراهية والتمييز والتعصب ضد المسلمين في أوروبا في الفترة الواقعة ما بين 2012-2017.
المصدر: وكالة آكي الإيطالية للأنباء

عربي- الشرق الأوسط

مصر ترفض اتهام الشرطة في قضية قتل الطالب الإيطالي

رفضت مصر توجيه الاتهامات لضباط في الشرطة تشتبه إيطاليا بضلوعهم في جريمة قتل طالب إيطالي بسبب نقص الأدلة. ولا تزال هذه القضية تؤثر بشكل كبير على العلاقات المصرية الإيطالية خصوصا أمام ضغط الرأي العام الإيطالي.

لا تزال لقضية وفاة الطالب الإيطالي جوليو ريجيني تأثير كبير على العلاقات بين مصر وإيطاليا بعد أن اتهمت روما السلطات المصرية بعدم التعاون بشكل كاف في التحقيق. ومطلع 2016 عُثر على جثة طالب الدكتوراة ريجيني (28 عاما) المتخصص في الحركات النقابية مشوهة مع آثار تعذيب، على جانب طريق سريع في ضاحية القاهرة.

وجاء في بيان للهيئة العامة للاستعلامات اليوم (الاثنين الثالث من ديسمبر/ كانون الثاني 2018) نقلا عن مصدر قضائي أن اجتماعا جرى الأربعاء الماضي بين نيابتي روما والقاهرة.

وبعد المقابلة “جددت روما طلبها والمتمثل في موافقة النيابة العامة المصرية على إدراج بعض رجال الشرطة على سجل المشتبه بهم وذلك لما أبداه الجانب الإيطالي من شكوك بشأن سابقة قيامهم بجمع معلومات عن المواطن الإيطالي المذكور وهو ما سبق للنيابة العامة المصرية أن رفضته خلال الاجتماعات السابقة مع الجانب الإيطالي”، وفق ما جاء في البيان.

وتابع البيان أن “القانون المصري لا يعرف مثل هذا السجل” وأن تحقيقات النيابة في البلدين خلت من وجود قرائن لاعتبار الشرطيين بين المشتبه بهم.

واستدعت إيطاليا سفيرها احتجاجا في نيسان / أبريل 2016 ولم يعد إلا بعد أكثر من عام. وبحسب الإعلام الإيطالي فقد فتحت النيابة الإيطالية تحقيقا رسميا بحق العديد من عناصر الشرطة المصرية. وتنفي مصر على الدوام المزاعم بأن أجهزتها الأمنية متورطة في مقتل ريجيني. وقالت السلطات المصرية في البداية أن ريجيني توفي في حادث سير، إلا أنها قالت لاحقا أنه قتل على يد عصابة إجرامية قامت الشرطة بالقضاء عليها.

وتشتبه الصحافة الإيطالية والأوساط الدبلوماسية الغربية في مصر بقيام عناصر في الأجهزة الأمنية بخطف ريجيني وتعذيبه. ونفت الحكومة المصرية هذه الفرضية.
المصدر: دويتشه فيله

عالمي – سياسة – محليات

مديرة “سي آي إيه” تدلي بإفادة أمام مجلس الشيوخ بشأن خاشقجي

قال مصدران مطلعان لوكالة “رويترز” للأنباء إن جينا هاسبل، مديرة وكالة الاستخبارات المركزيّة الأميركيّة “سي آي إيه”، ستدلي بإفادة حول ما تعرفه الوكالة عن مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، أمام زعماء مجلس الشيوخ الأمريكي، خلال جلسة مغلقة اليوم الثلاثاء (4 ديسمبر/ كانون الأول 2018).
وكان بعض المشرعين قد عبروا عن غضبهم لعدم مشاركة هاسبل في الإفادة التي أدلى بها مسؤولون في إدارة ترامب الأسبوع الماضي أمام مجلس الشيوخ بشأن مقتل خاشقجي. وخلال تلك الإفادة قال وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو ووزير الدفاع جيم ماتيس إنه لا توجد أدلة دامغة على أن ولي عهد السعودية مسؤول عن قتل خاشقجي، وحثا أعضاء مجلس الشيوخ على عدم خفض مستوى العلاقات مع السعودية بسبب تلك الواقعة.
وقال أحد المصدرين إن هاسبل ستدلي بإفادتها أمام زعماء لجان العلاقات الخارجية والقوات المسلحة والمخصصات من الجمهوريين والديمقراطيين. وأضاف أن هاسبل كانت قد أدلت بإفادتها بالفعل أمام لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ.
وقال مصدر بمجلس الشيوخ إن من المقرر تقديم الإفادة الساعة 11:30 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (16:30 بتوقيت غرينتش). ولم تَرد تفاصيل أخرى عن إفادة هاسبل. كما أنّ الـ”سي آي إيه” لم تؤكّد أو تنفِ أنّ هاسبل ستُقدّم إفادة.
هاسبل غاضبة من التسريبات
من جهته لم يشأ رئيس لجنة العلاقات الخارجيّة في مجلس الشيوخ الأميركي الجمهوري بوب كوركر الدخول في تفاصيل جلسة الاستماع إلى هاسبل. لكنّه أكّد أنّ جلسة الاستماع هذه ستُجرى في مجلس الشيوخ، لافتًا إلى أنّ “فريقًا صغيرًا” من المشرّعين سيُشاركون فيها.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الإثنين أنّ هاسبل كانت غاضبةً إزاء تسريب استنتاجات الوكالة والذي أدّى إلى مضاعفة الضغوط على البيت الأبيض لاتّخاذ خطوات قويّة ضدّ السعوديّة. ورفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاستنتاج بأنّ وليّ العهد السعودي وافق على الجريمة، وقال إنّه لا يوجد دليل مباشر على ذلك.
وكانت تقارير صحافيّة أفادت في وقت سابق بأنّ “سي آي إيه” استنتجت أنّ وليّ العهد السعودي محمّد بن سلمان أدار عمليّة قتل خاشقجي في 2 تشرين الأول / أكتوبر بواسطة فريق من السعوديّين في قنصليّة المملكة في إسطنبول.
وذكرت كلّ من “وول ستريت جورنال” و”واشنطن بوست” و”نيويورك تايمز” أنّ وكالة الاستخبارات المركزيّة تملك أدلّة على أنّ الأمير محمّد بن سلمان تبادل 11 رسالة مع مساعده المقرّب منه سعود القحطاني، الذي أشرف على جريمة القتل، قبل وبعد ارتكابها.
المصدر: دويتشه فيله

Alkompis Communication AB 559169-6140 © 2025.
cookies icon