الكومبس – أوبسالا: تشتبه الشرطة في أن زعيم إحدى العصابات، ربما كان هو الهدف الفعلي لحادثة إطلاق النار في غوتسوندا بمنطقة أوبسالا، عشية منتصف الصيف ، حيث أصيب بها صبي يبلغ من العمر 14 عامًا.
وكتبت صحيفة أوبسالا نيا تيدنينغ ، التي استشهدت بمصدر من الشرطة، أن هناك خشية بالتالي من وقوع المزيد من عمليات إطلاق النار في المستقبل القريب، إما على شكل محاولات اغتيال متجددة أو انتقام.
وأكدت شرطة أوبسالا، أنها تبذل كل الجهود لمنع وقوع أعمال عنف جديدة.
وأصيب صبي بإطلاق نار في ساقه، وقع خلال احتفالات عيد منتصف الصيف في غوتسوندا.
ووقع الحادث أمام عيون أفراد عائلة الصبي الذي تم نقله للمستشفى للعلاج.
كما تضررت نوافذ إحدى حافلات النقل الداخلي التي مرت من هناك لحظة وقوع الحادث.
وتسبب الحادث أيضاً بتعليق احتفالات عيد منتصف الصيف في المنطقة.
المصدر: unt.se