السويد–
سياسة
–
محليات
الملك
السويدي وولية العرش يلتقيان أعضاء
الحكومة الجديدة
التقى
الملك السويدي غوستاف السادس عشر وولية
العهد الأميرة فيكتوريا بأعضاء الحكومة
السويدية الجديدة في القصر الملكي، يوم
أمس وذلك وفقاً لما تنص عليه التشريعات
الدستورية.
وافتتح
الملك الجلسة، ومن بين ما قاله:
“كل
السلطة العامة تأتي من الشعب.
ثقة
المواطنين هي أساس ديمقراطيتنا.
الأشهر
الأربعة الأخيرة التي مضت بعد الانتخابات،
اختبرت صبر المواطنين.
لكن
نظامنا الاجتماعي مبني على التأقلم مع
مثل هذه التجارب، وأظهر الآن أن هذا
التأقلم ثابت”.
وقدم
رئيس البرلمان شرحاً حول كيفية تشكيل
الحكومة، وأكد الملك بعد ذلك أن تغيير
الحكومة وفقاً للفصل السادس في قانون شكل
الحكومة الدستوري، regeringsformen
حدث
الآن.
وقبل
أن ينهي الملك لقاءه بأعضاء الحكومة
الجديدة، أعلم رئيس الحكومة ستيفان لوفين
ما يتضمنه الإعلان الحكومي، الأمر الذي
يدخل ضمن مسؤولية الملك عن تشكيل الحكومة.
جدير
ذكره، ان السويد أعلنت يوم أمس عن التشكيلة
الحكومية الجديدة لها بعد التصويت على
ستيفان لوفين، كرئيس للحكومة، الجمعة
الماضية.
وتتألف
الحكومة الجديدة المؤتلفة من حزبي
الديمقراطي الاشتراكي والبيئة، وبدعم
من أحزاب اليسار والوسط والليبراليين من
22
وزيراً،
بالإضافة الى رئيس الحكومة.
المصدر:
الكومبس
القبض
على امرأة مطلوبة دولياً في فيكخو
القت
الشرطة السويدية القبض على امرأة خارج
مدينة فيكخو مطلوبة دولياً.
ولا
تريد الشرطة الإفصاح عما قامت به المرأة،
لكنها أوضحت أن القضية تخص الشرطة في
النرويج، بحسب ما كتبته صحيفة “سمولاند
بوسطن”.
وألقي
القبض على المرأة في سيارة أثناء عملية
سيطرة للشرطة جنوب غربي فيكخو، مساء أمس
الاثنين.
حيث
تعقبت دورية للشرطة السيارة التي كانت
تستقلها المرأة من أجل إيقافها.
وبعد
إيقاف السيارة، نزل ثلاثة أشخاص من السيارة
وركضوا مسرعين الى الغابة، بحسب ما ذكره
الضابط ماغنوس روزهولم للصحيفة.
ووفقاً
للشرطة، فإن شخصين من الثلاثة كانا قاصرين.
وقامت
الشرطة بعملية بحث واسعة النطاق عن الأشخاص
الثلاثة، شاركت فيه الكلاب البوليسية،
حيث تم العثور عليهم جميعاً.
وتم
اعتقال المرأة المطلوبة، فيما تولت
الرعاية الاجتماعية أمر القاصرين.
وأُوقفت
حركة المرور بين Diö
Vislanda – لمدة
ساعة واحدة أثناء عملية البحث.
وسيتم
نقل المشتبه بها إلى النرويج، بحسب
الصحيفة.
المصدر:
الكومبس
انتقادات
لوزيرة الثقافة المعينة حديثاً
وجهت
انتقادات الى وزيرة الثقافة والديمقراطية
والرياضة عن حزب البيئة أماندا ليند،
التي تم تعيينها حديثاً في الحكومة
السويدية، وذلك لإشادتها في السابق بـ
ميهمت كابلان، الوزير السابق في الحكومة،
الذي أرغم على الاستقالة من منصبه بسبب
اجتماعه بأعضاء منظمة (الذئاب
الرمادية)
التركية
المتطرفة.
ومن
بين المنتقدين لها رئيس حزب الليبراليين
يان بيوركلوند.
وفي
حديثها للتلفزيون السويدي، صباح اليوم،
أوضحت ليند موقفها تجاه كابلان.
