يخاطر إبقاء الباب مفتوحاً لحرق الكتب المقدسة بنشر مزيد من الكراهية بين فئات المجتمع، خصوصاً بين المهاجرين الذين قدموا من دول أنهكتها الطائفية ودمر التصعب الديني مجتمعاتها