الكومبس – لينشوبينغ: أكدت محكمة استنئاف يوتا، اليوم، حكمها على المدعو دودو أهوكا، 34 عاماً بالسجن المؤبد بعد قتله صبي وامرأة باستخدام ماسورة حديدية.
الكومبس – لينشوبينغ: أكدت محكمة استنئاف يوتا، اليوم، حكمها على المدعو دودو أهوكا، 34 عاماً بالسجن المؤبد بعد قتله صبي وامرأة باستخدام ماسورة حديدية.
وكان أهوكا قد أقدم على قتل صبي 15 عاماً وامرأة 57 عاماً في östgötska Ljungsbro في الثاني من تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، مستخدماً ماسورة حديدية في الجريمة.
وفي أيار (مايو) الماضي، أصدرت محمكة لينشوبينك، حكمها بالسجن المؤبد على أهوكا، بتهمة القتل والشروع بالقتل وسلب الحريات غير المشروع والتعدي على ممتلكات الغير ومحاولة الابتزاز، لتعود محكمة استنئاف غوتا وتؤكد الحكم من جديد، بعد طلب الاستئناف الذي تقدم به محامي المتهم إلى المحكمة.
"وحشية لم يسبق لها مثيل"
وكتبت محكمة لينوشبينك في حكمها، أن الجرائم التي ارتكبها الرجل "تميزت بالتهور الشديد". حيث تعرّض الصبي البالغ من عمره 15 عاماً لمعاناة شاملة وطويلة قبل وفاته، ما سبب له بالكثير من المعاناة المؤلمة للغاية، كما أن الهجوم على امرأة في الـ 57 من عمرها، لم يكن له مثيل في وحشيته.
وأكد الفحص النفسي للطب الشرعي عدم حاجة المريض غلى رعاية نفسية، وأن حالة الذهان التي أصابته ليلة الحادث، سببها تعاطيه المخدرات، رغم ادعاء المتهم المخالف لذلك.