السويد–
سياسة
–
محليات
استطلاع:
السويديون
يدعمون “بقوة”
بقاء السويد في الاتحاد الأوروبي
أظهر
استطلاع جديد للرأي أجراه مركز Novus،
دعمّاً قويّاً لبقاء السويد في الاتحاد
الأوروبي، حيث أيّد 65
بالمئة
ممّن شملهم الاستطلاع بقاء السويد في
الاتحاد، في حين عارض 19
بالمئة
ذلك، وأمتنع البقية عن الإدلاء برأيهم.
وبحسب
الاستطلاع فإن أكثر المعارضين لبقاء
السويد في الاتحاد كانوا من أنصار حزب
سفاريا ديموكراتنا، حيث صّوت 55
بالمئة
منهم ضد عضوية السويد في الاتحاد.
ومقارنة
بالشعوب الأوروبية الأخرى، فإن دعم الشعب
السويدي للبقاء في الاتحاد، بحسب الاستطلاع
هو دعم قوي ومرتفع.
وفي
دول جنوب أوروبا، يزداد الدعم الشعبي
لخروج هذه الدول من الاتحاد كما فعلت
بريطانيا.
المصدر:
الكومبس
القبض
على موظف في مصلحة الهجرة ساعد 121
أفغانيّاً
في الحصول على تأشيرات دخول الى السويد
كشفت
صحيفة “أفتونبلادت” صباح اليوم الخميس،
أن موظفّاً سابقاً في مصلحة الهجرة
السويدية، يواجه تهماً بمساعدة 121
أفغانيّاً
في الحصول على تأشيرة دخول (
فيزا)
الى
السويد، بطريقة غير قانونية.
وبحسب
الصحيفة تم القبض على الرجل من قبل الشرطة
يوم الثلاثاء الماضي في مدينة ستوكهولم،
كما تم القبض على شخصين آخرين في مدينة
يوتوبوري، للاشتباه بهما في تقديم المساعدة
له.
وقالت
الصحيفة إن التأشيرات مُنحت لأسباب وهمية
زائفة، وجرى تقديم وثائق مزّورة من أجل
الحصول عليها، وأن الأسباب التي قُدمت
كسبب لزيارة السويد، لبعض من هؤلاء
الأفغان، هي المشاركة في أسبوع بطولة
التنس المقامة بمدينة Båstad.
وقال
المدعي العام آرني فورس أنه يعتقد أن
المشتبه به قام بذلك عمدا.
وبحسب
الصحيفة فإن الموظف هو في الخمسينات من
العمر، وبدأ العمل في مصلحة الهجرة بعد
العام 2000،
وقام بعمله هذا أثناء توظيفه كموظف تابع
للخارجية السويدية في إحدى السفارات.
وأوضحت
الصحيفة أن مصلحة الهجرة بدأت بالتحقيق
معه منذ العام 2016،
وفي تسع حالات من قضايا طلب تأشيرات
الدخول، قام بتغيير الرفض الممنوح من قبل
السفارة الى الموافقة، كما اعترف الرجل
بأنه وافق بشكل غير صحيح على 14
طلب
تأشيرة.
وفي
العام 2017
تم
إقالته من وظيفته وفي يوم الثلاثاء الماضي
تم القبض عليه من قبل الشرطة في مدينة
ستوكهولم بحسب الصحيفة.
المصدر:
الكومبس
عضو
البرلمان المثير للجدل حنيف بالي يتلقى
تهديداً بالضرب والاعتداء الجنسي
قرر
الادعاء العام رفع الشكوى المقدمة من عضو
البرلمان عن حزب المحافظين، حنيف بالي،
إلى المحكمة للنظر فيها، بعد أن تلقى
الأخير اتصالاً هاتفياً من أحد الأشخاص،
وجه خلاله كلمات نابية وهدده بالضرب
والاعتداء الجنسي وذلك عقب مشاركته في
برنامج على التلفزيون السويدي، حيث تمكنت
الشرطة لاحقاً من التعرف على هوية المتصل
واعتقاله.
وكان
بالي قد ظهر في برنامج تلفزيوني في نهاية
شهر شباط الماضي، مخصص للحديث عن الإرهابيين
من داعش، الذين يريدون العودة للسويد،
وكيفية التعامل معهم، عبر خلاله عن مواقف
اعتبرها البعض مسيئة للإسلام
واعترف
المتهم خلال التحقيق معه بانه اجري الاتصال
وانه وجه كلمات مهينة لبالي بعد أن أساء
للإسلام في حديثه حسب قوله، لكنه رفض
اعتبار ذلك تهديدات بل وضعه في سياق حرية
الرأي والتعبير.
