الكومبس – أخبار السويد: روى سائق السيارة الدبلوماسية التابعة للسفارة الإثيوبية، التي سارت لمسافة كيلومترين على خطوط الترام في ستوكهولم، حقيقة ما جرى، لصحيفة أفتونبلاديت.
ويدعي السائق في روايته، أنه كان في طريقه إلى E4، لكنه بدلاً من ذلك توجه إلى المسار في غروندال لأنه لم تكن هناك “علامات واضحة”. هذا على الرغم من وجود لافتات كبيرة مكتوب عليها “منطقة التوقف – المسار” و”خطر التوقف – نهاية الطريق” عند التقاطع المعني الذي توقفت عليه السيارة.
وقال السائق: “لم أدرك أنني كنت على القضبان إلا بعد فوات الأوان، وحاولت العثور على مخرج لذلك واصلت المضي قدمًا. اعتقدت أنه سيكون هناك مخرج، لكن الأمر لم يسير على ما يرام”. لقد فكرت في الأمر كثيرا”.
ولم تتم محاكمة السائق بسبب الحصانة الدبلوماسية. وجراء ذلك فقد تم إغلاق التحقيق بالقضية.
Source: www.aftonbladet.se