وقالت:
“لقد
أرتكب خطأ واستقال.
وكان
ذلك جيداً.
هذا
ما اعتقدته حينها وهذا ما أعتقده الآن”.
وأوضحت
لماذا كتبت مثل هذا التعليق الذي تسبب
بتوجيه الانتقادات إليها، حيث قالت:
“إنه
جزء من تاريخنا وأريد أن أظهر ذلك من خلال
هذا التعليق”.
المصدر:
الكومبس
إندرش
إيغمان يرد على انتقاد إيبا بوش
رد
أندرش إيغمان الذي عُين وزيراً للطاقة
والرقمنة في الحكومة السويدية الجديدة
على تعليق رئيسة الحزب المسيحي الديمقراطي
إيبا بوش ثور، التي وصفت شغله للمنصب
الوزاري الجديد، بأنه قرار يثير الانتقاد.
وقالت
ثور في تعليقها على تشكيلة الحكومة
الجديدة، يوم أمس:
“هذا
يفصح عن قيادة ستيفان لوفين، أعتقد أن
هذا القرار مثير للانتباه”.
وشغل
إيغمان منذ عام 2017
منصب
رئيس المجموعة البرلمانية للحزب الاشتراكي
الديمقراطي، بعد استقالته كوزير للداخلية
بعد فضيحة تسريب المعلومات في مصلحة النقل
السويدية، وانتقدت ثور عودته الى الحكومة
بعد تلك الفضيحة.
وقال
إيغمان في حديثه لصحيفة “إكسبرسن”، صباح
اليوم إن الانتقاد أمر يتوقعه، وأضاف:
“من
الواضح أن المعارضة، جيمي أوكسون وإيبا
بوش ثور، يستخدمان هذا الأمر عندما تتاح
لهما الفرصة، لسوء الحظ، هذا جزء من اللعبة
السياسية”.
وأوضح،
أنه سياسي مشهور، وأنه ينبغي بالتالي
الترحيب بعودته مرة أخرى كوزير.
وقال:
“لقد
تلقيت أكبر دعم على الأطلاق بين السويديين،
وفقاً لاستطلاعات الرأي، لذا، نعم، أعتقد
أني كفرت عن جريمتي”.
وأضاف
أن عمله القادم في قضايا الطاقة سيكون
جزءاً كبيراً من “التحول الأخضر” للحكومة،
مشيراً الى أن ذلك مثل مجموعة الإسعافات
الأولية التي تقول:
“لا
عودة الى الوراء”.
المصدر:
الكومبس
خوستيدت:
ازدياد
عدد المنضمين إلى صفوف حزب اليسار
قال
زعيم حزب اليسار السويدي، يوناس خوستيدت،
إن العديد من الأعضاء الجدد انضموا مؤخراً
إلى صفوف الحزب.
وأضاف
في تغريدة له على تويتر، “لم يفز حزب
اليسار بسلطة الحكومة ولكنه حصل على
الكثير من أعضاء الحزب الجدد”.
وأشار
المكتب الصحفي لحزب اليسار، إلى أن أكثر
من 600
عضو
جديد دخلوا عضويته منذ، يوم الاثنين
الماضي، مشيراً إلى أنه كان لدى الحزب
عدد متزايد من الأعضاء طوال عام 2018.
المصدر:
الكومبس
انخفاض
درجات الحرارة الى رقم قياسي جديد الليلة
الماضية
سجلت
درجات الحرارة المنخفضة في السويد الليلة
الماضية، رقماً قياسيّاً جديداً وصل الى
35,5
درجة
مئوية تحت الصفر.
وقالت
الخبيرة في هيئة الأرصاد الجوية السويدية
SMHI
كارولين
واهلبرغ إن الهيئة تراقب الطقس لمعرفة
كم من الوقت سوف يستمر هذا الانخفاض في
درجات الحرارة.
وذكرت
الهيئة أن الطقس بارد جداً في شمال Norrland
حيث
انخفضت درجات الحرارة الى أقل من 30
درجة
في معظم أجزاء هذه المنطقة.
وسجلت
منطقة Norrbotten
أمس
رقماً قياسياً في الموسم الحالي، أما في
Älvsbyn
فقد
انخفضت درجات الحرارة الى 35,4
درجات
تحت الصفر.
