نشرة السويد وأوروبا 2 كانون الثاني/ يناير 2019

: 1/2/19, 10:02 AM
Updated: 1/2/19, 10:02 AM
نشرة السويد وأوروبا 2 كانون الثاني/ يناير 2019

السويد- سياسة – محليات

هذا ما أنجزته مصلحة الهجرة السويدية في العام 2018

ذكرت مصلحة الهجرة السويدية، في بيان تلقت “الكومبس”
نسخة منه، أنها تمكنت من تحقيق الأهداف التي وضعتها خلال العام الماضي 2018 في ما يتعلق بالقضايا التي عالجتها.

وقالت المصلحة، إنها خلال العام الماضي 2018 تمكنت من حسم 350 ألف قضية.
في الوقت نفسه جرى تقليص ميزانية المصلحة 800 مليون كرون مقارنة بالعام 2017، كما جرى تقليص عدد الموظفين بواقع 2000 موظفاً خلال العام الماضي 2018.

وقال المدير العام للمصلحة ميكائيل ريبينفيك: “خلال العام، قمنا باختصار طوابير الانتظار فيما يتعلق بقضايا، تصاريح العمل، اللجوء، الطلبة وقضايا لم الشمل”.

القضايا المُنجزة في عام 2018:

المجالات القضايا المُنجزة خلال 2018 توقعات 2018

الإقامات
47000

47000

إقامات العمل
78000
78000

لمّ الشمل
78000
76000

الجنسية
61000
61000

تصاريح الدراسة
22800
24000

المصدر: الكومبس

دعوات لإعادة النظر بنقدية الطفل

ذكر تقرير إذاعي أن العديد من السياسيين السويديين يريدون إعادة النظر بـ “نقدية الطفل”.

ويُقصد بنقدية الطفل، تلك المساعدة المالية لعائلات الأطفال التي تُصرف لجميع الأطفال المقيمين في السويد حتى بلوغهم سن السادسة عشرة.

وقال البرلماني عن حزب الليبراليين جوار فورشيل للراديو السويدي: “المشكلة ببساطة هي أن الأشخاص الذين لا يحتاجون الى بدل مالي يحصلون عليه في الوقت الحالي. أعتقد يجب علينا تقديم مساهمات سخية لأولئك الذين يحتاجون إليها فعلاً، لكن ليس أن ننثر المال من حولنا”.

ويعتقد فورشيل أنه ينبغي إعادة النظر في نقدية الطفل، بدلاً من الدفع تلقائياً للآباء والأمهات الذين لديهم أطفال تقل أعمارهم عن 16
عاماً.

من جهته اقترح رئيس اتحاد شباب حزب الوسط ماغنوس إيك أن يتم إعادة النظر في النقدية.

أما النائب عن حزب المحافظين جان إريكسون فقال: “أعتقد أنها فكرة سيئة أن يكون لدينا بدل أطفال سخي جداً، حيث تذهب الأموال الى الأشخاص الذين قد لا يحتاجون إليها، في حين أننا نحتاج الى إعطاء الأولوية لموارد الدولة وضمان الرفاهية لجميع الناس في جميع أنحاء البلاد”.

المصدر: الكومبس

مصلحة الهجرة “قلقة” من نقص مواردها

قالت مصلحة الهجرة السويدية، إنها نجحت العام الماضي 2018،
في تقليص فترات الانتظار للنظر في قضايا اللجوء، إلا أنها تأثرت بتقليص السلطات لميزانيتها، وكذلك تراجع عدد الموظفين في المصلحة.

وبحسب المصلحة فقد تراجعت قوائم الانتظار في عام 2018
فيما يتعلق بتصاريح العمل، اللجوء، الدراسة والمسائل المتعلقة بلم الشمل.

ووفقاً للبيان الصحفي الصادر عن المصلحة، نجحت مصلحة الهجرة في تحقيق أهدافها حيث تم حل 350
ألف قضية.

في الوقت نفسه، تراجعت ميزانية المصلحة خلال العام 2018
نحو 800 مليون كرون مقارنة بعام 2017،
ما يعادل 11 بالمائة من الميزانية، فيما تراجع أعداد الموظفين من 8
آلاف موظف الى 6 آلاف موظف.

وسيستمر تقليص عدد الموظفين وتراجع الأنشطة في عام 2019،
حيث تخطط مصلحة الهجرة في ترك خمسة مواقع عمل.