وطالب
بالي بمبلغ قدره 15000
كرون
كتعويضات عن ما تعرض له.
المصدر:
الكومبس
نيامكو
سابوني تعلن ترشحها لزعامة حزب الليبراليين
أعلنت
عضوة حزب الليبراليين، نيامكو سابوني،
عن ترشحها لمنصب زعامة الحزب خلفاً ليان
بيوركلوند، الذي قرر ترك منصبه هذا الصيف.
واعتبرت
في مقال لها بصحيفة NU،
الناطقة باسم الحزب، أن هناك فرصة لتقوية
“الليبراليين بعد الأزمة الحالية التي
يمر بها” حسب وصفها.
وقالت،
“إنها تابعت بحزن شديد، كيف أدت الخلافات
والغموض داخل الحزب إلى فرار الكثير من
الناخبين” مشيرة إلى أنها تريد فعل أي
شيء ممكن لاستعادة ثقة هؤلاء.
وأكدت
أنها تتفق مع النقد القائل، بأن الليبراليين
لم يكونوا حزبًا واضحًا مؤخراً.
ورأت
أن حزبها لا يحتاج إلى زعيم جديد فحسب،
بل هناك حاجة إلى إدارة أوسع وأكثر انفتاحًا
على أشكال جديدة من الارتباط، مشددة أيضاً
على ضرورة وجود وجوه جديدة في إدارة حزب
الليبراليين.
وأشارت
إلى قضايا تريد التركيز عليها سواء، قضايا
البيئة، أو سياسة التكامل التي وصفتها
بأنها فاشلة، جراء الفجوات المتزايدة في
المجتمع حسب تعبيرها
كما
أكدت في مقالتها التزامها بنضالها
الاجتماعي في مكافحة العنصرية.
يذكر
أن زعيم الحزب الحالي، يان بيوركلوند،
قرر عدم ترشيح نفسه لانتخابات الحزب
القادمة، بعد 12
عاما
من توليه زعامة الليبراليين في السويد.
ومن
بين الأسماء المرشحة لزعامة الحزب فضلاً
عن سابوني، رئيس مجموعة الليبراليين
البرلمانية، كريستر نيلاند، والسفير
والوزير السابق رين فيلدت.
المصدر:
الكومبس
بوتين
يعلق على خطأ المترجم بينه وبين لوفين
خلال
اللقاء الذي جمع الرئيس الروسي، فلاديمير
بوتين، ورئيس الوزراء السويدي، ستيفان
لوفين، على هامش منتدى القطب الشمالي في
سان بطرسبورغ، يوم أمس، تنبه بوتين إلى
خطأ ارتكبه المترجم، وعلق عليه مازحا
بالقول:
“أنا
قلت أصدقاءنا، وهو قال شركاءنا”، وذلك
خلال حديثه عن رجال الأعمال السويديين
واستثماراتهم في روسيا.
ووصف
بوتين المترجم بالشقي حسب وكالة أنباء
نوفستي الروسية.
يذكر
أن العلاقات الثنائية بين موسكو وستوكهولم،
يشوبها منذ سنوات طويلة بعض التوتر، بسبب
ما تراه السويد أطماعاً روسية في منطقة
بحر البلطيق، كما زادت الأزمة الأوكرانية،
واحتلال روسيا لشبه جزيرة القرم، العلاقات
الثنائية فتوراً.
وحسب
الرئيس الروسي، فإن قيمة استثمارات
الشركات السويدية في روسيا تزيد عن 5
مليارات
دولار، واصفاً رجال الأعمال السويديين
بالأصدقاء.
المصدر:
الكومبس
السويد
–
جاليات
وفد
الاتحاد الوطني للمغتربين السوريين يزور
سفير لبنان في ستوكهولم
زار
وفد من الاتحاد الوطني للمغتربين السوريين
في السويد وأوروبا برئاسة الدكتور كابي
ايشو رئيس الاتحاد الدكتور حسن صالح سفير
الجمهورية اللبنانية في العاصمة ستوكهولم.
وتندرج
هذه الزيارة ضمن نشاطات الاتحاد في السويد
ولقاء الشخصيات الفاعلة والمرموقة
والصديقة للسوريين.
وقال
الدكتور كابي ايشو رئيس الاتحاد في بيان
تلقت “الكومبس” نسخة منه:
” إن
علاقات الأخوة السورية اللبنانية الراسخة
تاريخية عميقة ومتينة ومتجذرة بين الشعب
الواحد في البلدين عززتها أسس راسخة من
التعاون وفق مصالح مشتركة سعى البلدان
إلى تطويرها خلال العقود الماضية منذ
اتفاق المصالح المشتركة عام 1943
وجلاء
قوات الاستعمار الفرنسي عن سورية ولبنان
في السابع عشر من نيسان عام 1946
ثم
معاهدة الأخوة والتعاون والتنسيق بدمشق
عام 1991م.
