الكومبس – ستوكهولم: تمكنت الشرطة السويدية من حل المزيد من الجرائم منذ بدء تنفيذ التعاون المشترك بين السويد وفنلندا وهولندا، بشأن تبادل الحمض النووي دي إن أي الذي يُعثر عليه في موقع الجريمة. حيث مكّن هذا التعاون من مساعدة الشرطة في تحديد مئات من الجناة المشتبه بهم.

الكومبس – ستوكهولم: تمكنت الشرطة السويدية من حل المزيد من الجرائم منذ بدء تنفيذ التعاون المشترك بين السويد وفنلندا وهولندا، بشأن تبادل الحمض النووي دي إن أي الذي يُعثر عليه في موقع الجريمة. حيث مكّن هذا التعاون من مساعدة الشرطة في تحديد مئات من الجناة المشتبه بهم.

ولأول مرة يثمر تعاون تبادل الحمض النووي عن إدانة أحد الجناة متهم بالإغتصاب في السويد، حيث كانت الشرطة الفنلندية على علم بإسم الجاني الذي ترك آثاراً من الحمض النووي في مسرح الجريمة.

وكان الجاني معتقلاً لدى الشرطة الفنلندية بتهمة الإغتصاب أيضاً، وقامت بتسليمه الى السويد، حيث أدين فيها.

ومنذ بدأ تعاون تبادل الحمض النووي، حصلت الشرطة السويدية على مساعدة في الكشف عن 206 شخصاً من الذين تركوا آثاراً للحمض النووي في مسرح الجريمة التي إرتكبوها في السويد، فيما تمكنت الشرطة الفنلندية بمساعدة من السويد من ربط ما يزيد عن 20 إسماً بالحمض النووي الذي ترك في مسرح الجريمة، ويشتبه إنتماء تلك الأسماء لمجرمين متجولين.