الكومبس – ستوكهولم: تخسر السويد ما بين واحد إلى اثنين بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، لعدم نجاحها في إدخال الأشخاص المولودين في الخارج إلى سوق العمل. وفق ما ذكر راديو السويد اليوم.
وقالت أستاذة الاقتصاد في جامعة لوند أوسا هانسون إن “لدينا نظام مساعدات سخي لكن من الصعب دخول سوق العمل لعوامل عدة منها المتطلبات العالية، ورواتب البداية المرتفعة”.
وأضافت “هذا خطير جداً لأنه يؤدي إلى انقسام حاد وبقاء فئة من الناس خارج المجتمع”.
ولحل هذه المعضلة، قالت هانسون إنه ينبغي أن تخفض السويد تكلفة التوظيف، إضافة إلى رفع مستوى التعليم والتدريب للمولودين في الخارج، خصوصاً في اللغة السويدية.
Source: sverigesradio.se