الكومبس – ستوكهولم: وصفت زعيمة الحزب المسيحي الديمقراطي إيبا بوش، اتفاقية يناير بأنها “فوضى حمراء وخضراء” مشيرة في الوقت نفسه إلى أن الانتخابات الفرعية “غير ضرورية في الأساس”.
وقالت في خطابها خلال فعاليات اليوم الأول لأسبوع الميدالين، “توقع معظم الناس أن يكون السياسيون كبارًا بما يكفي لحل الصعوبات”.
وسلطت بوش، الضوء في كلمتها على قطاع الرعاية الصحية وطوابير الانتظار ، ومكافحة الجريمة.
واعتبرت بوش أن حزبها وحزب المحافظين هما “المركز الحقيقي” في السياسة السويدية، وأن بديل الحكومة البرجوازية هو البديل الوحيد الذي يمكنه التعاون مع الأحزاب من كل الطيف السياسي في البلاد.
ورأت أنه إذا كانت هناك انتخابات فرعية نتيجة لأزمة الحكومة ، فذلك لأن الأحزاب الأخرى ليست “ناضجة بما يكفي” للتحدث مع بعض الأحزاب ، على حد قولها.