وقال المدير العام للمصلحة ميكائيل ريبينفيك في بيان صحفي: “بحسب معرفتي لا يوجد هناك مؤسسة سويدية مدنية مرت سابقاً بمثل هذا التحول الكبير في وقت قصير مثل هذا. لقد شكل ذلك بالطبع تحدياً، ليس أقلها بالنسبة للموظفين الذين اضطروا الى انهاء العمل معنا. وتراجع حاد بمثل هذا الشكل من شأنه أن يؤدي الى اختفاء المهارات المهمة”.

المصدر: الكومبس

العواصف القوية تتسبب في ارباك حركة النقل

تسببت الرياح القوية التي تضرب مناطق واسعة من السويد، منذ ليلة البارحة، في حدوث اضطرابات واسعة بوسائل النقل العام في ستوكهولم.

وأغلقت أنفاق قطارات Saltsjöbanan
و Roslagsbanan خلال ساعات الصباح اليوم، كما حدثت تأخيرات في حركة نقل الحافلات.

وقال المسؤول الصحفي في شركة قطارات سكك الحديد يوهان نوردينبلانك: “اضطررنا الى اتخاذ قرار بإغلاق نفق Roslagsbanan
بسبب تساقط العديد من الأشجار في أماكن مختلفة على الطريق”.

ومن المؤمل أن تعود حركة القطارات في Roslagsbanan
الى وضعها الطبيعي خلال نهار اليوم، إلا أنه ليس هناك من توقعات حول الموعد النهائي.

وسقطت الأشجار على أسلاك الاتصالات بالقرب من Brommaplan، غرب ستوكهولم ما أدى إلى إغلاق أحد مسارات الخط الأخضر في وقت مبكر من صباح اليوم، ويتواجد الموظفون في الموقع لإصلاح الخلل.

وهناك اضطرابات كبيرة تشهدها حركة الحافلات، حيث تم إلغاء العديد من الرحلات بسبب العواقب المتوقعة على الطريق.
المصدر: الكومبس

100 ألف منزل في عدة مدن سويدية بلا كهرباء جراء العاصفة

تسببت العاصفة القوية، التي ضربت السويد الليلة الماضية إلى انقطاع الكهرباء عن أكثر من 100,000
منزل هذا الصباح، مع توقعات بارتفاع الرقم إلى أكثر من ذلك، وفقا لمركز الأرصاد الجوية.

وأدت الرياح القوية إلى تساقط الأشجار على الطرقات وعرقلة حركة المرور في شوارع ستوكهولم والمناطق المجاورة..

وتعتبر هذه العاصفة الأسوأ في منطقة البلطيق، ولاسيما عل كل من غوتلاند وسفيلاند.

وحالت العاصفة، التي أطلق عليها ألفريدا، دون تمكن إحدى السفن السياحية الكبيرة من إتمام رحلتها من السويد إلى فنلندا، ليلة رأس السنة.

كما أُعلن عن إلغاء عدد من الرحلات البحرية وتأخير رحلات أخرى بين السويد وإستونيا وفنلندا.

المصدر: الكومبس

إطلاق نار على مسجد في مالمو

ذكرت صحيفة “أفتونبلادت” مساء أمس، ان عدة إطلاقات نارية استهدفت ليلة رأس السنة مسجدا في مالمو، دون وقوع إصابات.

وقالت المسؤولة الصحفية في شرطة مالمو آنا غورانسون إن أصوات الألعاب النارية طغت على حادث إطلاق النار، لكن الشرطة بعد تلقيها بلاغاً بذلك، قامت بفحص المسجد والتحقيق في الحادث، فاتضح أن العديد من الإطلاقات النارية قد وُجهت الى المسجد.

وأكدت غورانسون أن الشرطة فتحت تحقيقاً في الحادث، الذي وصفته بأنه “جريمة شروع في القتل”.

ولم تذكر الصحيفة أسم المسجد الذي تعرض الى إطلاق النار.

المصدر: الكومبس

5 سنوات فترة انتظار لتقويم الأسنان في فيرملاند

أجبرت طوابير الانتظار الطويلة في مركز معالجة الأسنان Folktandvården
في فيرملاند العديد من الأطفال والشباب الى السفر الى النرويج أو ستوكهولم من أجل تلقي العلاج.

