الكومبس – سكونه: كشف تقرير للتلفزيون السويدي، أن العصابات الإجرامية، جنوب البلاد، يزداد استغلالها للشباب في عمليات غسيل الأموال.
ونقل التقرير عن الشرطة تأكيدها، أن
تلك العصابات توظف شباباً تتراوح أعمارهم بين 15 و25 عامًا، لارتكاب ذلك النوع من الجرائم المالية،
مشيرة إلى أن عدد الشباب المتورطين بذلك في سكونه حوالي 5 آلاف شخص.
وقالت الشرطة، إن العديد من المجرمين الشباب، إما متواطئون، أو مضطرون بسبب تعرضهم للتهديد من أفراد العصابات، وإما قد تم خداعهم للمشاركة.
وتستخدم
الشبكات الإجرامية، الشباب، كحراس أموال ووسطاء في التحويلات المالية.
وقالت
الضابطة، كايسا إرنهولت، “إنهم ينتقلون في مناطق يتواجد ويتجمع فيها الكثير
من الشباب ويحصلون عليهم بسهولة تامة”.