وإقامة
العلاقات الدبلوماسية في العام 2008م”.
ومما
جاء في البيان أيضا:
” تحدث
أعضاء وفد الاتحاد الوطني للمغتربين
السوريين في السويد وأوروبا عن العلاقات
التاريخية والروابط الإنسانية والعائلية
والاجتماعية والثقافية التي تربط بين
الشعبين السوري واللبناني والتي تجعل
إمكانيات التعاون والتقارب بين البلدين
بلا حدود كما تم التأكيد على استثمار هذه
الإمكانات عبر فتح آفاق جديدة للوصول إلى
أعلى مستوى من التعاون الثقافي والاقتصادي،
الأمر الذي سيخدم مصالح شعبي البلدين
ومكانتهما ودورهما في العالم.
وتؤكد
الثقة المتبادلة والتامة بين سورية ولبنان
وتعتبر العلاقات بين الشعب السوري
واللبناني هي علاقات فريدة وأكثر بكثير
من كونها علاقات أخوة بين شعوب مقيمة في
المنطقة نفسها”.
ونقل
البيان عن السفير الدكتور حسن صالح عن
“سعادته لزيارة وفد الاتحاد الوطني
للمغتربين السوريين في السويد وأوروبا
للسفارة وحيا صمود الشعب السوري بوجه
الفتنة والعدوان وأكد أن الشعب اللبناني
يقف دائماً مع الشعب السوري، وأشاد
بالروابط العائلية والثقافية والاقتصادية
بين البلدين واستعداد الجانب اللبناني
للمساهمة في مرحلة إعادة الإعمار في سورية
مبيناً أنه “بالرغم من الأزمة التي فرضت
على سورية فإن آلاف اللبنانيين ما زالوا
يزورون سورية للقاء أقاربهم وذويهم
والمشاركة بمختلف الفعاليات التي تقام
على الأراضي السورية و للتزود بالسلع
والبضائع”.
وأكد
السفير صالح ضرورة استمرار الجهود المبذولة
من أجل التوصل إلى حل سياسي للأزمة في
سورية وهنأ بعودة الأمن والاستقرار
والتعافي إلى معظم الأراضي السورية.
وتم
التطرق إلى العلاقات الدبلوماسية بين
البلدين الشقيقين وموضوع المواطنين
السوريين المهجرين المقيمين في لبنان
وإمكانية تسهيل دخول المواطنين السوريين
القادمين من أوروبا الراغبين بزيارة
وطنهم سورية عبر لبنان.
وأبدى
السفير اللبناني في السويد عن إعجابه
بنشاط وأعمال الاتحاد والمغتربين السوريين
في السويد ومشيداً بالجالية السورية
الفاعلة في الحياة والمجتمع السويدي.
هذا
ووجه الدكتور كابي ايشو رئيس الاتحاد
الوطني للمغتربين السوريين في السويد
وأوروبا الدعوة لسعادة الدكتور حسن صالح
السفير اللبناني والسادة أعضاء السفارة
لحضور احتفال العيد الوطني للجمهورية
العربية السورية عيد الجلاء بتاريخ 20
نيسان
الذي يقيمه الاتحاد في مدينة سودرتاليا
السويدية.
المصدر:
الكومبس
أوروبا–
سياسة
–
محليات
إرجاء
خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لستة
شهور أخرى
بعد
قمة استمرت نحو ثماني ساعات في بروكسل
اتفق زعماء الاتحاد الأوروبي على تمديد
مهلة خروج بريطانيا من الاتحاد إلى نهاية
أكتوبر/
تشرين
أول.
وشددت
ميركل على ضرورة الالتزام باتفاقية الخروج
التي تم التوصل إليها.
أعلن
رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك أنّ
رئيسة الوزراء البريطانيّة تيريزا ماي
وافقت الخميس (11أبريل/
نيسان
2019)
على
عرض الاتّحاد الأوروبي تأجيل بريكست ستّة
أشهر، أي حتّى 31
أكتوبر/
تشرين
الأوّل.
بعدما
كان الموعد هو 12
أبريل/
نيسان
الجاري.
وكتب
توسك على “تويتر”
في
نهاية قمّة بروكسل “وافقت
الدّول الـ27
في
الاتّحاد الأوروبي وبريطانيا على تمديدٍ
مرن حتّى 31
تشرين
الأوّل/أكتوبر.
