الكومبس – ستوكهولم: كشف تحقيق تلفزيوني أن 17 شخصاً في السويد، من بينهم أستاذ في جامعة ستوكهولم، لهم علاقات مع منظمة التأثير الصينية المعروفة باسم “الجبهة المتحدة”.
ونشر برنامج “كالا فاكتا” الاستقصائي على قناة TV4 معلومات حول الشبكة التي تضم منظمات وأفراد، وتهدف إلى تعزيز دور الحزب الشيوعي الصيني.
واتهم البرنامج الأستاذ في جامعة ستوكهولم بالقيام بعدة مهام لصالح الحزب الشيوعي الصيني، غير أنه نفى جميع الاتهامات بأي صلة له مع هذه الشبكة.
وأكد رئيس المكتب الصحفي في جهاز الأمن السويدي (سابو)، كارل ميلين، لقناة TV4 أن الجهاز على علم بالقائمة منذ فترة.
وتشكل الأسماء التي كشفتها “كالا فاكتا” بالتعاون مع خبراء وصحفيين من دول أخرى، جزءاً من قائمة تضم 2000 شخص مرتبطين بالشبكة الصينية.