ورغم
هذا الانخفاض إلا أن ذلك لا يصل الى ما
وصلته درجات الحرارة في 19
كانون
الثاني/
يناير
من العام 2014
عندما
انخفضت درجات الحرارة في Norrbotten
الى
41,9
درجات
مئوية تحت الصفر.
ومنذ
تسجيل درجات الحرارة في السويد من قبل
هيئة الأرصاد الجوية، تم تسجيل رقم قياسي
غير مسبوق في انخفاض درجات الحرارة في 2
شباط/
فبراير
من العام 1966
وصل
الى 52,6
درجة
تحت الصفر.
المصدر:
الكومبس
روبوتات
مراقبة لفحص الطائرات بدل الموظفين
يجري
العمل في جامعة لوليو للتكنولوجيا على
تطوير روبوتات تسلق تقوم بفحص الطائرات
والتأكد من سلامتها قبل إقلاعها، حيث
ستعمل تلك الروبوتات بدلاً عن المراقبين
البشريين.
وفي
الوقت الحالي، يتم تفتيش الطائرات يدوياً
من قبل موظفين مجهزين بأجهزة الاستشعار.
وفي
حال جرى العثور على شيء مشتبه بتعرضه الى
ضرر، فإن على موظفي المراقبة الصعود الى
الطائرة وفحص ذلك عن قرب.
ووفقاً
للبروفيسور علم الروبوتات في جامعة لوليو
جورج نيكولاكوبولوس، فإن عمل المراقبين
البشريين هو عملية مستهلكة للوقت ومكلفة.
ونجح
الآن فريق أبحاثه في الجامعة بإجراء
عمليات فحص ناجحة على طائرة بوينغ 737
باستخدام
روبوت تسلق.
ويعتقد
نيكوكوبولوس، أنه يمكن للروبوتات أن
تتولى مسؤولية تفتيش الطائرات بدلاً عن
الأشخاص في غضون العام أو العامين المقبلين.
وسيكون
بمقدور تلك الروبوتات فحص لطائرة بشكل
مستقل دون قيادة بشرية.
وستُنجز
ذلك بشكل أسرع من الناس وسيكون أسهل وأكثر
أماناً.
ومن
المؤمل أن تكون تلك الروبوتات قادرة على
تفتيش الطائرة وعلى معالجة الضرر في الوقت
نفسه.
وقال
نيكولا كوبولوس:
“في
غضون خمس سنوات، اعتقد ان الروبوتات ستكون
قادرة على القيام بمثل هذه المهام”.
جدير
ذكره، أن مشروع التسلق الآلي هو جزء من
مشروع أفق 2020
التابع
للمفوضية الأوروبية، ويهدف الى تطوير
تفتيش الأجسام المركبة على الطائرات.
المصدر:
الكومبس
أوروبا–
سياسة
–
محليات
وزير
ألماني سابق يتعرض لانتقادات بسبب زيارته
للسعودية
انتقد
حزبا اليسار والخضر الألمانيان المعارضان
بشدة، زيارة وزير النقل الألماني السابق
والنائب البارز في الـبرلمان “بوندستاغ”
بيتر
رامزاور للسعودية، بصحبة وفد اقتصادي
ألماني.
وقالت
رئيسة الكتلة البرلمانية لحزب اليسار
سارة فاغنكنشت لصحيفة “باساور
نويه بريسه”
الألمانية
في عددها الصادر الاثنين (21
كانون
الثاني/
يناير
2019):
“مغازلة
السعودية من جديد حالياً، وكأن شيئا لم
يحدث، تعد إشارة خطيرة“.
وأضافت
السياسية اليسارية البارزة:
“من
يتصور أنه من الممكن أن يحفز قيام علاقات
اقتصادية جيدة، إصلاحات ليبرالية في
السعودية، فإما أن يكون ساذجا أو أنه يكذب
على نفسه“.
بيد
أن رامزاور رد في مقابلة مع الصحيفة نفسها
أن الحكومة السعوية أكدت أنها ستبذل قصارى
جهدها لكشف كل ملابسات مقتل الصحفي السعودي
جمال خاشقجي.
وأضاف
بأن “علينا
أن نثق”
في
وعود الحكومة السعودية.
كما
حذّر من عدم الاكتراث للمصالح الاقتصادية.
