اكسترا - الحكومة السويدية
آخر المستجدات عن "الحكومة السويدية", إقرأ الأخبار والمقالات، وشاهد تقاريرنا المصورة عن "الحكومة السويدية", عبر موقع الكومبس.
هل تريد الحكومة محاربة “اضطهاد الشرف” حقاً؟
توظيف الظاهرة بشكل شعبوي لتأكيد فكرة “التفوق” الثقافي أو العرقي قد يفيد حزباً مثل SD لكنه يضر بالحكومة والسويد
الأسعار نار في السويد.. وكثيرون يحترقون بصمت
السويد ليست بخير من حيث الأسعار، والمهاجرون يعانون أكثر من غيرهم
مصطلح قد يصبح شرطاً للجنسية السويدية
ما تفسيره حسب الاقتراحات الجديدة؟
خريطة القيم يجب أن تشمل الجميع لا المهاجرين فقط
هل البشر متساوون في السويد حين يرى رئيس الوزراء أن نشر الدعاية المعادية للسامية أسوأ من الدعاية المعادية للمسلمين؟
هل تصافح النساء الرجال؟.. لماذا لا تسأل الحكومة نفسها أيضاً؟
تكرار الكليشيه “من لا يلتزم بقيمنا فليرحل” تكرار عبثي لا ينتج حلاً لأن هؤلاء ببساطة لن يرحلوا
السويد “تغص” باستقبال أطفال من غزة
ماذا سيقول بيلستروم لأحفاده حين يسألونه ماذا فعلت دفاعاً عن “القيمة المتساوية للبشر”؟!
“المسلمون يحتلون السويد”!.. فماذا يفعل رئيس الوزراء؟
الفكرة أدت إلى إزهاق أرواح بشر.. أوكيسون يلعب بالنار.. فلماذا الآن؟
اعتذر SD لحلفائه فماذا عن المتضررين الناطقين بالعربية؟
دون محاسبة انتهى الأمر بجلسة “تبويس شوارب” لأحزاب “تيدو”
بالإذن من أوكيسون..محاربة عنف العصابات لا يحتاج لإعلان حرب شاملة
بعد مرور أكثر من سنة ونصف على تسلم الحكومة الحالية، التي يدعمها، أوكيسون لم يلاحظ الناخبون أي تغييرات للحد من جرائم العصابات.
متى يهتز شعر بيلستروم؟
الصراخ الذي قوبل به بيلستروم وهو يتلو بيان السياسة الخارجية لحكومته في البرلمان لم يحرك شعرة واحدة من شعرات رأسه المصفوفة بعناية
الأخلاق والسياسة قد لا يلتقيان حتى في السويد
هل تقوم الحكومة الحالية في السويد بممارسة عمل غير أخلاقي عندما تنشر الفزع والخوف من شبح حرب كأنها على الأبواب؟
تهنئة بالميلاد لكريسترشون من ذكرى حي اليهود
الشموع تبدو محاولة يائسة لتدفئة القلب. الصقيع أشد هذا العام من كل عام، أو هكذا أشعر. تصاب البشرية بصقيع في روحها
العالم بدأ يغير خطابه.. وكريسترشون عالق عند “نقطة البداية”
تخسر السويد كثيراً من رصيدها الأخلاقي الكبير حين لا توجه حكومتها كلمة إدانة واحدة لحكومة إسرائيلية متطرفة ترتكب من الفظاعات ما يحرج حتى حلفاءها
لماذا تضحّي السويد بقوتها الناعمة؟
ما مصلحة السويد في أن تصمت عن حصار غير قانوني وغير إنساني، حسب وصف الأمم المتحدة، كالذي أعلنه وزير “الدفاع” الإسرائيلي على من أسماهم “الحيوانات البشرية” في غزة؟!