اكسترا - أسبوعية الكومبس على إيميلك

وعد بأنه سيكون رئيس حكومة لكل السويديين لكنه تحول إلى رئيس وزراء للأغنياء والقوميين فقط

إذا تم خنق ابن رشد المؤسسة فعلى السويد الحفاظ على ابن رشد الرمز

ماذا سيقول بيلستروم لأحفاده حين يسألونه ماذا فعلت دفاعاً عن “القيمة المتساوية للبشر”؟!

كتب رئيس تحرير الكومبس محمود آغا: هل فعلا بدأت السويد ببيع مواطنيها، بدل تعزيز الاندماج ووضع حلول وطنية لكل المشاكل التي تعتقد هذه الحكومة أن سببها الهجرة واللاجئين؟

تحوّلت شوارع المدن بين ليلة وضحاها إلى ساحة عنصرية وعنف وتطرّف.

يدفعون من حياتهم وجيوبهم ومن صورتهم التي تزداد اهتزازاً

في مشهد كهذا يصبح “التعاطف مع الإرهاب” سيفاً مسلطاً على كل من يقف ضد جرائم إسرائيل في غزة، فحماقة البعض قد تطال الكل

السويدي لا يفرق كثيراً بين علي السني ومحمد الشيعي

خارج الملاعب، وقريباً منها، كانت معركة أخرى تدور

لا يوجد ما يمنع حدوث تغييرات في معادلات السياسة والمصالح

يجب ألا يكون غضب كريسترشون مبرراً لعدم تقديم الدعم لرعايا بلده

ليس كل من رفع شعار الدفاع عن مذهبك أو دينك هو في الحقيقة يبحث عن مصلحتك، بل على العكس قد يقودك إلى نهايتك

اليمين المتطرف يهدف لتخريب الديمقراطية من الداخل

الفكرة أدت إلى إزهاق أرواح بشر.. أوكيسون يلعب بالنار.. فلماذا الآن؟

تطبيع العنصرية والتأقلم على كراهية الأجانب

التصويت في الانتخابات ليس عصى سحرية بالطبع، فلن تصبح السويد بعده جنة اللاجئين، لكنه الطريقة الأبسط ليقول المهاجرون إنهم موجودون وإن أصواتهم يجب أن يحسب لها حساب

دون محاسبة انتهى الأمر بجلسة “تبويس شوارب” لأحزاب “تيدو”

لا يمكن فصل الثقافة عن السياسة حين تكون الإنسانية موجوعة في ضميرها وهي تشاهد أطفالاً يقضون يومياً تحت القصف والرصاص

هناك من يريدنا إما منعزلين أو عنيفين

لكل أسبابه الخاصة في اتخاذ قرار العيش في بلد غير البلد الذي لجأ إليه وحمل جنسيته، غير أن في الأمر أسباباً عامة يتشارك الجميع ربما في التأثر بها، وتتعلق بـ”صورة السويد”