قررت لجنة التعليم في بلدية يوتيبوري هدم ثانوية أنغريد وإنشاء مركز تعليمي جديد مكانها. القرار يثير جدلاً سياسياً حيث يرى حزب الليبراليين أنه “سيعزز التفرقة العنصرية ” بينما ترى أحزاب الحمر الخضر أن القرار يهدف لتقريب الطلاب إلى بيئة العمل.
الكومبس قابلت رئيس المجلس التنفيذي لبلدية يوتيبوري لاستيضاح ملابسات القرار.