الكومبس – أخبار السويد: تشتبه السلطات السويدية في تورط ثلاثة أشخاص آخرين في مقتل الطالبة “مايا” البالغة من العمر 17 عامًا في بلدية مارك، الأسبوع الماضي.
وقد تم القبض على اثنين منهم، وتم إطلاق سراح الثالث لاحقا، لكنه لا يزال مشتبهاً به في القضية.
وقالت المدعية العامة نينا فريمان بيورك لـ TT: “يُشتبه في قيامهم بتوفير الحماية المشددة لمجرم”.
وسبق وأن احتجز القضاء السويدي صبيا من نفس عمر الضحية للاشتباه في ارتكابه جريمة قتل.
وعثر يوم الاثنين على فتاة متوفاة في بلدية مارك. وحينها تم اعتقال صبي يبلغ من العمر 17 عامًا منذ يوم الخميس لسبب محتمل للاشتباه في قتل الفتاة.
وأمس الجمعة اعتقل ثلاثة أشخاص. وفي وقت لاحق من اليوم السبت، أُطلق سراح أحدهم، لكنه لا يزال مشتبهاً به.
ووفقًا للمتحدث باسم الشرطة أوغست براندت، يشتبه في قيامهم بحماية مشددة لمجرم.
وكتبت الشرطة على موقعها على الإنترنت: “نظرًا لأن التحقيق في مرحلة حساسة للغاية، فقد قررنا من الشرطة والمدعي العام أننا لن نقدم أي معلومات أخرى بخصوص التحقيق الأولي في هذا الوقت”..
وقال أوغست براندت: “الأمر متروك الآن للمدعي العام والمحقق المسؤول لتقرير ما إذا كان سيتم تقديم المزيد من المعلومات”.
Source: www.svt.se