الكومبس – أخبار السويد: ذكرت صحيفة افتونبلاديت، أن الحكومة قررت فتح تحقيق خاص، بشأن مراكز ترفيه تديرها مدارس ABF في بلدية بوتشيركا، يخشى أنها كانت تجمعاً لمجرمي العصابات.
ومنذ ما يقرب من عام ، أغلقت البلدية العديد من مراكز ترفيه للشباب التابعة لشركة ومدارس ABF.
وفي مراجعة خارجية من قبل شركة أمنية ، تم تحديد مراكز الترفيه ، من بين أمور أخرى ، على أنها مكان تجمع للمجرمين.
فيكا اعتبرت إدارة ABF في المنطقة، أن المراجعة مليئة بالمعلومات غير الدقيقة.
وكانت SVT ، بثت صوراً لزيارة الشرطة أحد مراكز الترفيه في ربيع عام 2020 حيث كشفت وجود العديد من أفراد شبكة Vårby الإجرامية الشهيرة والذين أدينوا لاحقًا بجرائم خطيرة.
وقد التقى اليوم، وزير التعليم، ماتس بيرسون، مع إدارة ABF للإعلان عن قرار الحكومة الشروع في تحقيق خاص بهذا الأمر.
وقال الوزير لصحيفة أفتونبلادت، “أخبرناهم أننا نطالب الإدارة بضرورة التأكد من أنها تحترم القيم الديمقراطية الموجودة في السويد وأن تضمن عدم وجود تطرف ديني مثل الإسلاموية أو أنواع أخرى من الأنشطة الضارة بالأطفال في مراكزها”.
Source: www.svt.se