يشار
إلى أن بيتر رامزاور نائب البرلمان
الألماني “بوندستاغ”
عن
الحزب المسيحي الاجتماعي بولاية بافاريا،
الشريك بالائتلاف الحاكم في ألمانيا،
والذي شغل منصب وزير النقل الاتحادي
سابقا، توجه الأحد إلى السعودية بصفته
رئيسا لغرفة التجارة والصناعة
العربية–الألمانية.
من
جانبه، قال أوميد نوري بور، المتحدث باسم
شؤون السياسة الخارجية بالكتلة البرلمانية
لحزب الخضر المعارض:
“ليست
وظيفة النواب إخفاء الصعوبات في التعامل
مع المملكة العربية السعودية لصالح
الأعمال التجارية ببساطة“.
يشار
إلى أن السعودية تتعرض لانتقادات تتعلق
بانتهاكات لحقوق الإنسان، وآخرها بصفة
خاصة قضية مقتل الصحفي السعودي جمال
خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول بتركيا.
الحكومة
الألمانية أوقفت تماما صادرات الأسلحة
إلى المملكة على خلفية هذه القضية.
المصدر:
دويتشه
فيله
دعوات
ألمانية لبريطانيا لإجراء استفتاء ثانٍ
قالت
وزيرة العدل الألمانية كاترينا بارلي
اليوم (الثلاثاء
22
كانون
الثاني/
يناير
2019)
لإذاعة
دويتشلاند فونك “أشعر
بخيبة أمل من بريكست…
هذا
ليس الطريق نحو الأمام“،
وأضافت أن ماي اضاعت فرصة لحشد التأييد
لاتفاق الخروج الذي تفاوضت عليه مع الاتحاد
الأوروبي.
وسعت
ماي أمس الاثنين للخروج من المأزق الذي
تواجهه خطتها في البرلمان واقترحت السعي
للحصول على مزيد من التنازلات بخصوص خطة
لمنع القيود الجمركية على الحدود
الايرلندية.
وأضافت
بارلي التي تحمل الجنسيتين الألمانية
والبريطانية أن مسودة الاتفاق لن تتغير.
لكنها
أضافت أنه يمكن إيجاد سبل للتحايل على
الوقت إذا أجري استفتاء آخر.
من
جانبه، أبدى مايكل روث وزير الشؤون
الأوروبية الألماني استياءه كذلك من كلمة
ماي قائلا على تويتر “أين
الخطة البديلة.
مجرد
سؤال لصديقة.”
وكان
متحدث باسم الحكومة الألمانية قد قال في
وقت متأخر من مساء أمس الاثنين إن برلين
ما زالت تؤيد خروجا منظما لبريطانيا من
الاتحاد الأوروبي وتتوقع من الحكومة
البريطانية أن توافق قريبا على مقترحات
تدعمها الأغلبية في البرلمان.
فيما
قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل
يوم السبت المنصرم إنها ستبذل ما في وسعها
لضمان أن تغادر بريطانيا الاتحاد الأوروبي
باتفاق.
في
سياق متصل، حقق زعيم حزب العمال البريطاني
المعارض جيريمي كوربين خطوة أخرى لتمهيد
الطريق لإجراء استفتاء آخر على عضوية
الاتحاد الأوروبي بمحاولة استخدام
البرلمان لانتزاع السيطرة على الخروج من
الاتحاد الأوروبي من رئيسة الوزراء تيريزا
ماي.
ومع
بدء العد التنازلي لانسحاب بريطانيا من
الاتحاد الأوروبي في 29
مارس
آذار المقبل، تواجه المملكة المتحدة أكبر
أزمة سياسية في نصف قرن في ظل ما تعانيه
من مصاعب بشأن كيفية الخروج من التكتل
الذي انضمت إليه عام 1973
أو
حتى ما إذا كانت ستخرج منه بالأساس.
وقال
كوربين “حان
الوقت لأن تحتل خطة العمال البديلة مركز
الصدارة بينما نبقي كل الخيارات على
الطاولة بما في ذلك خيار تصويت عام“.
بيد
أن المتحدثة المعنية بشؤون الأعمال في
حزب العمال ريبيكا لونج بيلي قالت إن
التعديل لا يعني أن الحزب يؤيد إجراء
استفتاء ثان وإنما يعكس سياسته الحالية.
