الكومبس – مالمو: تشتبه السلطات الأمنية السويدية بشاب في العشرينات من عمره، مقيم في مالمو، بارتكابه جريمة حرب أو جريمة ضد الإنسانية في سوريا في عام 2017 ، فيما لا يزال حراً طليقاً.
وحسب توماس أهلستراند، المدعي العام في الوحدة الوطنية ضد
الجريمة الدولية المنظمة، فإن الشاب كان يعيش في سوريا لفترة، وهناك سبب للشك، في
أنه قد شارك في القتال هناك، مؤكداً أنه سيتم التحقيق معه في جرائم الحرب.
وأشار إلى إن المعلومات حوله ظهرت خلال فصل الصيف
وتشتبه السلطات السويدية بأن الرجل استخدم سجلات مزيفة.