الكومبس – أخبار السويد: تجري الشرطة السويدية، تحقيقات في عدد من الحوادث الأخيرة في إطار عملية الحدث الوطني الخاصة بالشرطة والمعروفة باسم “غوندر”، التي تتعلق بالوضع الأمني في السويد.
ووفقاً لمعلومات راديو “إيكوت”، فإن إحدى النظريات بشأن الجهة وراء تلك الأحداث هي أن روسيا تقف وراء هجوم الطلاء، الذي وقع الليلة الماضية على السفارة الروسية في ستوكهولم وكذلك حادث زرع عبوات متفجرة خارج مقر شركة إلبيت الإسرائيلية في يوتيبوري
بالإضافة إلى ذلك، تشتبه الشرطة السويدية، أيضاً في أن روسيا هي التي تقف وراء انقطاع الكابلات مؤخراً في بحر البلطيق.
ووفقاً للمعلومات، هناك عدد قليل من الحوادث التي يجري التحقيق فيها في إطار مايعرف بعملية الحدث الوطني وهي عملية أمنية خاصة.
ورفض بير إنغستروم، قائد عملية “غوندر”، التصريح حول الدولة التي يعتقد خلف تلك الأحداث.
وقال لراديو إيكوت: “لا يمكننا التكهن بهذه القضايا”.
Source: sverigesradio.se