الكومبس – أخبار السويد: أعلنت زعيمة الحزب المسيحي الديمقراطي، إيبا بوش تور، اليوم الجمعة، خلال اجتماع مجلس حزبها، عن رغبتها في تطبيق اختبارات اللغة والمجتمع على أولئك، الذين يرغبون في الحصول على تصريح إقامة دائمة في السويد، وكذلك جعلها كشرط لنيل الجنسية.
كما دعت إلى ضرورة أن تتحمل الدولة، مسؤولية
أكبر عن الوافدين الجدد إلى السويد، وأن لا تقتصر المسؤولية في ذلك على البلديات فقط.
من جهة أخرى وصفت بوش تور، التعاون في الميزانية
بين الاشتراكيين الديمقراطيين وحزب البيئة وحزب الوسط والليبراليين، بأنه جمعية لا
يحبها أو يريد تحملها أي أحد، حسب قولها.
واعتبرت أن حزبها المسيحي الديمقراطي، هو حزب
المعارضة الحقيقي الوحيد، مشيرة إلى أنها ستبذل جهدها لتغيير الحكومة قائلة،
“نحن نقاتل من أجل حكومة جديدة ، في موعد لا يتجاوز 2022”.