هذا
يعني ستّة أشهر إضافيّة لبريطانيا من أجل
إيجاد أفضل حلّ ممكن“.
لكنّ
ماي قالت في وقت لاحق، خلال مؤتمر صحافي
ليل الأربعاء الخميس في بروكسل، إنّ
بريطانيا لا يزال بإمكانها مغادرة الاتّحاد
الأوروبي في 22
أيّار/
مايو،
على الرّغم من تأجيل بريكست حتّى نهاية
أكتوبر/
تشرين
الأوّل.
وصرّحت
ماي “إذا
توصّلنا الآن إلى اتّفاقٍ (…)
فإنّه
لا يزال بإمكاننا الخروج في 22
أيّار/مايو“.
وكان
قادة الاتّحاد الأوروبي قد اجتمعوا
الأربعاء في بروكسل لاتّخاذ قرار في شأن
إرجاء جديد لبريكست.
وتُريد
المملكة المتّحدة وشركاؤها الـ27
في
الاتّحاد تجنّب التداعيات المؤذية
لانفصالٍ من دون اتّفاق، بعد أكثر من
أربعين عاماً على إقامة الاتّحاد الأوروبي.
وعلى
الرّغم من استيائهم جرّاء مماطلات لندن،
بعدما رفض النوّاب البريطانيّون ثلاث
مرات اتّفاق الانسحاب الذي توصّلت إليه
ماي، أبدى الأوروبّيون استعدادهم لإعطاء
مزيد من الوقت لرئيسة الوزراء البريطانيّة.
ورحبت
المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل بمنح
بريطانيا مهلة جديدة للخروج من الاتحاد.
وقالت
ميركل عن ليلة القمة:
“لقد
كان مساء مكثفا جدا، وطيبا جدا”
برهن
على الوحدة، مضيفة في تصريح ليلة الأربعاء/
الخميس
عقب مباحثات القمة التي استمرت نحو ثمانية
ساعات في بروكسل:
“لقد
كان القرار الذي اتخذناه اليوم جيدا،
لأنه يعطي فرص اتخاذ القرار في بريطانيا
مساحة“.
وأكدت
ميركل أن التمديد لم يكن بالدرجة الأولى
بناءً على مطالب بريطانيا ولكن على المصالح
الألمانية.
وشددت
ميركل على ضرورة الالتزام باتفاقية الخروج
التي تم التوصل إليها وقالت:
“لذلك
فإن يوم الخروج ليس هو الأهم من وجهة
نظرنا“.
المصدر:
دويتشه
فيله
الشرطة
الألمانية تداهم مقرات منظمات إسلامية
يشتبه في دعمها لحماس
داهمت
الشرطة الألمانية مكاتب تابعة لمنظمات
إسلامية يشتبه في تمويلها حركة “حماس“،
المدرجة على قائمة للمنظمات الإرهابية.
وقال
وزير الداخلية “كل
من يدعم حماس خلف ستار المساعدات الإنسانية
يتجاهل القيم الأساسية لدستورنا“.
شنت
الشرطة الألمانية حملة مداهمات وتفتيش
في تسع ولايات ضد منشآت تابعة لشبكة
إسلامية متطرفة.
وأعلنت
وزارة الداخلية الألمانية اليوم الأربعاء
(10أبريل/
نيسان
2019)
أنه
جرى تفتيش نحو 90
عقارا
في ولايات بادن–فورتمبرغ
وبافاريا وبرلين وهامبورغ وهيسن وسكسونيا
السفلى وشمال الراين–ويستفاليا
وراينلاند–بفالتس
وشليزفيغ–هولشتاين.
وتأتي
على قمة هذه الشبكة منظمة “جميع
أنحاء العالم مقاومة –
مساعدة”
(World-Wide-Resistance-Help) ومنظمة
“أنصار
إنترناشونال”
(Ansaar International) في
ولاية شمال الراين–ويستفاليا.
وبحسب
التحقيقات الحالية، من المرجح أنهما
منظمتان محسوبتان على التيار الإسلامي
المتطرف، حيث توجد أدلة على دعمهما لحركة
حماس ماليا وترويجيا.
وتقول
المنظمتان على موقعيهما الإلكترونيين
إنهما تجمعان تبرعات لصالح مواطنين في
غزة والصومال وسوريا ودول أخرى.
وتجدر
الإشارة إلى أن الولايات المتحدة وإسرائيل
والاتحاد الأوروبي تصنف حماس المسيطرة
على قطاع غزة على أنها منظمة إرهابية.
وتدعو
منظمة “جميع
أنحاء العالم مقاومة –
مساعدة”
على
صفحتها على الإنترنت إلى التبرع للمعوزين
في قطاع غزة.