وسيناقش
النواب الخطوات التالية وسيصوتون عليها
في 29
يناير
كانون الثاني.
ومنذ
تصويت بريطانيا لصالح الانسحاب الاتحاد
الأوروبي بأغلبية 52
مقابل
48
في
المئة في يونيو /
حزيران
2016،
لم يفلح الساسة البريطانيون في الاتفاق
على كيفية الانسحاب من الاتحاد أو حتى
على الانسحاب نفسه.
المصدر:
دويتشه
فيله
تراجع
عدد المرفوضين عند الحدود الألمانية عام
2018
حسب
تقرير صدر عن وزارة الداخلية الألمانية
ونقلته صحيفة “راينشه
بوست”
اليوم
(الثلاثاء
22
كانون
الثاني/
يناير
2019)
رفضت
شرطة الحدود الألمانية 12
ألفا
و79
شخصا
من إجمالي 42
ألفا
و478
شخصا
كانوا يعقدون العزم على دخول البلاد بصورة
غير قانونية، وفقا لما ذكرته الصحيفة.
وفي
عام 2017
،
تم رفض 12
ألفا
و370
شخصا
من 50
ألفا
و154
شخصًا.
وعلى
الحدود الألمانية مع النمسا وحدها، وهي
الحدود الألمانية الوحيدة التي يتم التحكم
فيها بشكل نشط ، وقد تم منع ستة آلاف و208
أشخاص
من بين 11
ألفا
و464
محاولة
دخول غير شرعية، حسبما نقلت الصحيفة.
والعام
الماضي، وافقت ولاية بافاريا، التي تشترك
في حدود مع النمسا، مع الحكومة الاتحادية
للمستشارة أنجيلا ميركل على أنها ستشكل
قوة شرطة خاصة بها قوامها 500
فرد
عند الحدود، وهي المدخل الرئيسي للمهاجرين
الذين يحاولون دخول ألمانيا.
وحسب
الأرقام الرسمية الصادرة عن وزارة داخلية
بافاريا، فقد سجلت الدوريات بعد ستة أشهر
من عمل قوة الشرطة الخاصة عند الحدود
الألمانية النمساوية 15
ألفا
و500
جريمة
وجنحة خلال ستة أشهر.
في
سياق ذي صلة طالبت صحيفة دي فيلت الألمانية
في مقالها الافتتاحي اليوم الثلاثاء
بمعاقبة طالبي اللجوء الذين يقومون بإخفاء
هويتهم لدى وصولهم البلاد.
وكتبت
الصحيفة”
خلال
النصف الأول من عام 2018
وصل
58%
من
طالبي اللجوء بدون جواز سفر.
من
هم؟ هل لديهم أسباب لطلب اللجوء؟“.
وأضافت
الصحيفة”
على
عكس قوانين الإقامة الألمانية، حق اللجوء
لا يقر بمعاقبة من يقدم تفاصيل زائفة حول
هويته“.
وأكملت
الصحيفة”
إذا
كذب بريطاني، يريد الحصول على حق البقاء
في ألمانيا بسبب اقتراب خروج بريطانيا
من الاتحاد الأوروبي، بشأن هويته فإنه
يعرض نفسه للعقاب.
إذا
كذب طالب لجوء فإنه لا يتعرض للعقاب“.
وأوضحت
الصحيفة”
يجب
معاقبة من يكذب لفظيا، لأن تقديم جواز
سفر زائف بالتأكيد يمثل جريمة“.
المصدر:
دويتشه
فيله
ميركل
وماكرون يعتزمان توقيع معاهدة صداقة
جديدة
تعتزم
المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل والرئيس
الفرنسي إيمانويل ماكرون، توقيع معاهدة
صداقة جديدة في مدينة آخن غرب ألمانيا
اليوم الثلاثاء، فيما يعد تحديثاً لمعاهدة
الإليزيه في الذكرى الـ 56
لتوقيعها
في باريس.
تلزم
معاهدة آخن البلدين الجارين فرنسا وألمانيا
بتعزيز التعاون بشأن سياسات الاتحاد
الأوروبي والعمل من أجل سياسة خارجية
وأمنية مشتركة، وكذلك تعزيز التكامل
الاقتصادي.
