الكومبس – أخبار السويد: تشهد السويد زيادة في عدد الجرائم الخطيرة، التي يتورط بها أشخاص يافعون.
وتستغل العصابات الإجرامية القانون في السويد الذي يفرض عقوبة مخففة إلى حد ما على المجرمين اليافعين، وفقاً لتقرير صحيفة إكسبرسن.
من جهته، قال فريدريك جارداري ، خبير جرائم العصابات في حديث للتلفزيون السويدي، إن المزيد من الأطفال ينتهي بهم المطاف في الحجز.
ويوضح، أن الأولاد الأكبر سنًا ينتهي بهم الأمر في الإجراءات القانونية ويمكن احتجازهم ثم إدانتهم، في حين يكون مصير الأصغر سناً بيد الخدمات الاجتماعية.
وأضاف، “نظامنا القانوني لم يُبنى لهذا العدد الكبير من الأطفال للانخراط في الجريمة” .
واعتبر أن التعامل مع اليافعين المحبوسين مهمة صعبة على السلطات المختصة في السويد.
Source: omni.se