وفي الوقت الحالي، فإن على الشباب الانتظار لنحو خمس سنوات للحصول على مساعدة في تقويم الأسنان.

وسبب مشكلة طوابير الانتظار تلك، هو عدم وجود أطباء أسنان، لا سيما المتخصصين العاملين في مجال تقويم الأسنان.

وقالت مديرة طب الأسنان بيرغيتا هاغلوند للراديو السويدي: “سيكون من الأسهل لو جاء الأشخاص المتخصصين في تقويم الاسنان الى فيرملاند، لكننا لا نستطيع ارغامهم على ذلك”.

وبسبب الضغط المتزايد على عيادة Folktandvården
في فيرملاند، اشترت العيادة خدمات من مركز علاج الأسنان في ستوكهولم ومن عيادة خاصة في النرويج بقيمة نحو 7 مليون كرون، بما في ذلك نفقات تعويضات السفر.

وحتى الآن، اضطر نحو 230
مريضاً في فيرملاند الى السفر من أجل طلب المساعدة لعلاج أسنانهم.

المصدر: الكومبس

دراسة سويدية: الإدمان على القمار يزيد من مخاطر الانتحار

أظهرت دراسة سويدية جديدة، أن الأشخاص المدمنين على القمار، معرضون لمخاطر الانتحار بشكل أكبر من الآخرين.

وازداد عدد الأشخاص المدمنين على القمار منذ أن أصبحت كازينوهات تلك الألعاب متاحة على الإنترنت، ساعد في ذلك توفر الأموال وتدفقها السريع.

وتحدث التلفزيون السويدي إلى شخص يدعى تومي سترومستيدت، قاتل لسنوات طويلة لكي يتخلص من الإدمان، حيث كانت أفكار الانتحار تراوده كحل للأمر.

يقول سترومستيدت: “في النهاية لم أقوى أكثر، وكم كان الأمر مرعباً عندما لم يتبق سوى حل واحد أمامي، وهو الانتحار”.

وتمكن ستروميستيدت من التخلص من إدمانه، وهو حر الآن منذ 15
عاماً.
حيث يحاضر الآن حول الكيفية التي يمكن فيها للمرء التخلص من إدمان القمار.

وقال: “لقد عملت ببرنامج مؤلف من 12
خطوة تتركز في معالجة إدمان القمار.
واكتشفت أني لم أكن وحدي.
التوقف عن لعب القمار ليس فناً، بل الصعوبة تكمن في عدم البدء من جديد”.

ولم يكن هناك الكثير من الدراسات قبل ذلك في مجال الإدمان على القمار وربطها بمعدلات الوفيات.

وقال البروفيسور في معالجة الإدمان على القمار أندرش هوكانسون، إن الدراسة التي قاموا بها تشير الى أن أفكار الانتحار التي تراود الأشخاص المدمنين على لعب القمار تزيد بنسبة 15
مرة أكثر من البقية.

كما أظهرت الدراسة أيضاً أن مخاطر الانتحار بين المدمنين على الكحول والمخدرات لا تقل بين أولئك المدمنين على القمار.

المصدر: الكومبس

أوروباسياسةمحليات

ألمانيا تصدر أمر اعتقال بحق منفذ حادث الدهس ليلة رأس السنة

صنف الادعاء العام والشرطة الألمانيان اعتداء الدهس في مدينة بوتروب بأنه “هجوم متعمد”. وقال هربرت رويل، وزير داخلية ولاية شمال الراين فيستفاليا غربي ألمانيا، أمس الثلاثاء إن قائد السيارة الذي نفذ جريمة الدهس، قام أيضا بثلاث محاولات أخرى في بوتروب وإيسن المجاورة متعمدا دهس تجمعات بشرية غالبيتهم من الأجانب.

وأصدرت السلطات القضائية الألمانية اليوم (الأربعاء الثاني من يناير/ كانون الثاني 2019)
أمرا باعتقال منفذ الهجوم.
ويُتهم الرجل البالغ من العمر 50 عاما، المنحدر من مدينة إيسن بالتوجه بسيارته عمدا نحو مجموعة من الأشخاص المحتفلين ليلة رأس السنة في مدينتي بوتروب وإيسن، ما أسفر عن إصابة ثمانية أشخاص إثر ذلك.