وفي
مقابلات صحفية قبل الاجتماع المزمع عقده
اليوم (الثلاثاء
22
كانون
الثاني/
يناير
2019)،
دعا السياسي الألماني المسيحي الديمقراطي
المخضرم فولفجانغ شويبله، رئيس البرلمان
الألماني الحالي (بوندستاغ)،
إلى طموح أكبر في سياسة الاتحاد الأوروبي.
وقال
شويبله:
“نحتاج
مرة أخرى إلى مشاريع تكامل ملموسة وذات
مغزى تنم عن أن أوروبا تحقق أشياء ذات
أبعاد وجودة مختلفة تماما عن كل بلد
بمفردها“.
وكان
الرئيس الفرنسي شارل ديغول والمستشار
الألماني كونراد أديناور قد وقعا في 22
كانون
الثاني /
يناير
عام 1963معاهدة
الاليزيه، التي تنص على إجراء مشاورات
منتظمة بين الخصمين السابقين على أعلى
مستوى حكومي.
ما
الذي سيتغير بتحديث معاهدة الإليزيه؟
في
تصريح مشترك، أعلنت المستشارة ميركل
والرئيس ماكرون أنهما بصدد اطلاق مبادرات
في مختلف الميادين السياسية.
جوهر
“إتفاقية
آخن”
يتناول
توسيع برامج التبادل بين مواطني البلدين
فيما سيعني تعميقا مباشراً للعمل المشترك
عبر أوروبا، والذي سيشمل أيضاً السياسات
الخارجية والأمنية، علاوة على اندماج
اقتصادي متعاظم سيحقق سياسات مناخ وبيئة
موحدة.
ولم
تجر الإشارة بشكل خاص إلى سياسة اللاجئين،
ما يحفظ موقف حكومتي البلدين ضمن إطار
معاهدة الإليزيه الأصلية.
وفي
قرار مشترك صدر عن البرلمان الألماني
(بوندستاغ)
والجمعية
الوطنية الفرنسية، دعا برلمانا البلدين
لتعاون أكثر قرباً بين الشعوب وعرضا أمثلة
واقعية ملموسة ينبغي تطبيقها الآن.
هذه
الأمثلة تتراوح بين إنشاء مراكز مدرسية
مشتركة أثناء العطل وصولاً إلى إنشاء
مراكز ألمانية فرنسية للذكاء الاصطناعي.
علاوة
على ذلك، وفي ظل وجود اتفاقية برلمانية
ألمانية فرنسية، ينبغي تعزيز التبادل
بين برلماني البلدين.
العنصر
الآخر المهم في عملية التحديث المرتقبة
هو تطبيق توجيهات الاتحاد الأوروبي بشكل
موحد في البلدين.
المصدر:
دويتشه
فيله
سفيرة
المغرب لدى النرويج تشارك في جنازة طالبة
نرويجية قتلت في بلادها
ذكرت
وسائل الإعلام النرويجية أن سفيرة المغرب
لدى النرويج شاركت أمس الاثنين في جنازة
الشابة النرويجية التي قتلت في المغرب
في كانون الأول/ديسمبر
عندما كانت تمارس رياضة تسلّق الجبال مع
صديقتها الدنماركية التي قتلت معها أيضاً.
وقرأت
السفيرة لميا راضي رسالة تعاطف من بلدها
مع عائلة الضحية اثناء الجنازة في كنيسة
بلدة تايم في جنوب شرق النروج.
وشاركت
راضي إلى جانب وزير الصحة النروجي وعدد
من طلاب جامعة جنوب شرق النرويج حيث تخرجت
الشابتان، في جنازة النرويجية مارن أولاند
البالغة من العمر 28
عاماً.
واستنكرت
راضي ما وصفته بالجريمة “الوحشية”
و”المعيبة”، وقرأت رسائل من مغربيين
يعبرون فيها عن حزنهم.
وقالت
لقناة “تي في 2”
النروجية
إن “المغرب أراد أن يكون حاضراً اليوم
للتعبير عن تضامنه ومشاركة العائلة
حزنها”.
وتابعت
“في الوقت نفسه، نريد أن يكون واضحاً
بأننا نستنكر بشدّة هذه الجريمة الرهيبة
التي ارتكبت بحقّ فتاتين بريئتين”.
