الكومبس – تحقيقات: بين مؤيد لشرطة اللغة مقابل الجنسية، وبين معارض له، يستمر الجدل اللامتناهي بخصوص إعلان لوفين سعي حكومته لإدراج “اللغة” السويدية و”معرفة المجتمع” السويدي كشرط مستقبلي للحصول على جنسية الدولة التي تستضيف على أراضيها آلاف اللاجئين من مختلف الدول.
“الكومبس” استطلعت آراء بعض المقيمين في السويد حول هذه المسألة التي باتت حديث الساعة، الأمر الذي اختلفت فيه الآراء، بين من رأى في القرار حقاً للدولة السويدية له مبرراته من حيث اشتراطه وتطبيقه، وبين من اعتبره بنداً جائراً بحق من قد لا ينطبق عليهم مدلوله.

