رأي - مقالات الرأي

الكاتب: إن التنوع السويدي في جوانبه الثقافي والعرقي والديني ليس للنقاش ولا يمكن اتاحة الفرصة للرأي الواحد

نطالب الحكومة السويدية بالتحرك بقوة من أجل وقف فوري لإطلاق النار وحماية السكان المدنيين الفلسطينيين وتقديم المساعدات الإنسانية الطارئة

عزام اعتبر أن ما يجري لم يبدأ في 7 أكتوبر بل قبل 75 عاما من الاحتلال

الكاتب: ما يجري الآن على مسرح الاحداث في السويد هو أننا على أعتاب دخول المجتمع في نفق خطير من العنف والكراهية وشرعنة العنصرية والتمييز بين فئات المجتمع السويدي الواحد

يمكن لسياسة الذوبان بقيم الآخر أن تشجع على اندماج الأفراد من مختلف الثقافات في المجتمع الواحد دون فقدان هويتهم الثقافية.

هل تستطيع الحكومة السويدية أن تفعل شيئاً الآن؟.. إليكم الإجابة

من غير المعقول بالنسبة لي أن يرغب البعض في تقييد حقوق الآخرين من أجل منح أنفسهم مساحة اجتماعية أكبر

وهناك السريان الغربيون الذين ساهموا في النهضة الفكرية والأدبية، نذكر منهم: نعوم فائق ويعقوب ساكا والقس ميخائيل مراد والخوري اسحق أرملة وافرام برصوم وبولس بهنام.

اليوم وبعد 18 عاماً تقريباً من بدء الأزمة نعود ونسأل أين المخرج؟

يوجد الآن 8 ترجمات مختلفة لمعاني القرآن الكريم باللغة السويدية

أفعال الأفراد أو الأحزاب أو منظمات معینة لا تعكس بالضرورة الإتجاه الرسمي للدولة أو الحكومة.

السويد ليست بلداً عنصرياً بشكل منهجي، لكن العنصرية واضحة في المجتمع اليوم، ومن بعيد قد يصعب رؤية الفرق

عمليةٍ تضليلية ضخمةً وكبيرة تقودها للأسف الشديد حكومات عربية إسلامية ضد المسلمين وضد الوجود الإسلامي في الدول الأوروبية

“حرق المصحف عمل غير مناسب لكنه قانوني” تصريح مهين أثار مشاعر المسلمين

لسنا بحاجة لكم، نحن المسلمون في السويد نستطيع أن نتفاهم مع مجتمعنا، وأن نناقش ونضغط لنحاول منع حرق المصحف بالطرق الديمقراطية

عندما يكون مثير المتعصب هو الاستفزاز العاطفي والرهان على انفعال الاخر، ينبغي على هذا الأخير أن يحافظ على هدوءه

نحو نظام عالمي متعدد الأقطاب لا هيمنة فيه لأميركا ولا للصين

إن منع أو تحجيم الجريمة خاصة في المناطق المُهمشة يحتاج إلى تكثيف الجهود لوقف أو إضعاف سُبل التجنيد في العصابات المُنظمة على اختلاف أنواعها.

مراجعة لكتاب مهم لمن يريد فهم المسار الذي سلكته السويد ابتداء من العام 1918 حتى وصلت إلى ما هي عليه اليوم

نصف المتحدثين بالسويدية في فنلندا يشعرون بالتمييز