وقالت
السلطات المغربية أن أولاند قتلت مع
صديقتها البالغة من العمر 24
عاماً
الدنماركية لويزا فيستراغر جيسبرسن في
ما وصفته بأنه “عمل إرهابي”.
وهوجمت
الفتاتان ليل 16
الى17
كانون
الأول/ديسمبر
عندما كانتا تخيّمان في جبال الأطلس.
ووجدت
جثتاهما في اليوم التالي، ورأسهما مفصول
عن جسدهما.
وأوقفت
السلطات المغربية 22
شخصاً
على صلة بالقضية، بينهم 4
مشتبه
بهم أساسيين، ورجل إسباني سويسري له علاقة
مع أحد المشتبه بهم ويؤيد “إيديولوجيا
متطرفة”.
وينتمي
المشتبه بهم إلى خلية تستوحي عملها من
افكار تنظيم الدولة الإسلامية، كما قال
مدير مكافحة الإرهاب المغربي عبد الحق
خيام لوكالة فرانس برس.
ودفنت
جيسبرسن في 12
كانون
الثاني/يناير
في الدنمارك.
المصدر:
الكومبس
الاتحاد
الأوروبي يعبر عن قلقه بعد حل المجلس
التشريعي الفلسطيني
أعرب
الاتحاد الأوروبي عن قلقه إزاء قرار حل
المجلس التشريعي الفلسطيني، داعيا للعمل
من أجل عقد انتخابات حقيقية وديمقراطية
لكافة الفلسطينيين.
ويذكر
أن الرئيس محمود عباس وعد بتوفير كل ما
يلزم لإجراء انتخابات تشريعية جديدة.
وقال
بيان صادر اليوم الاثنين (21
يناير/
كانون
الثاني 2019)عن
ممثل الاتحاد الأوروبي ورؤساء بعثات دول
الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله إن
المجلس التشريعي الفلسطيني لم يعقد أي
جلسة منذ عام 2007
ولم
يتمكن من ممارسة مهامه كجسم تشريعي لدى
السلطة الفلسطينية، كما هو منصوص عليه
في القانون الأساسي خلال العقد الماضي.
وأضاف
البيان أن حل المجلس “يُنهي
رسمياً صلاحية الجسم الحكومي الوحيد
المُنتخب للسلطة الفلسطينية، وهذا تطور
تنظر إليه بعثات الاتحاد الأوروبي بعين
القلق“.
ووفقاً
لاستنتاجات مجلس وزراء الخارجية الأوروبيين
لعام 2016
وعلى
ضوء الإعلان عن عقد انتخابات، فإن بعثات
دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله
شجعت القيادة الفلسطينية للعمل من أجل
مؤسسات قوية وشاملة وخاضعة للمساءلة،
وديمقراطية تقوم على أساس احترام سيادة
القانون وحقوق الإنسان.
ودعا
البيان الحكومة الفلسطينية إلى العمل من
أجل عقد انتخابات حقيقية وديمقراطية
لكافة الفلسطينيين، باعتبار ذلك “أمراً
حيوياً من مُنطلق إقامة دولة فلسطينية
قابلة للحياة وذات سيادة“.
ولهذه
الغاية، دعت بعثات دول الاتحاد الأوروبي
في القدس ورام الله، الفصائل الفلسطينية
إلى “العمل
على إيجاد أسس مُشتركة والعمل معاً وصولاً
إلى طريق إيجابي، نحو الديمقراطية لصالح
الشعب الفلسطيني“.
كما
حثت الفصائل الفلسطينية على الانخراط
بحسن نية في عملية المصالحة، التي تعتبر
عنصراً هاماً للوصول إلى حل الدولتين،
داعية السلطة الفلسطينية إلى استئناف
مهامها الحكومية بشكل كامل في غزة، التي
تُعتبر جزءاً لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية
المستقبلية.
وكان
الرئيس الفلسطيني محمود عباس أعلن في 22
من
الشهر الماضي أن “المحكمة
الدستورية قضت بحل المجلس التشريعي،
والدعوة إلى انتخابات تشريعية خلال ستة
شهور”
علما
أن آخر انتخابات برلمانية فلسطينية جرت
عام 2006
وفازت
فيها حركة حماس.
واجتمع
عباس الليلة الماضية في رام الله مع لجنة
الانتخابات المركزية الفلسطينية، معلنا
دعمه توفير كل ما يلزم لإجراء انتخابات
تشريعية جديدة “في
أسرع وقت ممكن“.