وكانت أسوأ التداعيات قد نجمت عن واقعة الدهس في ميدان (برلينر بلاتس) في قلب بوتروب عندما دهس الرجل مجموعة من الأشخاص كانوا يحتفلون بالعام الجديد بإطلاق الألعاب النارية والصواريخ، فأصيب أربعة أشخاص بينهم طفل، فيما تعاني امرأة (46
عاما)
من إصابة خطيرة .

المصدر: دويتشه فيله

الدنمارك: مقتل وإصابة العديد من الأشخاص في حادث قطار

تسبب حادث قطار وقع صباح اليوم، على جسر يفصل بين مدينتي Själland
وFyn
الدنماركيتين بمقتل العديد من الأشخاص وإصابة ما لا يقل عن ثمانية آخرين بجروح، بحسب شركة قطارات DSB الدنماركية.

وذكرت الشرطة الدنماركية أنها لا تستطيع في الوقت الراهن التصريح بأي شيء حول سبب الحادث.

وأضافت: “نعمل بضغط كبير جداً على جسر بيلت الكبير، حيث يُشكل ركاب القطار أهم أولوياتنا”، ودعت “المسافرين الى ارسال رسائل الى ذويهم وأقاربهم إذا كانوا على ما يرام”.

ووفقاً للقسم الصحفي في شركة DSB،
فإن القطار اصطدم بشيء ما، الأمر الذي تسبب بضغط على مكابح القطار بشكل مفاجئ.

وتقول الشرطة الدنماركية، إنها تواجه صعوبة في الوصول الى الموقع ودعت الناس الى فسح الطريق أمام خدمات الطوارئ في طريقها على الجسر، الذي جرى إغلاقه حالياً.

المصدر: الكومبس

زيهوفر يدعو لتشديد القوانين ضد طالبي اللجوء العنيفين بعد أحداث آمبيرغ

قال وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر في حوار مع صحيفة “بيلد” الشعبية الواسعة الانتشار في عددها الصادر اليوم (الأربعاء الثاني من يناير/ كانون الثاني 2019)، “لقد أزعجتني الأحداث في آمبيرغ، لا يمكن أن نتسامح بشأن هذه التجاوزات العنيفة”. وأضاف الوزير أن طالبي اللجوء الذين يتورطون في أعمال عنف يجب أن يغادروا البلاد. واستطرد زيهوفر موضحا “إذا كانت القوانين الحالية غير كافية فيتعين تغييرها”.

ويذكر أن مدينة آمبيرغ شهدت يوم السبت الماضي هجوما تورط فيه أربعة من طالبي اللجوء الشباب ينحدرون من كل من أفغانستان، سوريا وإيران، ما أدى إلى جرح ما لا يقل عن 12
شخصا.
وتتراوح أعمار طالبي اللجوء بين 17 و19 عاما، وهاجموا الضحايا قرب محطة القطار المركزية في المدينة. وذكرت الشرطة أنهم أظهروا مقاومة شديدة خلال عملية القبض عليهم.

من جهتها، طالبت الكتلة البرلمانية للحزب المسيحي الاجتماعي البافاري بتشديد إجراءات التعامل مع اللاجئين الجنائيين. وذكرت صحيفة “مونشنر ميركور” الصادرة اليوم الأربعاء استنادا إلى مذكرة للاجتماع المغلق لنواب الكتلة البرلمانية للحزب المنعقد هذا الأسبوع في مدينة زيون بولاية بافاريا جنوبي ألمانيا أنه يتعين إيداع الجناة من اللاجئين في السجن بحسم، إذا كانت قد صدرت ضدهم أحكام بالسجن مع إيقاف التنفيذ في دول أخرى بالاتحاد الأوروبي.

المصدر: دويتشه فيله

عربيعالمي

سرقة 18
ألف وثيقة…
تهديدات بفضح “أسرار”
قضية اتهمت بها السعودية

كشف مخترقو أنظمة “هاكرز” عن نجاحهم في اختراق ملفات شركات تأمين، وسرقة ملفات بالغة الحساسية متعلقة بهجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول التي وقعت عام 2001.

وطالب المخترقون
الذين
يطلقون
على
أنفسهم
لقب
دارك
أوفرلورد
(Dark Overlord) بدفع
مبالغ
نقدية
لهم
لتجنب
نشر
تلك
الملفات
التي
زعموا
أنها
بالغة
الخطورة
وستمثل
فضائح
كبيرة
بحسب
تقارير
صحفية
أمريكية.