وجمعت
منظمة “أنصار
إنترناشونال”
في
الماضي تبرعات لحملات إغاثية في الصومال
وسوريا وميانمار.
وفي
تقرير هيئة حماية الدستور (الاستخبارات
الداخلية)
في
ولاية شمال الراين–ويستفاليا
لعام 2017تم
الإشارة إلى اتصالات مكثفة بين المنظمتين.
وبحسب
التقرير، تم رصد جهود تعاون مكثفة لمنظمة
“أنصار
إنترناشونال”
مع
أفراد آخرين منتمين للأوساط السلفية
المتطرفة.
وكتبت
الاستخبارات الداخلية في التقرير أنه من
اللافت للانتباه أن “هناك
تداخلات بين هذه المنظمة ومنظمة “الدين
الحق/اقرأ!”
المحظورة
حاليا“،
موضحة أن هذا يشير إلى أن منظمة “أنصار
إنترناشونال”
تملأ
في الأوساط الإسلامية المتطرفة فراغا
نشأ بسبب حظر منظمة “اقرأ“،
التي كانت تقوم بحملات توزيع نسخ من القرآن
في الشوارع.
“دعم
حماس استخفاف بدستورنا“
وقال
وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر:
“من
يدعم حماس تحت عباءة المساعدات الإنسانية،
يستخف بقرارات أساسية في دستورنا تتعلق
بالقيم“،
مضيفا أن هذا يؤدي أيضا إلى فقد المصداقية
في نشاط الكثير من المنظمات الإغاثية،
التي “تلتزم
بالحيادية في ظل ظروف صعبة“،
موضحا أن الدستور الألماني ينص على التصدي
بحسم لمثل هذه الأنشطة.
المصدر:
دويتشه
فيله
عربي
–
عالمي
–
سياسة
–
محليات
أنباء
عن انقلاب عسكري في السودان
أوقفت
الإذاعة والتلفزة في السودان بث البرامج
الاعتيادية وأعلنت انتظار بث بيان من
القوات المسلحة ثم بدأت في بث أناشيد
وأغان وطنية.
وأفادت
مصادر موثوقة لبي بي سي أن السلطات
السودانية أغلقت مطار الخرطرم إلي حين
إذاعة بيان القوات المسلحة
وقال
مراسل بي بي سي في السودان ان الخرطوم
شهدت الليلة المنصرمة انتشارا كثيفا
لوحدات عسكرية في عدد من المرافق العسكرية
والجسور.
وذكر
شهود عيان أن تعزيزات عسكرية وصلت إلى
مقر قيادة القوات المسلحة حيث يعتصم مئات
الآلاف من السودانيين المطالبين بتنحي
الرئيس عمر البشير عن السلطة.
في
هذه الأثناء دعا تجمع المهنيين السودانيين
والأحزاب المتحالفة معه المواطنين الى
التوجه إلى أماكن الاعتصامات أمام القيادة
العامة للجيش وبقية الحاميات العسكرية
في البلاد.
طالب
التجمع في بيان له المعتصمين بالبقاء في
أماكن الاعتصام وعدم تركها حتى صدور
البيان.
وبث
نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي لقطات
حية توضح توجه مئات المواطنين السودانيين
وبينهم نساء واطفال وسط مظاهر البهجة نحو
مقر الاعتصام عند القيادة العامة للقوات
المسلحة.
وكان
عدد من الضباط قد وصلوا مقر التلفزة
السودانية في وقت مبكر من الصباح، وأوقفوا
بث نشرة الاخبار قبل أن يطالبوا فريق
العمل بالإعلان عن بيان هام منتظر من
القوات المسلحة والبدء في بث أناشيد
وطنية.
وتشهد
السودان احتجاجات شعبية شاركت فيها مختلف
فئات الشعب منذ أكثر من أربعة أشهر.
وبدأت
المظاهرات احتجاجا على ارتفاع الأسعار
وتكاليف المعيشة ولكنهم الآن يدعون إلى
استقالة البشير، الذي يتولى الرئاسة في
البلاد منذ 30
عاما.
ويعاني
اقتصاد السودان منذ فرضت الولايات المتحدة
عقوبات على البلاد منذ 20
عاما،
متهمة الخرطوم بدعم جماعات إرهابية.
وفي
ديسمبر/كانون
الأول الماضي أعلنت الحكومة السودانية
رفع أسعار الوقود والخبز.
وظلت
القوات المسلحة على هامش الأحداث منذ
اندلاع الاحتجاجات في ديسمبر /
كانون
الأول الماضي، حتى عندما قام رجال الأمن
وشرطة مكافحة الشغب باتخاذ إجراءات صارمة.