المصدر:
دويتشه
فيله
عربي
–عالمي
–
سياسة
–
محليات
الصحة
اللبنانية تنفي وجود عرض سويدي بتوفير
أدوية سرطان بأسعار رخيصة
نفت
وزارة الصحة اللبنانية صحة الأنباء
المتداولة، عن عرض صادر عن وزيرة الصحة
السويدية، بتوفير بعض أدوية السرطان
للبنان بسعر أرخص 40%
مما
هو متواجد في السوق، ما يوفر على خزينة
الدولة اللبنانية 120
مليون
دولار سنويا، وما قيل بأن الحكومة اللبنانية
رفضت هذا العرض.
ووصفت
الوزارة في بيان لها تلك الأنباء، بمجرد
أكاذيب ضدها وفبركات تنشر على وسائل
التواصل الاجتماعي.
وأضاف
البيان، “أن وزارة الصحة العامة، وإذ
تؤكد ألا صحة بتاتاً لهذه الرواية، تشير
إلى أنها سوف تلجأ إلى كل الأطر القانونية
لردع هؤلاء المضللين للشعب اللبناني
والساعين لضرب القطاع الصحي فيه، كما
تدعو المواطنين إلى عدم الانجرار إلى هذا
النهج الهدام القائم على ترويج الأضاليل
والافتراءات” وفقاً للبيان
فيما
لم يصدر عن السلطات السويدية أي تعقيب
على هذا الخبر.
المصدر:
الكومبس
ناشط
حقوقي:
مقتل
خاشقجي أثار قلق المعارضين للنظام السعودي
منذ
فراره إلى ألمانيا بحثا عن الأمان على
حياته، يكافح الناشط الحقوقي علي الدبيسي
من أجل احترام حقوق الإنسان في بلده
المملكة العربية السعودية.
وأصدر
الدبيسي هذه الأيام باسم منظمته تقريراً
عن عقوبة الإعدام في المملكة.
إسراء
الغمغام يجب أن تخشى دوما عقوبة الإعدام،
فهذه الناشطة النسائية السعودية اعتُقلت
في ديسمبر 2015
وقضت
بدون محاكمة 32
شهرا
في السجن.
ومُنعت
من تكليف محامي، واتُهمت بالمشاركة في
اضطرابات محافظة قطيف التي تسكنها غالبية
شيعية في شرق العربية السعودية.
ويفيد
الادعاء أن الغمغام حرضت المتظاهرين،
كما أنها ألفت أغاني احتجاجية وصورت مشاهد
ونشرتها عبر الإنترنيت.
وبسبب
هذه الأعمال طالب المدعي العام السعودي
في بداية المحاكمة في أغسطس 2018
بإنزال
عقوبة الإعدام.
وفي
موعد المحاكمة التالي بثلاثة أشهر لاحقا
لم تحضر الغمغام، وهو تحول يجعل مسانديها
يخشون على صحتها النفسية والجسدية.
وقضية
الناشطة الحقوقية السعودية اندرجت أيضا
ضمن تقرير وثائقي حول عقوبة الإعدام في
العربية السعودية نشرته هذا الأسبوع
منظمة حقوق الإنسان “الجمعية
السعودية الأوروبية لحقوق الإنسان”
ومقرها
العاصمة الألمانية برلين.
ملتزمة
من أجل حقوق النساء
إسراء
الغمغام ليست هي المرأة الأولى التي تواجه
حكم الإعدام، كما يقول علي الدبيسي، مؤسس
ومدير الجمعية السعودية الأوروبية لحقوق
الإنسان، بحيث سبق وتم تنفيذ أحكام إعدام
ضد نساء، إذ تم في أكتوبر 2018
إعدام
توتي تورسيلاواتي، الأندونيسية المولد
في 1984.
فهذه
المرأة الشابة التي كانت تعمل كخادمة بيت
تعرضت، حسب تقرير حقوقي منذ عام 2009
للاغتصاب
من طرف رب عملها.
وخلال
اعتداء عليها في مارس 2010
طعنته
بسكين، وتوفي المغتصب وتم الحكم على
المرأة على إثرها بالإعدام.
المصدر:
دويتشه
فيله