اكسترا - افتتاحية الكومبس

يحق لأوكيسون أن يفخر بما أنجزه طيلة 20 عاماً من قيادته SD

من الطبيعي أن يختلف السوريون اليوم، أن تتباين آراؤهم وتتعدد توجهاتهم، لكن ما لا يريدونه هو التبعثر على أسس طائفية أو فئوية

إنه شيء أشبه بالجنون. كأن العالم يجن من رأسه، وفي جو كهذا تصبح القيم ألعوبة يلهو بها الصغار، ورقة قمار يظهرها الكبار متى راق لهم.

هل تكون خطايا ترامب لحظة صحوة للشعب السويدي؟

يدفع يواكيم، كما يبدو، ثمن رغبته في نقل الصورة وربما ثمن مواقفه السابقة

مفتعل حروب البوارج وحاملات الطائرات ومفتعل حروب الاقتصاد والرسوم الجمركية

ما قد يزيد من الخطر على الديمقراطية السويدية، وعلى إنسانيتها هو عدم تفعيل معارضة قوية لهذه السياسات الجائرة

الإفلاس الذي هزّ أحلام السويد الخضراء

السويد ليست بخير من حيث الأسعار، والمهاجرون يعانون أكثر من غيرهم

خطاب الكراهية القائم بين مهاجرين يكون أكثر حدة أحياناً من الخطاب العنصري الواضح الموجه ضد جموع المهاجرين

المهم أنَّ أفكار دونالد ترامب، خصوصًا تلك المتعلقة بتهجير سكان قطاع غزة، لا يُتعامل معها كقدرٍ محتوم، لأنها ببساطةٍ غير قابلةٍ للتطبيق قسرًا

خطاب كريسترشون ينقل النقاش السياسي في البلاد إلى بعد جديد بالتركيز ربما في الأيام المقبلة على الدوافع العنصرية

الانقسام ليس قائماً على أساس الدين أو العرق، كما يريد البعض أن يصوره ويروج له، بقدر ما بات صراعاً بين الفقراء أنفسهم

إنه وقت أن يشعر الناس أن دولتهم وحكومتهم تشعر بألمهم وحزنهم وغضبهم. إنه وقت أن يفكر المجتمع بعمق في مجمل الصورة

حرية التعبير الركيزة الأساسية للديمقراطية، لكنها تفقد قيمتها إذا تحولت إلى سلاح لنشر الكراهية والتشهير

اليوم، شعر أصحاب الإسلاموفوبيا بحالة من النشوة معتقدين بأنهم حصلوا على حجة جديدة ضد المسلمين

الإحساس المنقوص بالمواطنة يهدد شعور الأفراد بالانتماء وشعور المجتمع بالاستقرار

فصل السياسة عن الفن والثقافة والرياضة بشكل انتقائي هو ممارسة سياسية بحتة لإفراغ هذه الأنشطة من معناها الإنساني

إعلام حقيقي أم بروبغندا ترتدي ثوب الإعلام؟

لا أحد من هذه الوفود يتحدث عن إلغاء العقوبات الدولية، أو عن خطط ملموسة لإعادة الإعمار واستيعاب عودة اللاجئين