وزعموا في
تدوينة
على
موقع
بيستبين
(Pastebin) أنهم
يمتلكون
18 ألف ملف
عن
هجمات
سبتمبر،
لافتين
إلى
أن
الوثائق
تتضمن
وثائق
من
وزارة
العدل
الأمريكية
والإف
بي
آي
وغيرها
فيما
اعتبرته
بعض
المواقع
الإخبارية
الأمريكية
تأجيجا
لنظريات
المؤامرة
حول
هجمات
سبتمبر.

ووضع المخترقون
رابط
تحميل
لـ18
ألف وثيقة
مشفرة،
وهددوا
بأنهم
سيتيحون
أكواد
فك
التشفير
في
حال
لم
يدفع
المبلغ
المطلوب
لهم
باستخدام
عملة
“بيتكوين”.

وأشاروا إلى
أن
الوثائق
التي
حصلوا
عليها
تحمل
مخاطبات
رسمية
لعدد
من
الجهات
الحكومية
الأمريكية،
والتي
كشفت
الحقيقة
الكاملة
لواحد
من
أكثر
أيام
الولايات
المتحدة
دموية
في
تاريخها
الحديث.

وقالوا إنهم
حصلوا
على
تلك
الوثائق
بعدما
قررت
جهات
حكومية
منها
الشركة
المالكة
لمركزي
التجارة
المنهارين،
وعدد
من
المكاتب
القانونية
الاحتفاظ
بها
بدلا
من
تدميرها،
لافتة
إلى
أن
أي
شخص
من
الممكن
أن
يرد
اسمه
في
تلك
الوثائق
عليه
أن
يقوم
بدفع
المال
لهم
لإزالته
منها.

وأشار مصدر
إلى
أن
عملاق
التأمين
شركة
“هيسكوس سينديكيتس”
و”لويد
أوف
لندن”
هي من
بين
الشركات
التي
تعرضت
للاختراق.
وأعلنت “هيسكوس
سينديكيتس”
في بيان
أن
الاختراق
الذي
تشير
إليه
المجموعة
هو
ذات
الحادثة
التي
نشرت
بيان
حول
وقوعها
في
شهر
أبريل/
نيسان الماضي.

وأكد متحدث
لإحدى
شركات
التأمين
المعنية
حدوث
اختراق
وتعرض
ملفات
لديها
للسرقة.
وسبق لذات
المجموعة
ابتزاز
استوديو
إنتاج
يعمل
لصالح
نتفليكس،
فضلا
عن
ابتزاز
مراكز
طبية
وشركات
خاصة
عديدة.

المصدر: وكالة سبوتنيك

موقع “نتفليكس” يحذف حلقة كوميدية تنتقد السعودية وولي عهدها

أشارت وكالة بلومبرغ للأنباء إلى أن موقع “نتفليكس” لعروض الفيديو والأفلام على شبكة الانترنت حذف حلقة تنتقد السعودية وولي عهدها محمد بن سلمان الأسبوع الماضي بعد إعلان هيئة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات السعودية أن الحلقة تنتهك قانون مكافحة الجريمة المعلوماتية السعودي.

ونقلت صحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية عن “نتفليكس” القول إنها حذفت الحلقة التزاما بالقانون السعودي، في حين لم ترد هيئة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات السعودية على طلب “فاينانشال تايمز” التعليق.

وكانت الحلقة المحذوفة تركز على السعودية بعد مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية بمدينة اسطنبول التركية مطلع تشرين الأول /
أكتوبر الماضي، وتضمنت الحلقة انتقادات لدور السعودية في الحرب اليمنية.

المصدر: دويتشه فيله

بعد مفاجأة الفيفا“… الإمارات تقدم عرضا لمساعدة قطر

نقلت شبكة “الجزيرة” القطرية في موقعها باللغة الإنجليزية، عن عارف العواني، مدير بطولة أمم آسيا لكرة القدم المقامة عام 2019 الجاري في الإمارات، قوله إن بلاده ستكون سعيدة بمساعدة قطر في استضافة مباريات خلال كأس العالم 2022.

وقال العواني، بحسب القناة القطرية: ”نحن مستعدون لتقديم أي مساعدة إذا كانوا بحاجة إلى ذلك”.

