الكومبس – ستوكهولم: يظهر تقرير من المقرر تسليمه إلى وزيرة الأطفال والمسنين وتكافؤ الفرص Åsa Regnér أن الأطفال في مساكن الحماية يحتاجون إلى دعم أكثر مما يتلقونه اليوم.
وفي مناظرة في عبر موقع صحيفة أفتونبلاديت، كتب محققون صحفيون أنه لا توجد متطلبات موحدة لكيفية استيعاب الأطفال في السكن المحمي، وأنه توجد مخاطر عديدة على الأطفال المقيمين هناك وقد يشمل ذلك عدم الالتحاق بالمدارس، وعدم حصول الطفل على حق الرعاية النفسية وقت اللزوم.
ويشير المحققون إلى أن الدراسات السابقة وجدت أن كل طفل من أصل أربعة يعيش في مأوى يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.
ويدخل في كل عام حوالي 000 3 طفل إلى مساكن الحماية، وكثيراً ما يتعرض الأطفال للعنف المباشر أو الغير مباشر حيث وتبين البحوث أن العنف له عواقب وخيمة على المدى القصير و الطويل على صحة الطفل العقلية والجسدية وكذلك على تطويرهما المستمر.