الكومبس – وكالات تشهد بعض مراكز التوليد في عدة مناطق سويدية خاصة في المدن الكبرى ضغطا غير مسبوق، وتعتبر يوهنا شيرنكيفست واحدة من النساء اللواتي لم يجدن مكانا تضع به عندما حان موعد الولادة، من مدينة أوستاد إلى مالمو تنقلت المرأة بين أقاسم الولادة وفي النهاية رجعت إلى منزلها في لوند لتضع مولودها على أرض المطبخ
الكومبس – وكالات تشهد بعض مراكز التوليد في عدة مناطق سويدية خاصة في المدن الكبرى ضغطا غير مسبوق، وتعتبر يوهنا شيرنكيفست واحدة من النساء اللواتي لم يجدن مكانا تضع به عندما حان موعد الولادة، من مدينة أوستاد إلى مالمو تنقلت المرأة بين أقاسم الولادة وفي النهاية رجعت إلى منزلها في لوند لتضع مولودها على أرض المطبخ
تقول يوهنا:
"كنت اعتقد لعل، الأمور ستجري على ما يرام، لعل الطفل سيولد قريبا، لعله يتنفس، لعلي سأضع مولودي بدون مشاكل، كل هذه الأفكار وغيرها كانت تدور في رأسي وأنا أتنقل للبحث عن مكان في أقسام التوليد
أما عن أسباب هذه المشكلة غير العادية في السويد، فقد يرجع إلى أن عدد النساء اللواتن انجبن هذا الصيف يعتبر أكثر من المتوقع حسب المعدلات العامة، إضافة إلى ذهاب عدد كبير من الطواقم الطبية في إجازات صيفية، بطريقة لا تتناسب مع سد الاحتياجات في المشافي والمراكز الطبية
يوهنا تقول إنها أنجبت مولودها بسلام، مع انها وتلقت المساعدات الطبية المطلوبة، مع أنه كان يمكن أن يحدث الأسوء