المصدر:
الكومبس
الجزائر:
الرئيس
الانتقالي يحدد موعد الانتخابات الرئاسية
ذكر
بيان للرئاسة الجزائرية أن الانتخابات
الرئاسية ستجرى في الرابع من تموز/
يوليو
القادم، وذلك بعد أسابيع من الاحتجاجات
التي قادت إلى استقالة عبد العزيز بوتفليقة،
ورغم رفض الشارع للرئيس الانتقالي المحسوب
على النظام.
حدّد
الرئيس الجزائري الانتقالي عبد القادر
بن صالح الأربعاء (العاشر
من نيسان/أبريل
2019)
في
بيان الرابع من تموز/يوليو
موعدا للانتخابات الرئاسية التي كانت
مقررة في وقت سابق في 18
نيسان/أبريل،
رغم معارضة الشارع لبقائه في الحكم، لكنه
يلقى في المقابل دعم الجيش الذي أعلن
ضرورة البقاء في إطار الدستور.
وجاء
في بيان الرئاسة الذي نشرته وسائل الإعلام
الرسمية أن بن صالح “وقع
بتاريخ التاسع من نيسان/أبريل
2019
يوم
توليه وظيفته، المرسوم الرئاسي المتضمن
استدعاء الهيئة الناخبة للانتخابات
الرئاسية المقررة يوم الخميس الرابع من
تموز/يوليو
2019″.
وبعد
مظاهرات في عدة مدن جزائرية وخاصة في
العاصمة تحت شعارات “ارحل
بن صالح!”
و“جزائر
حرّة!”،
أُطلقت دعوات جديدة للتظاهرة الأسبوعية
يوم الجمعة الثامن على التوالي منذ 22
شباط/فبراير
للمطالبة برحيل “النظام”
بكل
مكوناته.
وكان
بن صالح تعهد في أول خطاب له مباشرة بعد
توليه منصب رئيس الدولة بتنظيم الانتخابات
في غضون 90
يوما،
(ابتداء
من التاسع من نيسان/أبريل)
وتسليم
السلطة للرئيس “المنتخب
ديموقراطيا“.
والرابع
من تموز/يوليو
يوافق آخر يوم خميس قبل انقضاء آجال
التسعين يوما التي حددها الدستور.
وجرت
العادة أن تجري كل الانتخابات في الجزائر
يوم خميس.
في
غضون ذلك حذّر قائد الجيش الجزائري أحمد
قايد صالح من حصول “فراغ
دستوري“،
معتبراً أنّه من “غير
المعقول تسيير المرحلة الانتقالية”
خارج
المؤسسات، ومؤكدا أن الجيش “سيسهر”
على
“شفافية”
مرحلة
التحضير للانتخابات الرئاسية المفترضة
في غضون ثلاثة أشهر.
وأوضح
الرجل القوي في الدولة أن ما وصفها بـ
“بعض
الأطراف الأجنبية”
تحاول
“دفع
بعض الأشخاص إلى واجهة المشهد الحالي
وفرضهم كممثلين عن الشعب تحسبا لقيادة
المرحلة الانتقالية“،
بهدف “ضرب
استقرار البلاد وزرع الفتنة (…)
من
خلال رفع شعارات تعجيزية ترمي إلى الدفع
بالبلاد إلى الفراغ الدستوري وهدم مؤسسات
الدولة“.
وبدا
رئيس الأركان وكأنه يرد على مطالب “رحيل
كل النظام ووجوهه البارزة”
وخاصة
عبد القادر بن صالح، التي تعالت في
التظاهرات المتواصلة منذ 22
شباط/فبراير،
وتدعو إلى الخروج عن النص الحرفي للدستور،
وإنشاء مؤسسات انتقالية يمكنها إطلاق
إصلاحات عميقة وتنظيم انتخابات حرّة.
المصدر:
دويتشه
فيله
هل
توصلت السعودية إلى “تسوية”
مع
أبناء خاشقجي؟
نشر
صلاح خاشقجي، نجل الصحافي جمال خاشقجي،
بيانا على حسابه على موقع تويتر اليوم
الأربعاء (العاشر
من نيسان/
أبريل
2019)
تحدث
فيه باسم أخوته وأخواته قائلا “نريد
أن نؤكد أنه لم يسبق لنا أن ناقشنا لا
سابقا ولا حاليا أية أنواع من التسوية
المزعومة“.
وكانت
صحيفة “واشنطن
بوست”
الأميركية
ذكرت أن أبناء خاشقجي تسلّموا منازل
بملايين الدولارات كتعويضات ويتقاضون
شهريًا آلاف الدولارات من السلطات
السعوديّة.
