الأخبار - المدارس السويدية

أنباء تثير جدلاً كبيراً على مواقع التواصل.. وهذه حقيقتها

وكان سبق أن ألغت بلدية أوبسالا تصريح تشغيل دور الحضانة التابعة للمدرسة.

في ستوكهولم وأوربرو ويوتيبوري

وزيرة التعليم: سيحصل على تفويض واضح للغاية لتغيير هذا الواقع الحالي للمدارس السويدية.

“يتعلم التلاميذ بشكل أفضل باستخدام قلم الرصاص والورق والكتب الورقية”

في نهاية نوفمبر الماضي ، سحبت مفتشية المدارس السويدية، تصريح المدرسة بعد إنذار جهاز الأمن السويدي

اعتُمد “خيار الطالب” منذ خريف عام 1995 لمنح الطلاب سلطة أكبر على تعليمهم ما من شأنه أن يزيد من الدافع الدراسي لديهم

هو اقتراح من أحزاب اتفاقية تيدو

وحتى أثناء فترات الراحة، سيضطر الطلاب من الصفوف 1 إلى 9 إلى تسليم هواتفهم قبل دخولهم المدرسة.

مفتشية المدارس: “التدريس باللغة الإنجليزية هو استثناء. القاعدة الأساسية في المدارس السويدية هي أنه ينبغي تعليم التلاميذ اللغة السويدية

وهكذا كان رد إدارة المدرسة

وصفت بأنها جزء من عملية نفوذ صينية تسمى “الجبهة المتحدة”

إرشادات جديدة لدراسة معلمي المدارس والمعلمين في مرحلة ما قبل المدرسة

بعد كشف SVT عن أوجه القصور في التدريس لمجموعة مدارس Thorengruppen.

بلاغات بالتهديد أو الضرب أو الخنق

مصلحة المدارس تعزو المشكلة إلى زيادة عدد الطلاب الذين لا يتحدثون السويدية في المنزل

وقال: “كلف التدريس باللغة الأم 2.4 مليار كرون سويدي للعام الدراسي 2020/21”

مسؤولة مدارس في بلدية مالمو: “الفطر هو يوم عطلة كبير بالنسبة للمسلمين ،أتفهم تمامًا أن بعض الطلبة يطلب إجازة وأن يمنحهم المدير إياها”

سيكون للميزانية عواقب وخيمة على الطلاب وعلى وظائف المعلمين

المدارس في المناطق التي توصف بالضعيفة اقتصاديا واجتماعيا ، مؤهلات المعلمين فيها أقل من تلك الموجودة في المناطق الأكثر ثراءً.