يعمل مع الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في الكلام أو التواصل أو الأكل أو البلع أو في استخدام اللغة أو الصوت، ومن مختلف الأعمار، وذلك بعد إجراء الاختبارات والتشخيصات والأبحاث حول سبب المشكلة التي قد تكون مرافقة للشخص منذ الولادة أو جراء مرض أو حادث ما. ويعمل معظمهم في الرعاية الصحية والطبية.
ويحاول أخصائي معالجة النطق تخفيف المشاكل بأفضل طريقة ممكنة، أحياناً عن طريق وسائل مساعدة للتواصل مثل الصور التعبيرية أو برامج الكمبيوتر.
ويتضمن العمل تعاون كبير مع عائلة المريض ومعلمي المدارس والممرضات.
تتطلب المهنة مهارات في التواصل وقدرات تعليمية وتعاونية.
الدراسة:
تتألف من أربع سنوات في المستوى الجامعي، يقوم بعدها الخريج بالتقدم للحصول على هوية مزاولة المهنة legitimation من مؤسسة الشؤون الاجتماعية Socialstyrelsen.
للمزيد يمكن البحث في: