الكومبس – ستوكهولم: ذكر تقرير بثه الراديو السويدي أن هناك شبهات تدور حول تعرض حافلة كانت تقل سياسيين في البرلمان السويدي الى إطلاق نار في بلدية توربودا، ليلة السبت/ الأحد الماضية.

وبحسب الشرطة، فإن الحافلة كانت تقل أعضاء في البرلمان عن حزب سفاريا ديموكراتنا.

وكانت سيارة تقل ثلاثة اشخاص قد مرت من جانب الحافلة وأطلقت ما يشبه العيارات النارية، وفقاً للراديو.

وقال رئيس فريق التحقيقات في شرطة الديمقراطية ومكافحة الكراهية في يوتوبوري أندريا هامر للراديو: “إن بعض الأشخاص كانوا يستقلون سيارة، استخدموا شكلاً من أشكال السلاح وأطلقوا النار على الحافلة”.

لكن الشرطة كتبت على موقعها على الإنترنت، أنها لا تعتقد أن للحادث صلة بمرشحي البرلمان.

وأوضحت، أن أي إصابات لم تقع نتيجة ذلك، كما لم يصاب الباص بأي اضرار.