وأشارت
الصحيفة، التي كان خاشقجي يكتب مقالات
فيها، إلى أنّ تلك المنازل تقع في جدّة،
في مجمّع سكني واحد، وتبلغ قيمة كلّ منها
أربعة ملايين دولار.
ولم
ينف بيان نجل خاشقجي أو يؤكد بشكل واضح
تلقي أي هدايا من الملك أو ولي العهد،
واكتفى بالإشادة بهما كـ “رعاة
لكافة الشعب السعودي“.
وأكدت
العائلة أن “إجراءات
المحاكمة ما زالت سارية”
موضحة
أن “كل
من ارتكب هذه الجريمة أو ساهم أو اشترك
أو كانت له أي علاقة سيتم تقديمه للعدالة
وسينال العقوبة“.
ورجّحت
الصحيفة الأمريكية أن يكون أبناء خاشقجي
الأربعة “يحصلون
أيضًا على دفعات أعلى بكثير –
ملايين
عدّة من الدولارات لكلّ واحد منهم –
في
إطار مفاوضات الدية”
التي
يُتوَقّع اكتمالها بعد انتهاء محاكمات
المتّهمين بقتل خاشقجي خلال الأشهر
المقبلة.
وذكرت
الصحيفة أنّ دفع التّعويضات لأبناء خاشقجي
تمّ بموافقة من الملك السعودي في نهاية
عام 2018،
في إطار ما وصفه مسؤول سابق بأنّه اعترافٌ
بأنّ “ظلمًا
كبيرًا قد اقتُرف”
ومحاولةٌ
“لإصلاح
خطأ“.
وكان
خاشقجي يكتب مقالات رأي ناقدة لسياسات
بلاده في الصحيفة “.
وقتل
في الثاني من تشرين الأول/أكتوبر
2018
بعد
دخوله قنصلية بلاده في إسطنبول.
وكان
الملك السعودي ونجله ولي العهد استقبلا
صلاح خاشقجي، وعمه سهل خاشقجي، بعد أسابيع
على مقتل الصحافي الذي كان مقيما في
واشنطن.
المصدر:
دويتشه
فيله
الأمم
المتحدة تدعو لوقف العنف في ليبيا وتبدي
قلقاً على اللاجئين والمهاجرين
أطلق
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو
غوتيريس نداءً جديداً من أجل “وقف
إطلاق النار” في ليبيا، لتجنب “معركة
درامية ودموية لأجل طرابلس”.
وفي
نهاية الجلسة المغلقة لمجلس الأمن الدولي
الليلة الماضية، أضاف غوتيريس أن “من
الضروري إعادة إطلاق حوار سياسي جاد
ومفاوضات جادة”، لكن “واضح أن ذلك مستحيل
دون وقف تام للأعمال العدائية”.
ورأى
المسؤول الأممي، أنه “ما يزال هناك وقت
لوقف إطلاق النار”، وذلك “لأجل الاعتراف
بأنه لا وجود لحل عسكري”.
كما
أبدى الأمين العام للأمم المتحدة “مخاوف
قوية” بشأن “حياة الليبيين، المهاجرين
واللاجئين في طرابلس، وغيرهم من الأجانب
في المدينة”.
واختتم
مؤكدا “الإعجاب الكبير” بعمل مبعوث
الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا غسان
سلامه.
المصدر:
دويتشه
فيله
عالمي
–
منوعات
العلماء
ينشرون أول صورة حقيقية للثقب الأسود في
الفضاء
أعلن
فريق علمي دولي، مكون من 200باحث،
اليوم الأربعاء، تحقيق إنجاز في مجال
الفيزياء الفلكية بالتقاط أول صورة على
الإطلاق لثقب أسود، باستخدام شبكة عالمية
من أجهزة التليسكوب، مما يتيح فرصة لفهم
أفضل لهذه الوحوش السماوية، التي تتمتع
بقوة جاذبية هائلة لا يفلت منها أي جسم
أو ضوء.
ووفقًا
للعلماء، فإن المنظار جمع بيانات صور
لثقبين أسودين كبيرين للغاية الأول في
مجرة درب التبانة والثاني في مجرة فيرغو.
وأجرى
هذا البحث مشروع (إيفنت
هورايزون تليسكوب)
وهو
مشروع دولي مشترك بدأ عام 2012
في
محاولة لرصد بيئة الثقب الأسود، باستخدام
شبكة عالمية من أجهزة التليسكوب المتمركزة
على الأرض.
وتمت
إذاعة الخبر بشكل متزامن في مؤتمرات صحفية
مباشرة في مدن واشنطن وبروكسل وسانتياغو
وشنغهاى وتايبه وطوكيو.