وتابع: “لقد اقترح
الفيفا ذلك
الأمر، ونحن
ندرس حاليا
الآثار الاقتصادية والفرص والحظوظ التي
يمكن نجنيها
من ذلك
الأمر”. ومضى بقوله “أعتقد أنه
أمر سيكون
جيد لكرة
القدم في
المنطقة كلها،
لأن الرياضة
هي للجميع
وبين الجميع”.

وأشارت “الجزيرة”
إلى أن
عواني،
لم
يكشف
كيف
يمكن
أن
تقدم
الإمارات
المساعدة
لقطر
في
تنظيم
مونديال
٢٠٢٢
في
ظل
عدم
وجود
علاقات
دبلوماسية
تجمعها
مع
الدوحة
في
الوقت
الحالي.

يأتي ذلك،
فيما
قال
رئيس
الاتحاد
الدولي
لكرة
القدم
جياني
إنفانتينو،
إن
الفيفا
يدرس
مدى
إمكانية
توسيع
كأس
العالم
2022 في قطر
لتشمل
48 منتخبا، وأضاف
في
مؤتمر
رياضي،
في
دبي،
أن
الفيفا
يبحث
كذلك
مدى
إمكانية
أن
تساعد
دول
خليجية
قطر
في
استضافة
بعض
المباريات.

وكان ناصر
الخاطر،
مساعد
الأمين
العام
للجنة
العليا
للمشاريع
والإرث
المنظمة
للبطولة،
أكد
أن
قطر
لم
تجر
أية
مباحثات
مع
دول
أخرى
للمشاركة
في
استضافة
النهائيات،
وفقا
لوكالة
الأنباء
الفرنسية.

وقال الخاطر،
في
لقاء
مع
الصحفيين:
“لم نجر
أية
محادثات
حول
تشارك”
استضافة البطولة،
وأكد
“لن يتم
فرض
أي
شيء
على
أحد”،
موضحا
أن
ما
يجري
حاليا
هو
عبارة
عن
“دراسة جدوى
ثم
عملية
تشاور.
وبناء على
دراسة
الجدوى
وبناء
على
المحادثات،
سيتم
الاتفاق
على
ذلك”.
وشدد على
أنه
“لن يكون
هناك
قرار
أحادي
الجانب”.

وتشهد منطقة
الخليج أسوأ
أزمة
في
تاريخها
بدأت،
في
5 يونيو/ حزيران
2017، حين
قطعت
كل
من
السعودية
والإمارات
والبحرين
ومصر
علاقاتها
مع
قطر،
ثم
فرضت
عليها
“إجراءات عقابية”
بدعوى دعمها
للإرهاب،
وهو
ما
تنفيه
الدوحة.

المصدر: وكالة سبوتنيك

عالمياقتصاد

إحصائية دولية: الأغنياء أقل غنى عام 2018

أظهرت إحصائيات نشرتها وكالة بلومبرغ، أن الـ500 شخص الأكثر ثراء في العالم فقدوا هذا العام معاً ما يصل إلى 451
مليار دولار، وذلك بسبب اضطرابات أسواق المال العالمية، رغم الأداء الجيد لشركاتهم.

وتشير الاحصائيات أن مؤسس شركة فيسبوك قد فقد هذا العام 20
مليار دولار من أصول أمواله، التي تقدر حالياً بـ53
مليار دولار، أما كبار الأثرياء الصينيين فقد فقدوا معاً مبالغ تصل إلى 76 مليار دولار,

وتؤكد الإحصائية التي تم تداولتها وسائل اعلام أوروبية أن 50
شخصاً من الأثرياء قد اختفوا من قائمة الأكثر ثراء في العالم، مثل رئيس وزراء التشيك أندريه بابيس والملياردير الروسي أوليغ ديريباسكا,

كما سجلت الإحصائية وفاة 13
مليارديراً حوال العالم عام .2018

ورغم تراجع ثروات الأكثر ثراء في العالم، تلاحظ الإحصائية بأن عدة أشخاص دخلوا القائمة هذا العام.

ويلاحظ عدم وجود أي شخص من حملة الجنسية البلجيكية على لائحة الأشخاص الأكثر ثراء في العالم.

المصدر: وكالة آكي الإيطالية للأنباء

Alkompis Communication AB 559169-6140 © 2024.