الكومبس – أخبار السويد: قالت كبيرة المدعين العامين، كارولين فرانسون، إنه تم الآن تعزيز الشكوك حول الشاب المحتجز بقضية اختفاء المراهقة ذات الـ 17 عاما والتي اختفت منذ أسبوعين في أوديفالا.
وأضافت في مؤتمر صحفي، عقدته مع الشرطة اليوم الخميس، “أجرينا حوالي 500 استجواب، وقمنا ببعض التحقيقات الفنية، لم يتم العثور على الفتاة بعد، ولكن تقييمي هو أن الشكوك تعززت حول الشخص المحتجز”.
وكانت الفتاة قد
فُقدت منذ 14 نوفمبر، وشوهدت لآخر مرة في، وسط أوديفالا، فيما اعتقلت الشرطة في الـ2
من الجاري صديقها البالغ من العمر 20 عاما.
ورفضت المدعية
العامة، الإفصاح عن المعطيات، التي عززت الشكوك حول المعتقل.
وكان تم اعتقال شاب آخر يوم، الأحد الماضي،
للاشتباه به في القضية، لكن، اُطلق سراحه لاحقاً، لعدم وجود أي دليل.
وقدمت الشرطة
خلال المؤتمر الصحفي الشكر لكل من شارك في عملية البحث عن الفتاة.