ويعد
“الثقب الأسود” هو منطقة في الفضاء ذات
كثافة مهولة (أي
تحوي كتلة بالغة الكبر بالنسبة لحجمها)
تفوق
غالباً مليون كتلة شمسية، وتصل الجاذبية
فيها إلى مقدار لا يستطيع الضوء الإفلات
منها، ولهذا تسمى ثقبا أسوداً.
يتكون
الثقب الأسود بتجمع مادة كثيرة تنضغط تحت
تأثير جاذبيتها الخاصة، وتلتهم معظم ما
حولها من مادة حتى تصل إلى حالة ثقب أسود،
وكل هذا يحدث فيها بفعل الجاذبية، وهي
نفس قوة الثقالة، التي تتكون بواسطتها
النجوم ولكن النجوم تتكون من كتل صغيرة
نسبياً؛ فالشمس مثلًا لها 1
كتلة
شمسية أما الثقب الأسود فهو يكون أكثر
كتلة من 1
مليون
كتلة شمسية.
المصدر:
الكومبس
تقارير
تقرير:
طائرات
حربية ألمانية استخدمت في الحرب باليمن
هل
استخدمت الطائرات الحربية الألمانية في
حرب اليمن؟ تقرير صحفي يقول إن الحكومة
الألمانية، اعترفت في جلسة سرية للجنة
برلمانية، ولأول مرة، بأن طائرات عسكرية
من نوعي “يوروفايتر”
و“تورنادو”
استخدمت
من قبل السعودية.
ذكر
تقرير صحفي مشترك أجرته محطتا “NDR”
و”
WDR” وصحيفة
“زود
دويتشه تسايتونغ”
الألمانية
أن الحكومة الألمانية اعترفت في جلسة
سرية خاصة للجنة العلاقات الخارجية في
البرلمان الألماني بأنها تملك معلومات
استخبارية تؤكد استخدام طائرات ألمانية
عسكرية في الحرب في اليمن.
ووفقا
للتقرير فإن السعودية استخدمت طائرات من
نوع “تورنادو”
وكذلك
من نوع “يوروفاتير”
في
اليمن.
وتم
تطوير وتصنيع الطائرتين في ألمانيا
بالتعاون مع دول أخرى مثل بريطانيا
وإيطاليا.
ولم
تعلق الحكومة الألمانية رسميا على الموضوع.
وتتحدث
الحكومة “بشكل
أساسي فقط أمام اللجان المختصة والسرية
في البرلمان الألماني“،
كما ذكرت متحدثة باسم الحكومة، نقلا عن
القناة الأولى في التلفزة الألمانية.
وأنكرت
الحكومة الألمانية مراراً أي معرفة
بالأسلحة والتكنولوجيا الألمانية
المستخدمة في اليمن من قبل السعودية
والإمارات.
ومؤخراً،
وعلى هامش مؤتمر ميونيخ للأمن لهذا العام،
صرح وزير الاقتصاد الألماني بيتر آلتماير
لـ DW
أنه
ليس على علم بالأسلحة المصدرة من ألمانيا
في النزاع اليمني، وأوضح قائلاً:
“لم
أسمع بأي أخبار عن هذا الأمر حتى الآن“.
وكانت
DW،
وبالاشتراك مع إذاعة بايريشر روندفونك
الألمانية ومجلة شتيرن ومكتب التحقيقات
الاستقصائية الهولندي لايتهاوس ريبورت
وشبكة بيلينغكات للتحقيقات الاستقصائية،
قد نشرت تحقيقا حصريا في شهر شباط/فبراير
الماضي يتحدث عن اعتماد قوات التحالف
العربي بقيادة السعودية على أسلحة
وتكنولوجيا ألمانية الصنع في اليمن، في
الجو والبحر والبر.
يشار
إلى أن الحكومة الألمانية كانت قد توصلت
إلى حل وسط في نهاية شهر آذار/مارس
الماضي في الخلاف الذي استمر لأسابيع حول
تمديد تعليق تصدير أسلحة للسعودية، وأعلن
المتحدث باسم الحكومة شتيفن زايبرت عقب
اجتماع لمجلس الأمن الاتحادي في برلين
برئاسة المستشارة أنغيلا ميركل، أن بلاده
مددت حظرها لصادرات الأسلحة ذات الإنتاج
الألماني البحت إلى السعودية لستة أشهر
أخرى.
وكانت
ألمانيا قد جمدت صادرات السلاح إلى
السعودية منذ اغتيال الصحافي السعودي
جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول
في تشرين الأول/أكتوبر
2018.
المصدر:
دويتشه
فيله