الكومبس – في نطاق برنامج ثقافي تحت عنوان الاجساد الوحيدة لا تقوى على الكتابة" بدأت فعاليات مهرجان مقهى بغداد الثقافي مساء الثلاثاء، بمحاضرة تشارك فيها شاعرات من فلسطين والسويد، وذلك بدعم من المعهد السويدي والأكاديمية السويدية، وبدأ مهرجان "مقهى بغداد" دورته الأولى قبل 13 سنة، الذي أسسه الشاعر السويدي العراقي الأصل "جاسم محمد" مع الشاعر السويدي "ماغنوس وليم أولسون"، ويعتبر المهرجان من النشاطات الهامة في السويد التي تعرف الآخر بالشعر العربي ككل وقد شارك فيه على مدى عدة سنوات شعراء من أنحاء متفرقة من العالم.
الكومبس – في نطاق برنامج ثقافي تحت عنوان "الاجساد الوحيدة لا تقوى على الكتابة" بدأت فعاليات مهرجان مقهى بغداد الثقافي مساء الثلاثاء، بمحاضرة تشارك فيها شاعرات من فلسطين والسويد، وذلك بدعم من المعهد السويدي والأكاديمية السويدية، وبدأ مهرجان "مقهى بغداد" دورته الأولى قبل 13 سنة، الذي أسسه الشاعر السويدي العراقي الأصل "جاسم محمد" مع الشاعر السويدي "ماغنوس وليم أولسون"، ويعتبر المهرجان من النشاطات الهامة في السويد التي تعرف الآخر بالشعر العربي ككل وقد شارك فيه على مدى عدة سنوات شعراء من أنحاء متفرقة من العالم.
يترافق المهرجان عادة مع ورشات عمل لترجمة الشعر من اللغة العربية إلى اللغة السويدية وبالعكس، حيث تتم ترجمة قصائد الشعراء المشاركين وقراءتها باللغتين، والمهرجان يدعم عادة من قبل عدة جهات سويدية أهمها: الأكاديمية السويدية ومجلس الفنون السويدي ومديرية الثقافة في ستوكهولم وجهات أخرى
وتوجه دعوات لشعراء من جميع أنحاء العالم لكي يلتقوا مع الشعراء السويديين ويتبادلون الافكار والثقافات معهم. يتألف مهرجان هذه السنة من ثلاث اجزاء ، الجزء المتخصص بالشعراء المكسيكيين، والجزء الثاني يتضمن لقاء شعراء صينيين، أما الثالث فقد خصص للشاعرات الفلسطينيات، حيث سيكون هنالك قراءات مشتركة للشعر السويدي والفلسطيني في آن واحد.
وتقام على هامش المهرجان ندوة تحت عنوان " الخلق والمقاومة"، وتناقش دور الشعراء والمثقفين والفنانين في المقاومة السياسية، ويشارك فيها الكاتبات الفلسطينيات: أسماء عزايزة وباسمة التكروري ومايا أبو الحياة، اللواتي ستناقشن إمكانية تكريس الفن في العمل السياسي المقاوم ، بعد
عرض مشاهد من فيلم صور في مدينة الخليل يحمل أسم "Around the cave of the double tombs" للفنانة لينا سيلاندير
وكالات